بمناسبة يوم الضمير الدولي
أكدت لجنة حقوق الانسان في مجلس النواب برئاسة سعادة النائب عمار البناي التزام مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، بالعمل على مساندة جهود المجتمع الدولي للمضي قدماً نحو إيجاد حلول سلمية ودبلوماسية للمشاكل والنزاعات والحروب والصراعات الدولية ، باعتبار أن السلام والتعايش والأمن ونبذ العنف ورفض استخدام القوة مرتكزاً هاماً لبناءِ مستقبلٍ أفضل تنعمُ فيه شعوب العالم بمتطلبات الحياة الآمنة والمستقرة.
وأعربت لجنة حقوق الانسان عن تطلعها إلى أن يكون يوم الضمير الدولي في الخامس من أبريل من كل عام الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة استجابة لمبادرة مملكة البحرين ، وسيلةً جديدة وبناءة ومنتظمة وثابتة لتعبئة جهود المجتمع الدولي لأجل تعزيز السلام لأمن الشعوب والمجتمعات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ونوهت لجنة حقوق الانسان النيابية إلى أن الاحتفال بيوم الضمير الدولي يأتي متسقاً مع توجه مملكة البحرين في ترسيخ مفهوم الضمير العالمي ، كمحرك قيمي إنساني بهدف المساعدة في حل المشكلات والقضايا التي تواجه البشرية في الوقت الراهن.
ودعت اللجنة إلى تبني تعيين سفراء للضمير العالمي ، بهدف تحفيز الضمير الإنساني للمساهمة في حل القضايا التي تواجه البشرية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية .
وشددت اللجنة على ضرورة أن يكون الضمير الإنساني حاضراً بقوة ومبادراً بالاستجابة السريعة والواعية لتخفيف معاناة البشر في المناطق التي تشهد أوضاعاً مأساوية جراء الصراعات وما تخلفه من أضرار نفسية ومادية وبيئية.
أكدت لجنة حقوق الانسان في مجلس النواب برئاسة سعادة النائب عمار البناي التزام مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، بالعمل على مساندة جهود المجتمع الدولي للمضي قدماً نحو إيجاد حلول سلمية ودبلوماسية للمشاكل والنزاعات والحروب والصراعات الدولية ، باعتبار أن السلام والتعايش والأمن ونبذ العنف ورفض استخدام القوة مرتكزاً هاماً لبناءِ مستقبلٍ أفضل تنعمُ فيه شعوب العالم بمتطلبات الحياة الآمنة والمستقرة.
وأعربت لجنة حقوق الانسان عن تطلعها إلى أن يكون يوم الضمير الدولي في الخامس من أبريل من كل عام الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة استجابة لمبادرة مملكة البحرين ، وسيلةً جديدة وبناءة ومنتظمة وثابتة لتعبئة جهود المجتمع الدولي لأجل تعزيز السلام لأمن الشعوب والمجتمعات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ونوهت لجنة حقوق الانسان النيابية إلى أن الاحتفال بيوم الضمير الدولي يأتي متسقاً مع توجه مملكة البحرين في ترسيخ مفهوم الضمير العالمي ، كمحرك قيمي إنساني بهدف المساعدة في حل المشكلات والقضايا التي تواجه البشرية في الوقت الراهن.
ودعت اللجنة إلى تبني تعيين سفراء للضمير العالمي ، بهدف تحفيز الضمير الإنساني للمساهمة في حل القضايا التي تواجه البشرية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية .
وشددت اللجنة على ضرورة أن يكون الضمير الإنساني حاضراً بقوة ومبادراً بالاستجابة السريعة والواعية لتخفيف معاناة البشر في المناطق التي تشهد أوضاعاً مأساوية جراء الصراعات وما تخلفه من أضرار نفسية ومادية وبيئية.
