أشار الكاتب سعيد الحمد أن مشاركة وزير الداخلية الفريق اول معالي الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة في أعمال القمة العالمية للحكومات تعكس رؤية معاليه لمنظومة العمل الحكومي الذي يتطلب النجاح في التميز في الأداء كما اشار معاليه،فالتميز كما نعلم اصبح الآن شرطا عصريا لكل عمل فما بالنا بالاداء الحكومي، وشرط التميز في الأداء هو الخروج ومغادرة الاساليب الروتينية القديمة ومحاولة اللحاق بإيقاع عصرنا وطبيعته، وهو مايحتاج الى تعزيز التعاون والتنسيق مع كافة الجهات الخدمية،كما قال معاليه ممسكا بمفتاح أهم شروط التميز في الاداء الحكومي وهو التعاون والتنسيق بين جميع الجهات حتى يتم تقديم الخدمات بسرعة واتقان بما ينعكس على الانتاج والانجاز فكل حلقة من حلقات العمل الحكومي تكمل بعضها،كما أن اشارة معاليه اللافتة الى ضرورة استمرارية برامج التدريب والاستعانة بالمتخصصين وضعت خارطة طريق للجهات الحكومية في كل مكان اذا ما أرادت التميز في الأداء والإبداع في العمل وفق مايتطلبه هذا العصر ووفق مايتطلع اليه الجميع،، وتركيز معاليه على تعزيز مشروع التكامل وتعزيز قدرة الحكومات على استباق التغييرات والاستعداد لها وابتكار الحلول، جاء ليعكس خبرة معاليه وحرصه شخصيا على التطوير والارتقاء بأعمال وبخدمات وزارته وتميز أدائها على كل صعيد وفي كل عمل يناط بها، حيث رفد معاليه في هذه المشاركة بالرؤى والأفكار لموضوع التميز في الأداء الحكومي بطروحات غنية ومهمة ما احوجنا إليها في هذا الوقت.
من جانبه أوضح الكاتب الدكتور نبيل العسومي إن مشاركة معالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في أعمال القمة العالمية للحكومات ٢٠٢٢ التي عقدت في دبي بالتزامن مع ختام فعاليات "اكسبو ٢٠٢٠" هي تأكيد إضافي على الأهمية التي توليها وزارة الداخلية لمثل هذه اللقاءات التي تعتبر فرصة لتبادل وجهات النظر حول الاداء الحكومي في إطار التنسيق والتعاون وتبادل الأفكار والرؤى بشأنها وهذا ما أكده معالي وزير الداخلية خلال مشاركته بأن مستقبل الاداء الحكومي مرتبط بتحقيق التميز في الاداء وتقديم الخدمات من خلال التواصل الجاد والايجابي والفعال مع المواطنين والعمل على تلبية مطالبهم حيث إن تطوير الخدمات يتطلب بكل تأكيد تعزيز التعاون والتنسيق مع كل الجهات الخدمية ذات الصلة وفق منظومة الشراكة المجتمعية في إطار الاستفادة من التقنيات الحديثة المتطورة وتوظيفها للنهوض بالاداء الحكومي.
واضاف الدكتور العسومي إن مشاركة معالي الشيخ راشد بن عبدالله وزير الداخلية في الاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية بدول التحالف الأمني الدولي والذي يضم في عضويته مجموعة من الدول في آسيا وأوروبا وأفريقيا تأتي في إطار توجهات مملكة البحرين للتواصل والتعاون والتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز الجهود وتسخيرها للتصدي للتحديات الأمنية التي يواجهها العالم اليوم للحفاظ على الامن والسلم الدوليين وتحقيق الأهداف المطلوبة لتجديد العزم على المضب قدما نحو تعزيز الإجراءات للحفاظ على سلامة المواطنين من المخاطر والتهديدات المختلفة ومراجعة وتطوير الاجراءات بشكل مستمر لمكافحة الجريمة المنظمة والارهاب والطائرات المسيرة والهجمات السيبرالية كما جاء في كلمة معالي وزير الداخلية .
من جانبه أوضح الكاتب والإعلامي فيصل الشيخ بأن معالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة أكد على المسئولية الأصيلة التي تتحملها وزارات الداخلية والقطاعات الأمنية في حماية المجتمعات والأفراد، خاصة مع التطور والتنوع الكبير الذي شهدته مجالات الجريمة في عصرنا الحالي وتنوع أساليبها خاصة باستخدام ”الذكاء الاصطناعي“.
