84 طالبة بمدرسة المنهل الابتدائية للبنات ينتظرن حصص الرياضيات للمعلمة البحرينية المبدعة معصومة الخياط على أحر من الجمر يومياً، ليسافرن في رحلات علمية خيالية من وحي الدروس، في بيئة صفية مليئة بالحماس والتفاعل والإبداع.
ويأتي ذلك ضمن جهود الكفاءات الوطنية بالمدارس الحكومية.
وتقول المعلمة إنها نجحت في جذب الطالبات لهذه المادة الأساسية المهمة، التي يتردد من الكثيرين بأنها صعبة ومعقدة، ولكنني جعلتها المادة المفضلة والأكثر متعة، من خلال تفعيل نموذجي لاستراتيجية التعلم باللعّب بتحويل الدروس إلى رحلات خيالية مرتبطة بالفعاليات المُقامة في مملكة البحرين، مثل رحلة خيالية للبحث عن الكنز في حلبة البحرين الدولية، من خلال درس المستوى الإحداثي، وذلك تزامناً مع سباق الفورميلا، ورحلة خيالية لتعلّم الضرب بأجواء الأعياد الوطنية، ورحلة لملاهي عذاري لتدريس القسمة، بما رفع نسبة الاستيعاب بشكل سريع وغير مسبوق.
وأشارت إلى حرصها على احتضان ذوات التحصيل المتدني، من خلال التواصل معهن حتى خارج وقت الدوام المدرسي، بما رفع من مستواهن بشكل ملفت، إضافةً إلى إعطاء ادوار قيادية للطالبات المبدعات، وتطوير قدراتهن المتفرّدة ضمن مشروع "عبقرية الرياضيات"، ومشروع "ريشة فنان" لرسم الاشكال الهندسية.
وأوضحت المعلمة أنها شاركت بمشروع "الحصة الثمينة" لنقل تجربتها وخبراتها لمعلمات مدرستها والمدارس الأخرى، عبر حضور مباشر لحصصها، والاستفادة من ممارساتها التدريسية.
ويأتي ذلك ضمن جهود الكفاءات الوطنية بالمدارس الحكومية.
وتقول المعلمة إنها نجحت في جذب الطالبات لهذه المادة الأساسية المهمة، التي يتردد من الكثيرين بأنها صعبة ومعقدة، ولكنني جعلتها المادة المفضلة والأكثر متعة، من خلال تفعيل نموذجي لاستراتيجية التعلم باللعّب بتحويل الدروس إلى رحلات خيالية مرتبطة بالفعاليات المُقامة في مملكة البحرين، مثل رحلة خيالية للبحث عن الكنز في حلبة البحرين الدولية، من خلال درس المستوى الإحداثي، وذلك تزامناً مع سباق الفورميلا، ورحلة خيالية لتعلّم الضرب بأجواء الأعياد الوطنية، ورحلة لملاهي عذاري لتدريس القسمة، بما رفع نسبة الاستيعاب بشكل سريع وغير مسبوق.
وأشارت إلى حرصها على احتضان ذوات التحصيل المتدني، من خلال التواصل معهن حتى خارج وقت الدوام المدرسي، بما رفع من مستواهن بشكل ملفت، إضافةً إلى إعطاء ادوار قيادية للطالبات المبدعات، وتطوير قدراتهن المتفرّدة ضمن مشروع "عبقرية الرياضيات"، ومشروع "ريشة فنان" لرسم الاشكال الهندسية.
وأوضحت المعلمة أنها شاركت بمشروع "الحصة الثمينة" لنقل تجربتها وخبراتها لمعلمات مدرستها والمدارس الأخرى، عبر حضور مباشر لحصصها، والاستفادة من ممارساتها التدريسية.