يعود مهرجان التراث السنوي هذا العام 2022م في نسخته الثامنة والعشرين، حيث يقام برعاية كريمة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وتفتتحه هيئة البحرين للثقافة والآثار يوم غد الخميس الموافق 7 أبريل 2022م بالقرب من قلعة عراد.
ويستمر المهرجان في تقديم نشاطه خلال نهايتي الأسبوع من 7 وحتى 9 أبريل وكذلك من 14 وحتى 16 من الشهر الجاري ما بين التاسعة مساء وحتى منتصف الليل. ويسلّط الضوء لعام 2022م على الذهب كتراث بحريني غير مادي، حاملاً عنوان "تراثنا ذهبي" ومجنّداً طاقاته للترويج لهذا العنصر الهام في تاريخ البحرين، ولأهمية قيمته وضرورة الحفاظ عليه وصونه للأجيال القادمة.
ويقدم مهرجان التراث هذا العام برنامجاً يحتفي بعناصر التراث غير المادي لمملكة البحرين من حرف تقليدية وفنون شعبية وغيرها من الفعاليات التي تناسب مختلف الأعمار. كما يأخذ المهرجان الجمهور في تجربة بحرينية ثقافية متكاملة مع عرض العديد من المنتجات التقليدية والحديثة من إنتاج رواد الأعمال البحرينيين، إضافة إلى تقديم المقاهي التقليدية لأطباق ومأكولات محلية تقليدية.
ويشكل مهرجان التراث السنوي منصة مهمة تستقطب الجمهور في المملكة في ظل رعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي شرّف هذا المهرجان بالرعاية منذ انطلاقته الأولى في العام 1992م, حيث يستحضر سنوياً مكامن الموروث الشعبي البحريني المرتبطة بالمكونات الثقافية المحلية، ويتناول في كل عام واحد من الموضوعات التي تمس الإرث الإنساني للبحرين، ويطلّ في كل مرة بعنوان جديد يحمل في طياته برامج منوعة من عروض موسيقية، حرف وصناعات يدوية، ورش عمل، معارض فنية، وغيرها من الفعاليات التي تدور حول الفكرة العامة للمهرجان والتي تتسق مع استراتيجية الهيئة السنوية.
{{ article.visit_count }}
ويستمر المهرجان في تقديم نشاطه خلال نهايتي الأسبوع من 7 وحتى 9 أبريل وكذلك من 14 وحتى 16 من الشهر الجاري ما بين التاسعة مساء وحتى منتصف الليل. ويسلّط الضوء لعام 2022م على الذهب كتراث بحريني غير مادي، حاملاً عنوان "تراثنا ذهبي" ومجنّداً طاقاته للترويج لهذا العنصر الهام في تاريخ البحرين، ولأهمية قيمته وضرورة الحفاظ عليه وصونه للأجيال القادمة.
ويقدم مهرجان التراث هذا العام برنامجاً يحتفي بعناصر التراث غير المادي لمملكة البحرين من حرف تقليدية وفنون شعبية وغيرها من الفعاليات التي تناسب مختلف الأعمار. كما يأخذ المهرجان الجمهور في تجربة بحرينية ثقافية متكاملة مع عرض العديد من المنتجات التقليدية والحديثة من إنتاج رواد الأعمال البحرينيين، إضافة إلى تقديم المقاهي التقليدية لأطباق ومأكولات محلية تقليدية.
ويشكل مهرجان التراث السنوي منصة مهمة تستقطب الجمهور في المملكة في ظل رعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي شرّف هذا المهرجان بالرعاية منذ انطلاقته الأولى في العام 1992م, حيث يستحضر سنوياً مكامن الموروث الشعبي البحريني المرتبطة بالمكونات الثقافية المحلية، ويتناول في كل عام واحد من الموضوعات التي تمس الإرث الإنساني للبحرين، ويطلّ في كل مرة بعنوان جديد يحمل في طياته برامج منوعة من عروض موسيقية، حرف وصناعات يدوية، ورش عمل، معارض فنية، وغيرها من الفعاليات التي تدور حول الفكرة العامة للمهرجان والتي تتسق مع استراتيجية الهيئة السنوية.