بحضور سعادة السيد صالح بن عيسى بن هندي المناعي، مستشار جلالة الملك لشؤون الشباب والرياضة و السيد سلمان عيسى بن هندي المناعي محافظ المحرق و السيد خالد بن عبدالله الشوملي أمين عام المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية وعدد من أعضاء المجلس وعدد من أفراد عائلة المتبرعة، افتتح الشيخ الدكتور راشد بن محمد الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية مسجد المغفور لها بإذن الله تعالى مهرة بنت عبدالله فخرو بشرقي مدينة الحد.
وخلال كلمته أكد د. الهاجري فضل بناء المساجد ودور العبادة والأجر العظيم الذي يلقاه المسلم من خلال سعيه في إعمارها وتهيئتها لأداء العبادات، حيث يتماشى هذا مع ما تسعى إليه مملكة البحرين في خطة التوسع العمراني وتطوير البنية التحتية ، وتوفير البيئة المناسبة .
كما أكد على زيادة وتيرة بناء المساجد والجوامع في السنوات الأخيرة مسندا الفضل من بعد الله عز وجل إلى الداعم الأول حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لما يقدمه من عون ومساندة وإيقاف للأراضي التي تشيد عليها المساجد، كما شكر د. الهاجري صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما يوليه من اهتمام كبير في تشييد المساجد.
كما أثنى الهاجري على حسن بر أبناء المغفور لها بإذن الله تعالى وأن بناء هذا المسجد باسمها هو من أجل صور برها والإحسان إليها .
وختم د. الهاجري كلمته بشكر أعضاء مجلس إدارة الأوقاف السنية ومسؤولي وموظفي الإدارة على ما يولونه من اهتمام في تشييد لبيوت الله.
الجدير بالذكر أن الجامع الذي يتميز بتصميمه ذو الطابع البحريني يسع لحوالي 300 مصل و مصلية ويخدم أهالي المنطقة، بالإضافة لسكن المؤذن .
وخلال كلمته أكد د. الهاجري فضل بناء المساجد ودور العبادة والأجر العظيم الذي يلقاه المسلم من خلال سعيه في إعمارها وتهيئتها لأداء العبادات، حيث يتماشى هذا مع ما تسعى إليه مملكة البحرين في خطة التوسع العمراني وتطوير البنية التحتية ، وتوفير البيئة المناسبة .
كما أكد على زيادة وتيرة بناء المساجد والجوامع في السنوات الأخيرة مسندا الفضل من بعد الله عز وجل إلى الداعم الأول حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لما يقدمه من عون ومساندة وإيقاف للأراضي التي تشيد عليها المساجد، كما شكر د. الهاجري صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على ما يوليه من اهتمام كبير في تشييد المساجد.
كما أثنى الهاجري على حسن بر أبناء المغفور لها بإذن الله تعالى وأن بناء هذا المسجد باسمها هو من أجل صور برها والإحسان إليها .
وختم د. الهاجري كلمته بشكر أعضاء مجلس إدارة الأوقاف السنية ومسؤولي وموظفي الإدارة على ما يولونه من اهتمام في تشييد لبيوت الله.
الجدير بالذكر أن الجامع الذي يتميز بتصميمه ذو الطابع البحريني يسع لحوالي 300 مصل و مصلية ويخدم أهالي المنطقة، بالإضافة لسكن المؤذن .