أكدت نانسي دينا إيلي خضوري عضو مجلس الشورى، أن تفعيل الشراكة المجتمعية يُسهم في توحيد الجهود الوطنية وبناء الكوادر المخلصة الهادفة إلى دعم مرتكزات العمل الحكومي ضمن مسيرة البناء والتنمية، مثمنةً الاهتمام الكبير الذي يولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، لبرامج الشراكة المجتمعة إيمانًا منه بأهمية تضافر الجهود والرؤى والطاقات لبلوغ الأهداف المنشودة، والاستثمار في المجتمع كعنصر لا غنى عنه في تقديم واجبه الوطني من أجل ازدهار واستقرار الوطن.
وبمناسبة يوم الشراكة المجتمعية والانتماء الوطني الذي يصادف الثامن عشر من شهر مارس، أشادت سعادتها بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ليكون تعزيز الهوية الوطنية القائمة على الشراكة والتعاون المجتمعي أحد أهم عناصر برنامج عمل الحكومة، وجزءا أساسيا من ثقافة الأجيال القادمة، معربةً عن اعتزازها بالدور المحوري للفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ولجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، والتي تأتي ترجمة للرغبة والإرادة الملكية السامية المندرجة ضمن أهداف المشروع الإصلاحي الكبير بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
وأوضحت خضوري أن تطبيقات الشراكة المجتمعية في مملكة البحرين أعطت نتائجها المشرفة خلال جائحة كوفيد 19 على سبيل المثال، من خلال تبني جميع أبناء الوطن مسؤولياتهم وواجباتهم الوطنية للمحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وضمان استمرار الازدهار والتطور لمملكة البحرين، وهو ما لم يتحقق لولا المكانة الرفيعة التي تحظى بها مبادئ الشراكة المجتمعية على كافة الأصعدة الرسمية والأهلية، مبينةً أن الكثير من التشريعات التي تزخر بها مملكة البحرين تنظم تطبيقات الشراكة المجتمعية بشكل حضاري وعصري، وتوجد لها المكانة الكبيرة بناء على ما تتسم به من أهداف وغايات نبيلة تحقق الأمن والاستقرار للمجتمع.
وبمناسبة يوم الشراكة المجتمعية والانتماء الوطني الذي يصادف الثامن عشر من شهر مارس، أشادت سعادتها بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ليكون تعزيز الهوية الوطنية القائمة على الشراكة والتعاون المجتمعي أحد أهم عناصر برنامج عمل الحكومة، وجزءا أساسيا من ثقافة الأجيال القادمة، معربةً عن اعتزازها بالدور المحوري للفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ولجنة متابعة تنفيذ الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا"، والتي تأتي ترجمة للرغبة والإرادة الملكية السامية المندرجة ضمن أهداف المشروع الإصلاحي الكبير بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى.
وأوضحت خضوري أن تطبيقات الشراكة المجتمعية في مملكة البحرين أعطت نتائجها المشرفة خلال جائحة كوفيد 19 على سبيل المثال، من خلال تبني جميع أبناء الوطن مسؤولياتهم وواجباتهم الوطنية للمحافظة على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وضمان استمرار الازدهار والتطور لمملكة البحرين، وهو ما لم يتحقق لولا المكانة الرفيعة التي تحظى بها مبادئ الشراكة المجتمعية على كافة الأصعدة الرسمية والأهلية، مبينةً أن الكثير من التشريعات التي تزخر بها مملكة البحرين تنظم تطبيقات الشراكة المجتمعية بشكل حضاري وعصري، وتوجد لها المكانة الكبيرة بناء على ما تتسم به من أهداف وغايات نبيلة تحقق الأمن والاستقرار للمجتمع.