أشادت رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر بنت شاهين المضحكي، بالعطاء العلمي المتواصل للباحث التربوي الدكتور شمسان عبدالله المناعي، وإغنائه المكتبة العربية بالمؤلّفات القيّمة.
وقالت لدى استقبالها الدكتور المناعي في مقر الجامعة بالصخير إن الاشتغال في الحقل التربوي يعتبر واحداً من أبرز اهتمامات جامعة البحرين، كونه يقدم الرؤى والأطروحات المتجددة في مجال التفاعل بين المعلمين والطلبة، أخذاً بالمستجدات في هذا الإطار، وأثر التكنولوجيا في التعليم، ودور المعلم المتجدد في العملية التعلمية.
وكان د. المناعي قد أهدى رئيسة الجامعة كتابه الجديد الصادر حديثاً تحت عنوان "التفكير الناقد"، والذي احتوى مواضيع متعددة عن استراتيجيات التفكير الناقد، ومميزاته وأبعاده، ودور التفكير الناقد في التعليم وأهمية قيام النظام التعليمي بتنمية هذا النوع من التفكير لدى الطلبة وذلك للخروج بأجيال أكثر وعياً بمحيطها وما يجري فيه.
وقد تقدم الدكتور المناعي بالشكر لرئيسة الجامعة على استقباله مشيراً إلى أن جامعة البحرين تشكل محطة رئيسية من حياته العملية التي يعتز بها، إذ عمل أستاذاً في كلية التربية في الجامعة، وتالياً في كلية البحرين للمعلمين لسنوات طويلة. مشيراً إلى أن اهتمام الأنظمة التربوية عامة، والجامعية خاصة بالتفكير الناقد، يعد أحد السبل المهمة للتطور والرقي.
وقالت لدى استقبالها الدكتور المناعي في مقر الجامعة بالصخير إن الاشتغال في الحقل التربوي يعتبر واحداً من أبرز اهتمامات جامعة البحرين، كونه يقدم الرؤى والأطروحات المتجددة في مجال التفاعل بين المعلمين والطلبة، أخذاً بالمستجدات في هذا الإطار، وأثر التكنولوجيا في التعليم، ودور المعلم المتجدد في العملية التعلمية.
وكان د. المناعي قد أهدى رئيسة الجامعة كتابه الجديد الصادر حديثاً تحت عنوان "التفكير الناقد"، والذي احتوى مواضيع متعددة عن استراتيجيات التفكير الناقد، ومميزاته وأبعاده، ودور التفكير الناقد في التعليم وأهمية قيام النظام التعليمي بتنمية هذا النوع من التفكير لدى الطلبة وذلك للخروج بأجيال أكثر وعياً بمحيطها وما يجري فيه.
وقد تقدم الدكتور المناعي بالشكر لرئيسة الجامعة على استقباله مشيراً إلى أن جامعة البحرين تشكل محطة رئيسية من حياته العملية التي يعتز بها، إذ عمل أستاذاً في كلية التربية في الجامعة، وتالياً في كلية البحرين للمعلمين لسنوات طويلة. مشيراً إلى أن اهتمام الأنظمة التربوية عامة، والجامعية خاصة بالتفكير الناقد، يعد أحد السبل المهمة للتطور والرقي.