يُجمع المحيطون بالطالبة مريم المنو، من مدرسة سترة الثانوية للبنات، على أنها مشروع فنانة بحرينية عالمية، لتفرّد موهبتها في الرسم بمختلف أنواعه وتقنياته، إضافةً إلى التصميم الجرافيكي، والتصوير، والمكياج السينمائي.
وقالت مريم إنها كانت تتمتع منذ صغرها بمواهب فنية متعددة تمارسها دون مشاركتها مع أي أحد، ولكنها في مدرسة سترة وجدت ضالتها، حيث تم احتضانها والوثوق بقدراتها والإيمان بأنها موهوبة ينتظرها مستقبل مشرق، ولا تنسى كلمات زميلاتها التشجيعية وتصويتهن لها لتصمم صورة العرض الموحدة للمدرسة على برنامج الفصول الافتراضية "تييمز"، لوضعها على حسابات جميع الطالبات والمعلمات والإداريات، حيث اتسم التصميم بالجمال والتفرّد بشهادة الجميع.
وأضافت أن المدرسة ضمتها إلى لجنة الموهوبات في المدرسة، وطوّرت قدراتها في الرسم بالرصاص والألوان، وعلى الورق أو لوحات الكانفا، إلى جانب اكتشاف وتطوير مواهبها الفنية الأخرى، وإشراكها في مسابقات داخلية وخارجية مثل "إنجاز البحرين".
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم بالموهوبين والمبدعين باعتبارهم ثروة وطنية.
{{ article.visit_count }}
وقالت مريم إنها كانت تتمتع منذ صغرها بمواهب فنية متعددة تمارسها دون مشاركتها مع أي أحد، ولكنها في مدرسة سترة وجدت ضالتها، حيث تم احتضانها والوثوق بقدراتها والإيمان بأنها موهوبة ينتظرها مستقبل مشرق، ولا تنسى كلمات زميلاتها التشجيعية وتصويتهن لها لتصمم صورة العرض الموحدة للمدرسة على برنامج الفصول الافتراضية "تييمز"، لوضعها على حسابات جميع الطالبات والمعلمات والإداريات، حيث اتسم التصميم بالجمال والتفرّد بشهادة الجميع.
وأضافت أن المدرسة ضمتها إلى لجنة الموهوبات في المدرسة، وطوّرت قدراتها في الرسم بالرصاص والألوان، وعلى الورق أو لوحات الكانفا، إلى جانب اكتشاف وتطوير مواهبها الفنية الأخرى، وإشراكها في مسابقات داخلية وخارجية مثل "إنجاز البحرين".
ويأتي ذلك في سياق اهتمام وزارة التربية والتعليم بالموهوبين والمبدعين باعتبارهم ثروة وطنية.