وبين الشيخ بأن التحديات الحالية تعد أكبر من السابق في مجال الجرائم المهددة للأمن المجتمعي، وهو أمر يجعل الأجهزة الأمنية مطالبة على الدوام بمواكبة التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي وموائمة قدراتها واستعداداتها وجهوزيتها مع متطلبات التحدي الحالية، وهو الأمر الذي شدد عليه معالي وزير الداخلية بشكل صريح حينما أشار إلى أهمية التدريب العملي، وتهيئة الكوادر ومراجعة الإجراءات والأنظمة، بما يساعد على تحقيق الاستخدام الأمثل مثل هذه التطبيقات الذكية.
وأكد الشيخ على أهمية ما مضى إليه معالي وزير الداخلية بشأن تضافر الجهود المشتركة، والتوافق على أرضية واحدة بين الأجهزة الأمنية لمواجهة هذه التحديات المتسارعة في مجال الجريمة، إذ أن توسيع مجالات التعاون الوثيق هي الطريق الأمثل لضمان حماية أمن المجتمعات والأفراد.
فيما اشار الكاتب عادل عيسى المرزوق أن كلمة معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حفظه الله أمام أعمال القمة العالمية للحكومات 2022 في دولة الإمارات العربية المتحدة تمثل تميز مملكة البحرين في مجالات تطوير الأداء الحكومي والقدرة على استشراف المستقبل من خلال التخطيط السليم وقراءة التحديات وفهمها، وبالتالي، فإن مملكة البحرين تعتبر وفق ذلك إحدى الدول التي تمتلك الخبرة وتحرص على نقلها في المحافل الدولية، وهذا جانب مهم للغاية، مفاده أن البحرين تعمل على مسارين: الأول هو الاهتمام بتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة، والثاني هو نقل التجربة والاستفادة من التجارب المتقدمة.
واضاف ان هناك حدث آخر مهم بمشاركة معالي الوزير ألا وهو الاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية بدول التحالف الأمني الدولي، والذي يضم في عضويته كلا من؛ مملكة البحرين، دولة الإمارات العربية المتحدة، المملكة المغربية، ايطاليا، سلوفاكيا، فرنسا، إسرائيل، اسبانيا، السنغال، سنغافورة، هولندا، وهذا التحالف من أبوظبي مقرا لأمانته العامة وتم الإعلان عنه في العام 2017، كما قرأنا في الصحافة، ولا نحتاج للكثير من الجهد لنعلم بأن معالي الوزير أيده الله، قدم في محافل ذات صلة مجموعة من المعطيات التي تسهم في إيجاد منطلقات وأسس تعاون إقليمي ودولي وعالمي برؤى مشتركة لمكافحة الجريمة، ذلك لأن رصد العوامل والمؤثرات والمخاطر المهددة لأمن واستقرار المجتمع تدعو لتعزيز نطاق العمل الأمني لمحاصرة الجريمة المنظمة والإرهاب وضرب معالي الوزير مثالًا مهمًا جدًا وهو التوسع في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لصد الهجمات السيبرانية والطائرة المسيرة "درون"، وتوظيف التقنيات بشكل قادر على التطوير والمراجعة بما يحقق الأهداف.
وقال الكاتب المرزوق ، " نحن أمام دور فاعل ومستمر لمملكة البحرين يتجلى بشكل واضح من خلال مدلولات البيان المشترك الصادر على الاجتماع بالتأكيد على الشراكة الجدية الإيجابية في عمل مشترك وهدف مشترك والتزام تفرضه العلاقات الدولية، والبحرين مستمرة في القيام بدورها على أكمل وجه.
وبدوره أكد الكاتب والمحلل السياسي سعد راشد أن مشاركة مملكة البحرين في القمة العالمية للحكومات المقامة بدولة الامارات العربية المتحدة هي فرصة مهمة لإبراز نجاحات البلاد في تخطي العديد من التحديات واستشراق المستقبل عبر خطط وبرامج أعدتها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وقال راشد ان كلمة معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة جاءت معبرة عن مستوى التميز في تقديم الخدمات الحكومية للمواطنين، منوهاً بأن مشاركة مملكة البحرين بالاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية لدول التحالف الأمني الدولي هو تأكيد على ثقة العالم واشادته بالمستوى المتقدم لمنظومتنا الامنية حيث وجهت مملكة البحرين وعبر خطابها الحضاري الرغبة في ضرورة التنسيق للتصدي للتهديدات الأمنية.
