عباس المغني
ذكر أصحاب شركات ومكاتب سفر أن مكة والمدينة أكثر وجهات السياحة الدينية يوم العيد، فيما تتصدر تركيا تركيا الوجهات السياحية غير الدينية.
وقال الرئيس التنفيذي لسفريات اليعقوب، عبدالمنعم اليعقوب في تصريح خاص لـ"الوطن": "بالنسبة إلى شركتنا أكثر طلبات رحلات عيد الفطر المبارك إلى تركيا، ثم البوسنة والهرسك".
وأضاف: "سنسير طائرتين بخطوط مباشرة من البحرين إلى تركيا طرابزون، وكذلك إلى البوسنة والهيرسك، عبر الناقلة الوطنية طيران الخليج".
وتابع "نحن الوحيدون الذين عملنا خط طيران مباشر مع البوسنة والهرسك، ولم نحتكر هذا الخط، بل فتحنا المجال لكل مكاتب السفر للاستفادة من خط الطيران وحجز التذاكر وعمل رحلاتهم وبرامجهم الخاصة".
ووصف الحجوزات ليوم العيد بالجيدة جداً، وقال: "الطلب يمكن أن يكون أكثر، ولكن دوام المدرس بعد إجازة العيد حد من حجم الطلب، خصوصاً بالنسبة للعوائل التي أبناؤها لديهم امتحانات مدرسية".
ووفق موقع سفريات اليعقوب على الإنستغرام، فإن سعر رحلة السفر لطرابزون لمدة 8 أيام تبدأ من ثاني يوم العيد 3 مايو المقبل على طيران الخليج تبلغ 295 دينارا.
وإلى ذلك، نشطت الحملات الدينية في القرى، ووسائل التواصل الاجتماعي للترويج إلى عمرة عيد الفطر والتي تشمل زيارة مكة والمدينة.
ووفق حملة الغدير، فإن عمرة العيد للفرد الواحد تبلغ 75 دينارا، لمدة سبعة أيام، أما حملة العلا فتبدأ الأسعار من 80 دينارا للفرد الواحد ولمدة 6 أيام، بينما حملة أهل الذكر فتقتصر على زيارة المدينة المنورة بسعر 70 دينارا للفرد، فيما تبدأ الأسعار لدى حملة البلاد القديم من 82 دينارا للفرد الواحد ولمدة 7 أيام.
وقال إبراهيم حبيب: "أنا كل سنة مع العائلة نعتمر في عيد الفطر المبارك، والذهاب إلى مكة والمدينة يمنحك مشاعر جميلة، وعندما تعود تشتاق للشعور بمثل هذه المشاعر والأحاسيس، وهو ما يجعلك تنوي الذهاب للعمرة مرة آخرة في السنة القادمة".
وأضاف "أسعار عمرة العيد مناسبة وليست مكلفة، 60 دينارا أو 70 أو 80 دينارا، هي أسعار في القدرة المالية لدى الغالبية العظمى من الأسر، على عكس السفر إلى دول سياحية كأوروبا تصل فيها التكلفة إلى أكثر من 500 دينار".
من جهته، قال طه محمد: "المجتمع البحريني متدين، ولهذا الطب يكون أكبر على عمرة العيد، لكن هناك طبقات اجتماعية كبيرة تفضل قضاء إجازة العيد في مناطق سياحية مثل طرابزون في تركية أو سراييفو في البوسنية أو تايلند أو سويسرا، وغيرها، ولكن هذه السفرات السياحة لذوي الدخل المتوسط والمرتفع لأن مثل هذه السفرات تحتاج إنفاقا أكبر لتستمتع بالرحلة".
ذكر أصحاب شركات ومكاتب سفر أن مكة والمدينة أكثر وجهات السياحة الدينية يوم العيد، فيما تتصدر تركيا تركيا الوجهات السياحية غير الدينية.
وقال الرئيس التنفيذي لسفريات اليعقوب، عبدالمنعم اليعقوب في تصريح خاص لـ"الوطن": "بالنسبة إلى شركتنا أكثر طلبات رحلات عيد الفطر المبارك إلى تركيا، ثم البوسنة والهرسك".
وأضاف: "سنسير طائرتين بخطوط مباشرة من البحرين إلى تركيا طرابزون، وكذلك إلى البوسنة والهيرسك، عبر الناقلة الوطنية طيران الخليج".
وتابع "نحن الوحيدون الذين عملنا خط طيران مباشر مع البوسنة والهرسك، ولم نحتكر هذا الخط، بل فتحنا المجال لكل مكاتب السفر للاستفادة من خط الطيران وحجز التذاكر وعمل رحلاتهم وبرامجهم الخاصة".
ووصف الحجوزات ليوم العيد بالجيدة جداً، وقال: "الطلب يمكن أن يكون أكثر، ولكن دوام المدرس بعد إجازة العيد حد من حجم الطلب، خصوصاً بالنسبة للعوائل التي أبناؤها لديهم امتحانات مدرسية".
ووفق موقع سفريات اليعقوب على الإنستغرام، فإن سعر رحلة السفر لطرابزون لمدة 8 أيام تبدأ من ثاني يوم العيد 3 مايو المقبل على طيران الخليج تبلغ 295 دينارا.
وإلى ذلك، نشطت الحملات الدينية في القرى، ووسائل التواصل الاجتماعي للترويج إلى عمرة عيد الفطر والتي تشمل زيارة مكة والمدينة.
ووفق حملة الغدير، فإن عمرة العيد للفرد الواحد تبلغ 75 دينارا، لمدة سبعة أيام، أما حملة العلا فتبدأ الأسعار من 80 دينارا للفرد الواحد ولمدة 6 أيام، بينما حملة أهل الذكر فتقتصر على زيارة المدينة المنورة بسعر 70 دينارا للفرد، فيما تبدأ الأسعار لدى حملة البلاد القديم من 82 دينارا للفرد الواحد ولمدة 7 أيام.
وقال إبراهيم حبيب: "أنا كل سنة مع العائلة نعتمر في عيد الفطر المبارك، والذهاب إلى مكة والمدينة يمنحك مشاعر جميلة، وعندما تعود تشتاق للشعور بمثل هذه المشاعر والأحاسيس، وهو ما يجعلك تنوي الذهاب للعمرة مرة آخرة في السنة القادمة".
وأضاف "أسعار عمرة العيد مناسبة وليست مكلفة، 60 دينارا أو 70 أو 80 دينارا، هي أسعار في القدرة المالية لدى الغالبية العظمى من الأسر، على عكس السفر إلى دول سياحية كأوروبا تصل فيها التكلفة إلى أكثر من 500 دينار".
من جهته، قال طه محمد: "المجتمع البحريني متدين، ولهذا الطب يكون أكبر على عمرة العيد، لكن هناك طبقات اجتماعية كبيرة تفضل قضاء إجازة العيد في مناطق سياحية مثل طرابزون في تركية أو سراييفو في البوسنية أو تايلند أو سويسرا، وغيرها، ولكن هذه السفرات السياحة لذوي الدخل المتوسط والمرتفع لأن مثل هذه السفرات تحتاج إنفاقا أكبر لتستمتع بالرحلة".