أغلقت العقود الآجلة الأميركية للغاز الطبيعي مرتفعة حوالي 2% أمس الاثنين، بفعل توقعات بأن شركات المرافق ستضخ كميات من الغاز أقل من المعتاد إلى المخزونات في الأسابيع المقبلة، ثم قفزت العقود 5% بعد إغلاق السوق بفعل توقعات بأحوال جوية أكثر برودة.
وقال محللون إن الأسعار من المنتظر أن تواصل الارتفاع في الأجل القصير مع تزايد الطلب المحلي بفعل موجة باردة متوقعة في معظم الولايات المتحدة، خصوصا في شمال شرق البلاد.
وأنهت العقود الأميركية للغاز لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 13.5 سنت، أو 2.1%، لتسجل عند التسوية 6.669 دولار للمليون وحدة حراررية بريطانية.
{{ article.visit_count }}
وقال محللون إن الأسعار من المنتظر أن تواصل الارتفاع في الأجل القصير مع تزايد الطلب المحلي بفعل موجة باردة متوقعة في معظم الولايات المتحدة، خصوصا في شمال شرق البلاد.
وأنهت العقود الأميركية للغاز لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 13.5 سنت، أو 2.1%، لتسجل عند التسوية 6.669 دولار للمليون وحدة حراررية بريطانية.
وكان العقد أغلق يوم الجمعة عند أدنى مستوى منذ 8 أبريل بعد أن سجل هبوطا بنسبة 10% الأسبوع الماضي.
لكن العقود الأميركية للغاز مازالت مرتفعة حوالي 85% حتى الآن هذا العام، إذا تُبقي أسعار أعلى كثيرا في أوروبا الطلب على صادرات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي المسال قرب مستويات قياسية مرتفعة منذ أن غزت روسيا أوكرانيا في 24 فبراير.
ويجري تداول أسعار الغاز في أوروبا حول 29 دولارا للمليون وحدة حرارية.