عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي ورشة عمل مشتركة مع المعهد الأوروبي للسلام، بمشاركة عدد من باحثي ومستشاري المركز. وبدأ اللقاء بالتعريف بالمشاركين، والترحيب بمبادرة المعهد الأوروبي للسلام. واستهلّ مدير الورشة اللقاء بمحور بناء الثقة بين الأوروبيون ودول الخليج، والدور الأوروبي في عمليات السلام في المنطقة.
وناقشت الورشة عدة محاور تتعلق بقضايا السلام، وتناولت ملفات إيران، واليمن، والأمن الإقليمي وناقش المتحاورون آليات تعزيز سبل الحوار والسلام في منطقة الشرق الأوسط وأمن الخليج.
شارك في الورشة السيد باتريك دو فريس، مستشار أول للمعهد الأوروبي للسلام، ومحمد الفرنواني، مستشار أول للمعهد ودبلوماسي مصري، والسيد جيمي بليديل بوفيري مسؤول البرامج بالمعهد، ونخبة من باحثي المركز، وأدار النقاش الدكتور علي الخشيبان المستشار والباحث بمركز البحوث والتواصل المعرفي.
الجدير بالذكر أن وفد المعهد الأوروبي للسلام كان في زيارة للمملكة بدعوة من معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية الذي أتاح تنظيم هذه الحلقة من خلال مركز البحوث والتواصل المعرفي.
ويعمل المعهد الأوروبي للسلام كهيئة مستقلة أطلقها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 2014، تُعنى بتعزيز أساليب حل النزاعات، وتسهيل سبل الحوار، وتقديم الدعم لصناع القرار وأطراف النزاع، ويمارس نشاطه في أكثر من 12 دولة.
{{ article.visit_count }}
وناقشت الورشة عدة محاور تتعلق بقضايا السلام، وتناولت ملفات إيران، واليمن، والأمن الإقليمي وناقش المتحاورون آليات تعزيز سبل الحوار والسلام في منطقة الشرق الأوسط وأمن الخليج.
شارك في الورشة السيد باتريك دو فريس، مستشار أول للمعهد الأوروبي للسلام، ومحمد الفرنواني، مستشار أول للمعهد ودبلوماسي مصري، والسيد جيمي بليديل بوفيري مسؤول البرامج بالمعهد، ونخبة من باحثي المركز، وأدار النقاش الدكتور علي الخشيبان المستشار والباحث بمركز البحوث والتواصل المعرفي.
الجدير بالذكر أن وفد المعهد الأوروبي للسلام كان في زيارة للمملكة بدعوة من معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية الذي أتاح تنظيم هذه الحلقة من خلال مركز البحوث والتواصل المعرفي.
ويعمل المعهد الأوروبي للسلام كهيئة مستقلة أطلقها وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 2014، تُعنى بتعزيز أساليب حل النزاعات، وتسهيل سبل الحوار، وتقديم الدعم لصناع القرار وأطراف النزاع، ويمارس نشاطه في أكثر من 12 دولة.