كرمت منظمة الأمم المتحدة مملكة البحرين متمثلة في المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، تقديراً لجهودها الكبيرة في العمل الإنساني ودعم اللاجئين والمنكوبين في مختلف دول العالم وما تقوم به من مساعدات ومشاريع تنموية مستدامة، حيث قام ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون السيد خالد خليفة بتسليم الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الدكتور مصطفى السيد، درع التكريم في جدة بالمملكة العربية السعودية.
وبهذه المناسبة أشاد السيد خالد خليفة بالجهود التي تقوم بها مملكة البحرين في دعم اللاجئين ومساعدتهم مراعاة لوضعهم الإنساني، وتقديمها العون لمختلف المتضررين والمنكوبين في مختلف دول العالم، مؤكداً بأن هذا التكريم الخاص من منظمة الأمم المتحدة يأتي تقديراً لمملكة البحرين لكونها من الدول السباقة في تقديم الدعم الإنساني للجميع دون تمييز أو تفرقة، وتبادر دائماً بتقديم المساعدات التي هم في أمس الحاجة لها وبناء المشاريع التنموية التي تبني الإنسان وتعمر الأرض.
ومن جانبه قال مصطفى السيد إنه بفضل من الله سبحانه وتعالى ومن ثم الدعم الكبير الذي يحظى به العمل الإنساني في مملكة البحرين من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والدعم الكريم الذي تحظى به المؤسسة من الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والقيادة الطموحة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، وعطاء الشعب البحريني الكريم و جهود الموظفين المخلصين، فإن مملكة البحرين تبوأت مكانة ريادية رفيعة في العمل الإنساني حصدت على إثرها العديد من الجوائز. مؤكداً أن ثقافة العمل الإنساني ومساعدة الآخرين ليست بالشيء الجديد أو المستغرب على مملكة البحرين التي عرفت بمد يد العون والمساعدة للمحتاجين في مختلف الظروف.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة أشاد السيد خالد خليفة بالجهود التي تقوم بها مملكة البحرين في دعم اللاجئين ومساعدتهم مراعاة لوضعهم الإنساني، وتقديمها العون لمختلف المتضررين والمنكوبين في مختلف دول العالم، مؤكداً بأن هذا التكريم الخاص من منظمة الأمم المتحدة يأتي تقديراً لمملكة البحرين لكونها من الدول السباقة في تقديم الدعم الإنساني للجميع دون تمييز أو تفرقة، وتبادر دائماً بتقديم المساعدات التي هم في أمس الحاجة لها وبناء المشاريع التنموية التي تبني الإنسان وتعمر الأرض.
ومن جانبه قال مصطفى السيد إنه بفضل من الله سبحانه وتعالى ومن ثم الدعم الكبير الذي يحظى به العمل الإنساني في مملكة البحرين من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الرئيس الفخري للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والدعم الكريم الذي تحظى به المؤسسة من الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والقيادة الطموحة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، وعطاء الشعب البحريني الكريم و جهود الموظفين المخلصين، فإن مملكة البحرين تبوأت مكانة ريادية رفيعة في العمل الإنساني حصدت على إثرها العديد من الجوائز. مؤكداً أن ثقافة العمل الإنساني ومساعدة الآخرين ليست بالشيء الجديد أو المستغرب على مملكة البحرين التي عرفت بمد يد العون والمساعدة للمحتاجين في مختلف الظروف.