ثمن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء دور القطاع الخاص في مملكة البحرين كشريكٍ رئيسي وفعال في مسارات التنمية، منوهاً سموه بأهمية مساهمة كافة القطاعات الاقتصادية في رفد الاقتصاد الوطني وأولويات خطة التعافي الاقتصادي بما يدعم غايات و أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشار سموه إلى أن المؤشرات الاقتصادية إيجابية وتدعو للتفاؤل بمراحل أكثر نجاحاً تنموياً من خلال تكاتف الجميع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتطلعات المنشودة للمملكة، لافتاً إلى دور غرفة تجارة وصناعة البحرين الفاعل في تمثيل كافة القطاعات الصناعية والتجارية واستمرار جهودها الفاعلة في التنمية، مشدداً سموه على أهمية مواصلة تنمية الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص وتعزيز دوره كمحرك رئيسي للاقتصاد.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، بحضور سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، وسعادة السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة، و السيد سمير عبد الله ناس رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، وأعضاء مجلس الإدارة ، حيث هنأ سموه رئيس وأعضاء مجلس إدارة الغرفة بفوزهم في الانتخابات التي جرت مؤخراً، متمنياً لهم كل التوفيق والسداد ، كما تبادل سموه مع الجميع التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان الكريم.
وأشار سموه إلى أهمية تعزيز خلق الفرص الاستثمارية ومواصلة تطوير التشريعات التي تضيف المزيد من التسهيلات لممارسة الأعمال وتحسن من الخدمات، وقال سموه أن قنوات التواصل دائماً مفتوحة أمام القطاع الخاص للتباحث بشأن ما يخدم مسيرة التنمية الاقتصادية في المملكة، لافتاً إلى أن التعاون بين الجميع هو مفتاح النجاح وسر تجاوز أي تحدٍ وتحويله لفرص تطور وإنجاز، مشيراً سموه في هذا السياق بالدور الفاعل والمحوري الذي اضطلع به القطاع الخاص في مملكة البحرين ضمن الجهود الوطنية في التصدي لفيروس كورونا.
وثمن سموه دور غرفة تجارة وصناعة البحرين ولجانها في مواصلة تلبية احتياجات السوق المحلي من البضائع والحفاظ على أسعار السلع من خلال ما تقوم به من تنسيق مستمر مع القطاع التجاري.
من جانبهم، أعرب رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على ما يوليه من حرصٍ واهتمام لمواصلة تعزيز دور القطاع الخاص ودعم جهود الغرفة من أجل تحقيق الخير والنماء للوطن والمواطن، داعين المولى عز وجل أن يُعيد هذه الأيام المباركة على سموه بدوام الصحة والسعادة.
وأشار سموه إلى أن المؤشرات الاقتصادية إيجابية وتدعو للتفاؤل بمراحل أكثر نجاحاً تنموياً من خلال تكاتف الجميع نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتطلعات المنشودة للمملكة، لافتاً إلى دور غرفة تجارة وصناعة البحرين الفاعل في تمثيل كافة القطاعات الصناعية والتجارية واستمرار جهودها الفاعلة في التنمية، مشدداً سموه على أهمية مواصلة تنمية الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص وتعزيز دوره كمحرك رئيسي للاقتصاد.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله بقصر الرفاع اليوم، بحضور سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة وزير المالية والاقتصاد الوطني، وسعادة السيد زايد بن راشد الزياني وزير الصناعة والتجارة والسياحة، و السيد سمير عبد الله ناس رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين، وأعضاء مجلس الإدارة ، حيث هنأ سموه رئيس وأعضاء مجلس إدارة الغرفة بفوزهم في الانتخابات التي جرت مؤخراً، متمنياً لهم كل التوفيق والسداد ، كما تبادل سموه مع الجميع التهاني والتبريكات بمناسبة شهر رمضان الكريم.
وأشار سموه إلى أهمية تعزيز خلق الفرص الاستثمارية ومواصلة تطوير التشريعات التي تضيف المزيد من التسهيلات لممارسة الأعمال وتحسن من الخدمات، وقال سموه أن قنوات التواصل دائماً مفتوحة أمام القطاع الخاص للتباحث بشأن ما يخدم مسيرة التنمية الاقتصادية في المملكة، لافتاً إلى أن التعاون بين الجميع هو مفتاح النجاح وسر تجاوز أي تحدٍ وتحويله لفرص تطور وإنجاز، مشيراً سموه في هذا السياق بالدور الفاعل والمحوري الذي اضطلع به القطاع الخاص في مملكة البحرين ضمن الجهود الوطنية في التصدي لفيروس كورونا.
وثمن سموه دور غرفة تجارة وصناعة البحرين ولجانها في مواصلة تلبية احتياجات السوق المحلي من البضائع والحفاظ على أسعار السلع من خلال ما تقوم به من تنسيق مستمر مع القطاع التجاري.
من جانبهم، أعرب رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله على ما يوليه من حرصٍ واهتمام لمواصلة تعزيز دور القطاع الخاص ودعم جهود الغرفة من أجل تحقيق الخير والنماء للوطن والمواطن، داعين المولى عز وجل أن يُعيد هذه الأيام المباركة على سموه بدوام الصحة والسعادة.