استقبلت الأستاذة هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة بمقر المجلس بالرفاع سعادة السيدة ديمة يحيى اليحيى الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي، وذلك في لقاء جرى خلالها بحث سبل التعاون بين الجانبين في جميع المجالات الخاصة بالمرأة من خلال الدور المنوط بالمنظمة، وفتح آفاق الاستثمار وتبادل الخبرات، والتشبيك مع المنظمة لعقد شراكات وفتح أسواق جديدة في المنطقة، وسبل إزالة التحديات والعقبات بهدف التسهيل على الشركات الناشئة للوصول إلى فرص يمكن من خلالها الاستثمار في دول المنظمة.
وأعربت الأنصاري خلال اللقاء عن بالغ الشكر والتقدير لجهود المملكة العربية السعودية في تأسيس منظمة التعاون الرقمي، مشيرة إلى اعتزاز مملكة البحرين كونها من الدول الأعضاء المؤسسين لهذه المنظمة، مؤكدة أهمية دورها في السعي إلى مستقبل رقمي وتوظيف التكنولوجيا للجميع، من خلال دعم تمكين وتقدم المرأة والشباب ورواد الأعمال لخدمة كافة أهداف التنمية المستدامة عبر الحدود.
واستعرضت الأنصاري خلال اللقاء جوانب من تجربة مملكة البحرين المتميزة في التحوّل الرقمي، وجهود المملكة الفاعلة في التكامل والتعاون الإقليمي والدولي في هذا المجال الحيوي، وأوضحت أن ذلك يتجلى من خلال قيام كافة مؤسسات ووزارات وهيئات المملكة في الانتقال للتحول الرقمي والإلكتروني، في مختلف قطاعات العمل، والاستثمار الأمثل لدعم الاقتصاد الوطني، والتعاون الفاعل مع الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبها نوهت السيدة ديمة يحيى اليحيى الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة قرينة عاهل البلاد المفدى في مجال دعم مسيرة التحول الرقمي في مملكة البحرين، والحرص على أن تكون المرأة البحرينية مساهمة بل وقائدة لهذا التحول، مثمنة التزام المجلس بدعم منظمة التعاون الرقمي والمشاركة الفاعلة في تحقيق أهدافها التي تدور حول تعزيز دور المرأة وإسهاماتها ضمن قطاع صناعة تقنية المعلومات، و تقديم الدعم للفتيات الطامحات لتطوير البرامج والمشاريع التقنية الخاصة بهن.
وقدمت اليحيى شرحاً عن جوانب من مبادرات المنظمة التي تأسست في نوفمبر 2020 ضمن جهود المملكة العربية السعودية خلال رئاستها لمجموعة العشرين في تسريع نمو الاقتصاد الرقمي والتحول الرقمي حول العالم.
وأعربت الأنصاري خلال اللقاء عن بالغ الشكر والتقدير لجهود المملكة العربية السعودية في تأسيس منظمة التعاون الرقمي، مشيرة إلى اعتزاز مملكة البحرين كونها من الدول الأعضاء المؤسسين لهذه المنظمة، مؤكدة أهمية دورها في السعي إلى مستقبل رقمي وتوظيف التكنولوجيا للجميع، من خلال دعم تمكين وتقدم المرأة والشباب ورواد الأعمال لخدمة كافة أهداف التنمية المستدامة عبر الحدود.
واستعرضت الأنصاري خلال اللقاء جوانب من تجربة مملكة البحرين المتميزة في التحوّل الرقمي، وجهود المملكة الفاعلة في التكامل والتعاون الإقليمي والدولي في هذا المجال الحيوي، وأوضحت أن ذلك يتجلى من خلال قيام كافة مؤسسات ووزارات وهيئات المملكة في الانتقال للتحول الرقمي والإلكتروني، في مختلف قطاعات العمل، والاستثمار الأمثل لدعم الاقتصاد الوطني، والتعاون الفاعل مع الدول الشقيقة والصديقة.
من جانبها نوهت السيدة ديمة يحيى اليحيى الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة قرينة عاهل البلاد المفدى في مجال دعم مسيرة التحول الرقمي في مملكة البحرين، والحرص على أن تكون المرأة البحرينية مساهمة بل وقائدة لهذا التحول، مثمنة التزام المجلس بدعم منظمة التعاون الرقمي والمشاركة الفاعلة في تحقيق أهدافها التي تدور حول تعزيز دور المرأة وإسهاماتها ضمن قطاع صناعة تقنية المعلومات، و تقديم الدعم للفتيات الطامحات لتطوير البرامج والمشاريع التقنية الخاصة بهن.
وقدمت اليحيى شرحاً عن جوانب من مبادرات المنظمة التي تأسست في نوفمبر 2020 ضمن جهود المملكة العربية السعودية خلال رئاستها لمجموعة العشرين في تسريع نمو الاقتصاد الرقمي والتحول الرقمي حول العالم.