اختار برنامج السفراء الشباب The Ambassadors Program، الطالبة بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي لولوة السادة لتكون سفيرة للشباب من مملكة البحرين، إيماناً من البرنامج بدور الشباب كعنصر فاعل وأساسيّ في المجتمع، وثقةً منه بطاقاتهم، وأهمية تنمية مهاراتهم وإعدادهم لتحمّل المسؤوليّات وتطوير مجتمعاتهم، من خلال توفير بيئة مناسبة لهم، ليُبادروا، ويُبدعوا، ويقودوا، وينجحوا.
وتم ترشيح السادة لتكون أول سفيرة بحرينية منتدبة لدى "جمعية الشباب" التابعة للأمم المتحدة في دورتها الـ27 المزمع عقدها في أغسطس المقبل بمدينة نيويورك الأمريكية، وذلك نظيراً لدعمها لفئة الشباب، وعطائها على مدى سنوات في الأعمال التطوعية التي تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمثيلها للمرأة في المؤتمرات التي تناقش قضايا التنمية المستدامة.
ويسعى برنامج السفراء الشباب لتمكين الشباب من الجنسين، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و32 عاماً من أكثر من 120 دولة ليصبحوا قادة مؤثرين من أجل التنمية المستدامة، إلى جانب سعي البرنامج لنشر روح الصداقة وتشجيع العمل الشبابي لدى المشاركين من السفراء الشباب المنتدبين من مختلف دول العالم.
وقالت السادة بعد إعلانها سفيرة للشباب للعام 2022: "سعيدة جداً بهذا الترشيح الدولي، وهدفي هو إيصال الأنشطة الشبابية الساعية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مملكة البحرين إلى العالم، وأنّ أُمثل بلدي البحرين وجامعتي جامعة الخليج العربي في جميع المحافل الإقليمية والدولية، وأن أعمل على إشراك شريحة أكبر من الشباب في العمل التطوعي لتحقيق الأهداف التنموية". وأضافت قائلة: "أدعو الشباب البحريني إلى تحمل المسؤولية الوطنية بجدارة واقتدار والانخراط في الأعمال التطوعية في مختلف الميادين، فهذا العطاء المخلص هو الإنجاز بعينه، وهو خير تمثيل للوطن".
وأعربت عن شكرها إزاء الدعم والتشجيع والاهتمام من قبل المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، وعن تقديرها لكل الجهود التي يبذلها رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور خالد العوهلي ونوابه وأعضاء الهيئة الأكاديمية بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي لدعم الشباب بالجامعة وتمكينهم ليصبحوا عناصر فاعلة في المجتمع المحلي والخليجي، وليكونوا قيادات قادرة على تحمل المسؤولية ودفع عجلة التنمية في المستقبل القريب.
يشار إلى أن جمعية الشباب تأسست في عام 2004 من قبل مؤسسة سفراء الصداقة، وهي منظمة غير ربحية مقرها في الولايات المتحدة، ومرتبطة رسمياً بإدارة الاتصالات العالمية التابعة للأمم المتحدة، ولها مركز استشاري لدى اليونسكو والمجلس الاقتصادي والاجتماعي بالأمم المتحدة ضمن برنامج السفراء الشباب.
وتم ترشيح السادة لتكون أول سفيرة بحرينية منتدبة لدى "جمعية الشباب" التابعة للأمم المتحدة في دورتها الـ27 المزمع عقدها في أغسطس المقبل بمدينة نيويورك الأمريكية، وذلك نظيراً لدعمها لفئة الشباب، وعطائها على مدى سنوات في الأعمال التطوعية التي تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمثيلها للمرأة في المؤتمرات التي تناقش قضايا التنمية المستدامة.
ويسعى برنامج السفراء الشباب لتمكين الشباب من الجنسين، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و32 عاماً من أكثر من 120 دولة ليصبحوا قادة مؤثرين من أجل التنمية المستدامة، إلى جانب سعي البرنامج لنشر روح الصداقة وتشجيع العمل الشبابي لدى المشاركين من السفراء الشباب المنتدبين من مختلف دول العالم.
وقالت السادة بعد إعلانها سفيرة للشباب للعام 2022: "سعيدة جداً بهذا الترشيح الدولي، وهدفي هو إيصال الأنشطة الشبابية الساعية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مملكة البحرين إلى العالم، وأنّ أُمثل بلدي البحرين وجامعتي جامعة الخليج العربي في جميع المحافل الإقليمية والدولية، وأن أعمل على إشراك شريحة أكبر من الشباب في العمل التطوعي لتحقيق الأهداف التنموية". وأضافت قائلة: "أدعو الشباب البحريني إلى تحمل المسؤولية الوطنية بجدارة واقتدار والانخراط في الأعمال التطوعية في مختلف الميادين، فهذا العطاء المخلص هو الإنجاز بعينه، وهو خير تمثيل للوطن".
وأعربت عن شكرها إزاء الدعم والتشجيع والاهتمام من قبل المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى، وعن تقديرها لكل الجهود التي يبذلها رئيس جامعة الخليج العربي الدكتور خالد العوهلي ونوابه وأعضاء الهيئة الأكاديمية بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي لدعم الشباب بالجامعة وتمكينهم ليصبحوا عناصر فاعلة في المجتمع المحلي والخليجي، وليكونوا قيادات قادرة على تحمل المسؤولية ودفع عجلة التنمية في المستقبل القريب.
يشار إلى أن جمعية الشباب تأسست في عام 2004 من قبل مؤسسة سفراء الصداقة، وهي منظمة غير ربحية مقرها في الولايات المتحدة، ومرتبطة رسمياً بإدارة الاتصالات العالمية التابعة للأمم المتحدة، ولها مركز استشاري لدى اليونسكو والمجلس الاقتصادي والاجتماعي بالأمم المتحدة ضمن برنامج السفراء الشباب.