منحت سوق أبوظبي العالمي، بورصة "كراكن" وهي واحدة من أكبر بورصات العملات المشفرة في العالم، أول ترخيص مالي كامل لمزاولة خدمات تداول الأصول الافتراضية بالدرهم الإماراتي.
يسمح الترخيص الجديد لمنصة "كراكن" (Kraken)، التي تضم أكثر من 9 ملايين مستخدم على مستوى العالم، بالبدء في تقديم خدماتها للعملاء في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وإمكانية الاستثمار والتداول وسحب وإيداع الأصول الافتراضية، مثل بتكوين وإيثريوم مباشرة بالدرهم الإماراتي، بالشراكة مع البنوك المحلية.
وحتى الآن، لا يمكن للمستثمرين الأفراد في الإمارات التداول في الأصول الافتراضية إلا بالعملات الأجنبية مثل الدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني.
أنشأت شركة "كراكن" مقرها الإقليمي في سوق أبوظبي العالمي، لتقديم خدماتها في المنطقة، وتعمل حالياً على تعيين فريق كامل من الخبراء والموظفين المحترفين، بحسب بيان اليوم الإثنين.
من المتوقع أن تبدأ "كراكن" عملياتها خلال الربع الثاني أو الثالث، بحسب ظاهر بن ظاهر المهيري الرئيس التنفيذي لسلطة التسجيل في سوق أبوظبي العالمي.
اقرأ أيضاً.. أكبر بورصة عملات مشفرة بالعالم تنال موافقة مبدئية للعمل في أبوظبي
حصلت "بينانس هولدينغز" (Binance Holdings) أكبر بورصة عملات مشفرة في العالم مطلع شهر أبريل الحالي على موافقة مبدئية من سوق أبوظبي العالمي للعمل كوسيط تداول في الأصول الافتراضية.
تعد الإمارات ثالث أكبر سوق للعملات المشفرة في الشرق الأوسط، بعد تركيا ولبنان، حيث بلغ حجم المعاملات حوالي 26 مليار دولار، وفقاً للبيانات التي جمعتها Chainalysis خلال الفترة من يوليو 2020 إلى يونيو 2021.
قال البيان الصادر عن سوق أبوظبي العالمي، إن "كراكن" استوفت جميع شروط الموافقة من سلطة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمي للسماح لها الآن بإطلاق وتشغيل منصتها متعددة الأطراف للتداول وخدمات "الحافظ الأمين" للأصول المودعة بالدرهم الإماراتي والأصول الافتراضية.
تأسست مجموعة "كراكن" في عام 2011، وتقدم خدماتها لقاعدة عملاء تزيد عن 9 ملايين عميل في 60 دولة، ويتداول عملاء "كراكن" في أكثر من 100 أصل مشفر و7 عملات ورقية مختلفة، من بينها الجنيه الإسترليني واليورو والدولار الأمريكي والدولار الكندي والين الياباني والفرنك السويسري والدولار الأسترالي، والآن الدرهم الإماراتي.
برزت دولة الإمارات، على وجه الخصوص، كبيئة تشريعية مفضّلة لبورصات العملات المشفَّرة، إذ حصلت "إف تي إكس" (FTX) إحدى أكبر منافسي "بينانس" على ترخيص كمزوّد لخدمة الأصول الافتراضية (VASP) في دبي الشهر الماضي. كما حصلت "بيت أويسيس" (BitOasis)، وهي أول مزوّد لخدمة الأصول الافتراضية، المعترف به في الدولة، على موافقة مؤقتة من الهيئة التنظيمية. في حين تقوم "باي بيت" (Bybit)، و"كريبتو دوت كوم" (Crypto.com) بتوسيع وجودهما في الإمارات أيضاً.
يسمح الترخيص الجديد لمنصة "كراكن" (Kraken)، التي تضم أكثر من 9 ملايين مستخدم على مستوى العالم، بالبدء في تقديم خدماتها للعملاء في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وإمكانية الاستثمار والتداول وسحب وإيداع الأصول الافتراضية، مثل بتكوين وإيثريوم مباشرة بالدرهم الإماراتي، بالشراكة مع البنوك المحلية.
وحتى الآن، لا يمكن للمستثمرين الأفراد في الإمارات التداول في الأصول الافتراضية إلا بالعملات الأجنبية مثل الدولار الأمريكي واليورو والجنيه الإسترليني.
أنشأت شركة "كراكن" مقرها الإقليمي في سوق أبوظبي العالمي، لتقديم خدماتها في المنطقة، وتعمل حالياً على تعيين فريق كامل من الخبراء والموظفين المحترفين، بحسب بيان اليوم الإثنين.
من المتوقع أن تبدأ "كراكن" عملياتها خلال الربع الثاني أو الثالث، بحسب ظاهر بن ظاهر المهيري الرئيس التنفيذي لسلطة التسجيل في سوق أبوظبي العالمي.
اقرأ أيضاً.. أكبر بورصة عملات مشفرة بالعالم تنال موافقة مبدئية للعمل في أبوظبي
حصلت "بينانس هولدينغز" (Binance Holdings) أكبر بورصة عملات مشفرة في العالم مطلع شهر أبريل الحالي على موافقة مبدئية من سوق أبوظبي العالمي للعمل كوسيط تداول في الأصول الافتراضية.
تعد الإمارات ثالث أكبر سوق للعملات المشفرة في الشرق الأوسط، بعد تركيا ولبنان، حيث بلغ حجم المعاملات حوالي 26 مليار دولار، وفقاً للبيانات التي جمعتها Chainalysis خلال الفترة من يوليو 2020 إلى يونيو 2021.
قال البيان الصادر عن سوق أبوظبي العالمي، إن "كراكن" استوفت جميع شروط الموافقة من سلطة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمي للسماح لها الآن بإطلاق وتشغيل منصتها متعددة الأطراف للتداول وخدمات "الحافظ الأمين" للأصول المودعة بالدرهم الإماراتي والأصول الافتراضية.
تأسست مجموعة "كراكن" في عام 2011، وتقدم خدماتها لقاعدة عملاء تزيد عن 9 ملايين عميل في 60 دولة، ويتداول عملاء "كراكن" في أكثر من 100 أصل مشفر و7 عملات ورقية مختلفة، من بينها الجنيه الإسترليني واليورو والدولار الأمريكي والدولار الكندي والين الياباني والفرنك السويسري والدولار الأسترالي، والآن الدرهم الإماراتي.
برزت دولة الإمارات، على وجه الخصوص، كبيئة تشريعية مفضّلة لبورصات العملات المشفَّرة، إذ حصلت "إف تي إكس" (FTX) إحدى أكبر منافسي "بينانس" على ترخيص كمزوّد لخدمة الأصول الافتراضية (VASP) في دبي الشهر الماضي. كما حصلت "بيت أويسيس" (BitOasis)، وهي أول مزوّد لخدمة الأصول الافتراضية، المعترف به في الدولة، على موافقة مؤقتة من الهيئة التنظيمية. في حين تقوم "باي بيت" (Bybit)، و"كريبتو دوت كوم" (Crypto.com) بتوسيع وجودهما في الإمارات أيضاً.