رفعت نوف عبدالرحمن جمشير الرئيس التنفيذي لهيئة التخطيط والتطوير العمراني أسمي آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته مملكة البحرين في استضافة وتنظيم سباق جائزة البحرين الكبرى وطيران الخليج للفورمولا واحد 2022.
وأكدت أن ما حققته هذه الفعالية العالمية من نجاحٍ باهر يرجع الفضل فيه من بعد الله إلى دعم واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالقطاع الرياضي، وتتويجاً للجهود الحثيثة والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وهو ما يؤكد عاماً بعد آخر على المكانة الكبيرة التي تحتلها المملكة بين دول العالم كمقصدٍ رياضي منذ الانطلاقة الأولى للسباق في عام 2004م.
كما أكدت جمشير على أن تمديد عقد تنظيم هذا السباق على أرض البحرين حتى عام 2036 لهو خير دليل على الإمكانيات والقدرات التنظيمية العالية التي تتمتع بها المملكة في استضافة وتنظيم هذه المحافل الرياضية بكل جدارة، ليضاف إلى رصيد المكتسبات الاقتصادية والاجتماعية والإعلامية لمملكة البحرين.
وأضافت إن ما حققته هذه الفعالية العالمية من نجاح ملفت لهذا العام والتي جاءت تحت شعار "عصر جديد" انعكس في التنظيم المبهر والحضور الجماهيري الكبير الذي بلغ 98 ألف شخص خلال أيام السباق الأربعة، وهو ما يدل على الشغف الكبير والاهتمام المتزايد لهذه الفعالية، بما يعكس أجمل صور التكاتف والتعاون ما بين الكوادر الوطنية المخلصة من العاملين في حلبة البحرين الدولية، ويجسّد خير مثال للعمل بروح الفريق الواحد ضمن فريق البحرين من أجل رفع اسم المملكة عاليًا في المحافل العالمية.
{{ article.visit_count }}
وأكدت أن ما حققته هذه الفعالية العالمية من نجاحٍ باهر يرجع الفضل فيه من بعد الله إلى دعم واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى بالقطاع الرياضي، وتتويجاً للجهود الحثيثة والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وهو ما يؤكد عاماً بعد آخر على المكانة الكبيرة التي تحتلها المملكة بين دول العالم كمقصدٍ رياضي منذ الانطلاقة الأولى للسباق في عام 2004م.
كما أكدت جمشير على أن تمديد عقد تنظيم هذا السباق على أرض البحرين حتى عام 2036 لهو خير دليل على الإمكانيات والقدرات التنظيمية العالية التي تتمتع بها المملكة في استضافة وتنظيم هذه المحافل الرياضية بكل جدارة، ليضاف إلى رصيد المكتسبات الاقتصادية والاجتماعية والإعلامية لمملكة البحرين.
وأضافت إن ما حققته هذه الفعالية العالمية من نجاح ملفت لهذا العام والتي جاءت تحت شعار "عصر جديد" انعكس في التنظيم المبهر والحضور الجماهيري الكبير الذي بلغ 98 ألف شخص خلال أيام السباق الأربعة، وهو ما يدل على الشغف الكبير والاهتمام المتزايد لهذه الفعالية، بما يعكس أجمل صور التكاتف والتعاون ما بين الكوادر الوطنية المخلصة من العاملين في حلبة البحرين الدولية، ويجسّد خير مثال للعمل بروح الفريق الواحد ضمن فريق البحرين من أجل رفع اسم المملكة عاليًا في المحافل العالمية.