استضاف بنك البحرين الوطني جلسة توعوية افتراضية تتمحور حول نظام حماية الأجور، ويأتي ذلك كجزء من برنامج "الثقافة المالية" التي تم طرحه في البنك، وقد قدم محاور الجلسة متحدثين من كل من شركة "بنفت"، وإدارة الخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وإدارة الالتزام بالبنك، حيث ركزت الجلسة على تزويد أصحاب الأعمال والموظفين بالمعلومات اللازمة المتعلقة بآلية نظام حماية الأجور ولوائحه الرسمية. كما وسلطت الجلسة الضوء على آلية عمل نظام حماية الأجور الجديد ومنافعه، بالإضافة إلى خلق تصور واضح ومحدد لمستخدمي التطبيق من أصحاب الأعمال والموظفين.
وتعليقًا على إطلاق الجلسة، صرح السيد إياد إبراهيم رئيس إدارة الأعمال للخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة: "إنطلاقاً من برنامج "الثقافة المالية"، نكرس في بنك البحرين الوطني جهوداً حثيثة لتزويد عملاءنا الكرام بمعلومات متكاملة وأساسية حول نظام حماية الأجور، ونأمل من خلال إطلاقنا واستضافتنا لهذه الجلسة التوعوية لغرس وتعزيز الثقة بين المستثمرين المحليين والأجانب في محيط الاقتصاد الوطني. كما ونتطلع من خلال هذه المبادرة لترسيخ مكانة المملكة كوجهة آمنة تستقطب الكوادر الخارجية للعمل في بيئة يتم فيها حماية حقوقهم وأجورهم برقابة مشددة من قبل الجهات المختصة."
فيما صرحت من جانبها السيدة شفق الكوهجي رئيس خدمات الدفع في شركة "بنفت": "إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون في شراكة مع بنك البحرين الوطني الرائد، ضمن مبادرة وطنية تهدف لتثقيف الجمهور العام بمزايا نظام حماية الأجور والدور المحوري الذي سيلعبه في مساعدة وحماية حقوق الموظفين وأصحاب العمل على حدٍ سواء. ونحن في "بنفت" سنعمل بدورنا كحلقة وصل يتم من خلالها الإبلاغ عن كل ما يتعلق بآلية عمل تطبيق نظام حماية الأجور، وذلك سعياً منا للمساهمة بدورنا في الارتقاء بالخدمات الحكومية والتنمية المجتمعية."
كما وصرحت بدورها السيدة مريم تركي رئيس - استشارات الإلتزام في بنك البحرين الوطني: "بصفته مساهماً رئيسياً في تمكين الأفراد والمؤسسات في المملكة منذ عقود وسنوات طويلة، يسعى بنك البحرين الوطني على الدوام لدعم الرؤية الوطنية الموّجهة للالتزام بمبدأ الشفافية التامة في جميع المعاملات والإجراءات الحكومية. ويشدد على ذلك عبر إطلاقه للعديد من مبادرات التوعية على مستوى المملكة، وذلك بما يتماشى المبادرات الوطنية والتوجهات الرسمية، وإنما يعكس ذلك التزامنا في البنك تجاه تبني الخدمات المصرفية المسؤولة."
ويجدر بالذكر بأن بنك البحرين الوطني قد استضاف العديد من جلسات التوعية الافتراضية ضمن برنامجه "الثقافة المالية"، مما يعكس التزامه المتواصل بتثقيف عملاءه الكرام من الأفراد والمؤسسات، عبر توفير منصات تثقيفية سهلة الوصول بهدف تزويدهم وإكسابهم أبرز مهارات وأساسات الثقافة المالية.
وتعليقًا على إطلاق الجلسة، صرح السيد إياد إبراهيم رئيس إدارة الأعمال للخدمات المصرفية للشركات التجارية والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة: "إنطلاقاً من برنامج "الثقافة المالية"، نكرس في بنك البحرين الوطني جهوداً حثيثة لتزويد عملاءنا الكرام بمعلومات متكاملة وأساسية حول نظام حماية الأجور، ونأمل من خلال إطلاقنا واستضافتنا لهذه الجلسة التوعوية لغرس وتعزيز الثقة بين المستثمرين المحليين والأجانب في محيط الاقتصاد الوطني. كما ونتطلع من خلال هذه المبادرة لترسيخ مكانة المملكة كوجهة آمنة تستقطب الكوادر الخارجية للعمل في بيئة يتم فيها حماية حقوقهم وأجورهم برقابة مشددة من قبل الجهات المختصة."
فيما صرحت من جانبها السيدة شفق الكوهجي رئيس خدمات الدفع في شركة "بنفت": "إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون في شراكة مع بنك البحرين الوطني الرائد، ضمن مبادرة وطنية تهدف لتثقيف الجمهور العام بمزايا نظام حماية الأجور والدور المحوري الذي سيلعبه في مساعدة وحماية حقوق الموظفين وأصحاب العمل على حدٍ سواء. ونحن في "بنفت" سنعمل بدورنا كحلقة وصل يتم من خلالها الإبلاغ عن كل ما يتعلق بآلية عمل تطبيق نظام حماية الأجور، وذلك سعياً منا للمساهمة بدورنا في الارتقاء بالخدمات الحكومية والتنمية المجتمعية."
كما وصرحت بدورها السيدة مريم تركي رئيس - استشارات الإلتزام في بنك البحرين الوطني: "بصفته مساهماً رئيسياً في تمكين الأفراد والمؤسسات في المملكة منذ عقود وسنوات طويلة، يسعى بنك البحرين الوطني على الدوام لدعم الرؤية الوطنية الموّجهة للالتزام بمبدأ الشفافية التامة في جميع المعاملات والإجراءات الحكومية. ويشدد على ذلك عبر إطلاقه للعديد من مبادرات التوعية على مستوى المملكة، وذلك بما يتماشى المبادرات الوطنية والتوجهات الرسمية، وإنما يعكس ذلك التزامنا في البنك تجاه تبني الخدمات المصرفية المسؤولة."
ويجدر بالذكر بأن بنك البحرين الوطني قد استضاف العديد من جلسات التوعية الافتراضية ضمن برنامجه "الثقافة المالية"، مما يعكس التزامه المتواصل بتثقيف عملاءه الكرام من الأفراد والمؤسسات، عبر توفير منصات تثقيفية سهلة الوصول بهدف تزويدهم وإكسابهم أبرز مهارات وأساسات الثقافة المالية.