وأشار راشد إلى أن كلمة معالي الوزير بالاجتماع نبهت بضرورة تعزيز اجراءات الحماية وسلامة المواطنين من المخاطر والتهديدات المتعددة، وهذه اشارة إلى ما تشهده المنطقة من تغذية منابع الارهاب وضرورة ايقافها والتي تنوعت ما بين التنظيمات الارهابية والهجمات السيبرانية والطائرات المسيرة .
وأوضح راشد ان معالي وزير الداخلية ومن خلال دعوته لتبادل الخبرات فأن ذلك سيعزز منظومتنا الأمنية في مملكة البحرين عبر تبادل الخبرات والتأكيد على ما تملكه مملكة البحرين في مجال مكافحة الجريمة والتنظيمات الارهابية.
من جانبه أوضح الكاتب الدكتور نبيل العسومي إن مشاركة معالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة في أعمال القمة العالمية للحكومات ٢٠٢٢ التي عقدت في دبي بالتزامن مع ختام فعاليات "اكسبو ٢٠٢٠" هي تأكيد إضافي على الأهمية التي توليها وزارة الداخلية لمثل هذه اللقاءات التي تعتبر فرصة لتبادل وجهات النظر حول الاداء الحكومي في إطار التنسيق والتعاون وتبادل الأفكار والرؤى بشأنها وهذا ما أكده معالي وزير الداخلية خلال مشاركته بأن مستقبل الاداء الحكومي مرتبط بتحقيق التميز في الاداء وتقديم الخدمات من خلال التواصل الجاد والايجابي والفعال مع المواطنين والعمل على تلبية مطالبهم حيث إن تطوير الخدمات يتطلب بكل تأكيد تعزيز التعاون والتنسيق مع كل الجهات الخدمية ذات الصلة وفق منظومة الشراكة المجتمعية في إطار الاستفادة من التقنيات الحديثة المتطورة وتوظيفها للنهوض بالاداء الحكومي.
واضاف الدكتور العسومي إن مشاركة معالي الشيخ راشد بن عبدالله وزير الداخلية في الاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية بدول التحالف الأمني الدولي والذي يضم في عضويته مجموعة من الدول في آسيا وأوروبا وأفريقيا تأتي في إطار توجهات مملكة البحرين للتواصل والتعاون والتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز الجهود وتسخيرها للتصدي للتحديات الأمنية التي يواجهها العالم اليوم للحفاظ على الامن والسلم الدوليين وتحقيق الأهداف المطلوبة لتجديد العزم على المضب قدما نحو تعزيز الإجراءات للحفاظ على سلامة المواطنين من المخاطر والتهديدات المختلفة ومراجعة وتطوير الاجراءات بشكل مستمر لمكافحة الجريمة المنظمة والارهاب والطائرات المسيرة والهجمات السيبرالية كما جاء في كلمة معالي وزير الداخلية .
من جانبه أوضح الكاتب والإعلامي فيصل الشيخ بأن معالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة أكد على المسئولية الأصيلة التي تتحملها وزارات الداخلية والقطاعات الأمنية في حماية المجتمعات والأفراد، خاصة مع التطور والتنوع الكبير الذي شهدته مجالات الجريمة في عصرنا الحالي وتنوع أساليبها خاصة باستخدام ”الذكاء الاصطناعي“.
وبين الشيخ بأن التحديات الحالية تعد أكبر من السابق في مجال الجرائم المهددة للأمن المجتمعي، وهو أمر يجعل الأجهزة الأمنية مطالبة على الدوام بمواكبة التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي وموائمة قدراتها واستعداداتها وجهوزيتها مع متطلبات التحدي الحالية، وهو الأمر الذي شدد عليه معالي وزير الداخلية بشكل صريح حينما أشار إلى أهمية التدريب العملي، وتهيئة الكوادر ومراجعة الإجراءات والأنظمة، بما يساعد على تحقيق الاستخدام الأمثل مثل هذه التطبيقات الذكية.
وأكد الشيخ على أهمية ما مضى إليه معالي وزير الداخلية بشأن تضافر الجهود المشتركة، والتوافق على أرضية واحدة بين الأجهزة الأمنية لمواجهة هذه التحديات المتسارعة في مجال الجريمة، إذ أن توسيع مجالات التعاون الوثيق هي الطريق الأمثل لضمان حماية أمن المجتمعات والأفراد.
فيما اشار الكاتب عادل عيسى المرزوق أن كلمة معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حفظه الله أمام أعمال القمة العالمية للحكومات 2022 في دولة الإمارات العربية المتحدة تمثل تميز مملكة البحرين في مجالات تطوير الأداء الحكومي والقدرة على استشراف المستقبل من خلال التخطيط السليم وقراءة التحديات وفهمها، وبالتالي، فإن مملكة البحرين تعتبر وفق ذلك إحدى الدول التي تمتلك الخبرة وتحرص على نقلها في المحافل الدولية، وهذا جانب مهم للغاية، مفاده أن البحرين تعمل على مسارين: الأول هو الاهتمام بتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة، والثاني هو نقل التجربة والاستفادة من التجارب المتقدمة.
واضاف ان هناك حدث آخر مهم بمشاركة معالي الوزير ألا وهو الاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية بدول التحالف الأمني الدولي، والذي يضم في عضويته كلا من؛ مملكة البحرين، دولة الإمارات العربية المتحدة، المملكة المغربية، ايطاليا، سلوفاكيا، فرنسا، إسرائيل، اسبانيا، السنغال، سنغافورة، هولندا، وهذا التحالف من أبوظبي مقرا لأمانته العامة وتم الإعلان عنه في العام 2017، كما قرأنا في الصحافة، ولا نحتاج للكثير من الجهد لنعلم بأن معالي الوزير أيده الله، قدم في محافل ذات صلة مجموعة من المعطيات التي تسهم في إيجاد منطلقات وأسس تعاون إقليمي ودولي وعالمي برؤى مشتركة لمكافحة الجريمة، ذلك لأن رصد العوامل والمؤثرات والمخاطر المهددة لأمن واستقرار المجتمع تدعو لتعزيز نطاق العمل الأمني لمحاصرة الجريمة المنظمة والإرهاب وضرب معالي الوزير مثالًا مهمًا جدًا وهو التوسع في استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لصد الهجمات السيبرانية والطائرة المسيرة "درون"، وتوظيف التقنيات بشكل قادر على التطوير والمراجعة بما يحقق الأهداف.
وقال الكاتب المرزوق ، " نحن أمام دور فاعل ومستمر لمملكة البحرين يتجلى بشكل واضح من خلال مدلولات البيان المشترك الصادر على الاجتماع بالتأكيد على الشراكة الجدية الإيجابية في عمل مشترك وهدف مشترك والتزام تفرضه العلاقات الدولية، والبحرين مستمرة في القيام بدورها على أكمل وجه.
وبدوره أكد الكاتب والمحلل السياسي سعد راشد أن مشاركة مملكة البحرين في القمة العالمية للحكومات المقامة بدولة الامارات العربية المتحدة هي فرصة مهمة لإبراز نجاحات البلاد في تخطي العديد من التحديات واستشراق المستقبل عبر خطط وبرامج أعدتها الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وقال راشد ان كلمة معالي وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله ال خليفة جاءت معبرة عن مستوى التميز في تقديم الخدمات الحكومية للمواطنين، منوهاً بأن مشاركة مملكة البحرين بالاجتماع الوزاري الرابع لوزراء الداخلية لدول التحالف الأمني الدولي هو تأكيد على ثقة العالم واشادته بالمستوى المتقدم لمنظومتنا الامنية حيث وجهت مملكة البحرين وعبر خطابها الحضاري الرغبة في ضرورة التنسيق للتصدي للتهديدات الأمنية.
وأشار راشد إلى أن كلمة معالي الوزير بالاجتماع نبهت بضرورة تعزيز اجراءات الحماية وسلامة المواطنين من المخاطر والتهديدات المتعددة، وهذه اشارة إلى ما تشهده المنطقة من تغذية منابع الارهاب وضرورة ايقافها والتي تنوعت ما بين التنظيمات الارهابية والهجمات السيبرانية والطائرات المسيرة .
وأوضح راشد ان معالي وزير الداخلية ومن خلال دعوته لتبادل الخبرات فأن ذلك سيعزز منظومتنا الأمنية في مملكة البحرين عبر تبادل الخبرات والتأكيد على ما تملكه مملكة البحرين في مجال مكافحة الجريمة والتنظيمات الارهابية.