حققت مجموعة فنادق الخليج خلال الربع الأول من العام الحالي، صافي ربح بلغ 2.123 مليون دينار مقارنة بخسارة 207.119 دينار في الربع الأول من العام السابق بارتفاع قدره 2.330 مليون دينار، فيما بلغت ربحية السهم 9 فلوس مقابل خسارة فلس واحد في الربع الأول من العام الماضي.
وبلغ إجمالي الدخل الشامل 2.343 مليون دينار مقارنة بخسارة 157.078 دينار للربع الأول من العام السابق، بزيادة قدرها 2.500 مليون دينار.
وبلغت إيرادات الربع الأول 9.343 مليون دينار مقارنة 5.198 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بزيادة قدرها 4.145 مليون دينار أو 79.74%.
كما بلغ إجمالي حقوق الملكية -باستثناء حقوق الأقلية- للعام 99.651 مليون دينار مقابل 101.829 مليون دينار في العام الماضي، بانخفاض قدره 2.179 مليون دينار أو 2.14%.
وبلغ إجمالي الأصول للعام حتى الآن 115.095 مليون دينار مقابل 113.446 مليون دينار في العام السابق، بزيادة 1.648 مليون دينار أو 1.45%.
ونتجت الزيادة في صافي الربح للربع الأول مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بشكل رئيس عن زيادة الإيرادات بمبلغ 3.605 مليون دينار بسبب إزالة القيود المختلفة لمكافحة انتشار كورونا، والتي كان لها تأثير على صناعة الضيافة وزيادة أرباح الشركات الزميلة بمبلغ 415 ألف دينار وإيرادات أرباح الأسهم بمبلغ 61 ألف دينار والإيجارات بمبلغ 64 ألف دينار.
من ناحية أخرى، شهد الربع الأول زيادة قدرها 1.815 مليون دينار في المصروفات والمتعلقة مباشرة في الزيادة الإيرادات.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة فاروق المؤيد عن تقديره للحكومة للتسهيلات الاستباقية وما أفضت إليه من إنهاء لتدابير الإغلاق بسبب الجائحة؛ تتويجا للمعالجة الفعالة لأزمة كورونا مما أدى إلى انخفاض كبير في عدد الإصابات؛ كما أن عودة الحياة إلى طبيعتها أضفت أجواءا ايجابية متزامنة مع تنشيط عجلة الاقتصاد الأعمال من جديد.
كما حققت "الفورمولا1"، عوائد ممتازة للعديد من القطاعات في المملكة، لا سيما الضيافة والمطاعم، ما ثبت واقعياً الجدوى التي تنتج عن الأنشطة السياحية التي تقودها الحكومة في سبيل تنشيط الاقتصاد المحلي.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة عن فخره كون مجموعة فنادق الخليج، أصبحت أول مجموعة ضيافة محلية تعمل في أوروبا؛ حيث أرست موطئاً لها في جورجيا لإدارة الفنادق في تبليسي، والتي نعتبرها خطوة هامة للتوسع ضمن السوق الأوروبية مع البدء بادارة المنتجع المتميز "أكوا بارك" تحت الاسم التجاري "فندق أكوا مارين الخليج - Gulf Aquamarine Hotel".
وأكد أن الشركة، حققت تقدماً إيجابياً بعد التعافي، بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها مجلس الإدارة وإدارة المجموعة في خفض التكاليف بشكل مستمر مع تعزيز الإيرادات، كما هو واضح في كل من الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك EBIDTA كما في صافي الأرباح.
فيما أكد الرئيس التنفيذي غارفيلد جونز، أن فندق أكوا مارين الخليج ذا الـ4 نجوم، يوفر 218 غرفة نوم على طراز الشقق، ومطعماً لبنانياً، ومنفذاً لتقديم الوجبات طوال اليوم؛ كما يقع الفندق ضمن ضواحي تبليسي المتميزة. وتوقع أن يصبح الفندق، جنباً إلى جنب مع المتنزه المائي المجاور والمركز الصحي، وجهة ذائعة الصيت للبحرينيين حيث تسير شركة طيران الخليج إلى تبليسي رحلات مباشرة خلال 3 ساعات فقط.
وبلغ إجمالي الدخل الشامل 2.343 مليون دينار مقارنة بخسارة 157.078 دينار للربع الأول من العام السابق، بزيادة قدرها 2.500 مليون دينار.
وبلغت إيرادات الربع الأول 9.343 مليون دينار مقارنة 5.198 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بزيادة قدرها 4.145 مليون دينار أو 79.74%.
كما بلغ إجمالي حقوق الملكية -باستثناء حقوق الأقلية- للعام 99.651 مليون دينار مقابل 101.829 مليون دينار في العام الماضي، بانخفاض قدره 2.179 مليون دينار أو 2.14%.
وبلغ إجمالي الأصول للعام حتى الآن 115.095 مليون دينار مقابل 113.446 مليون دينار في العام السابق، بزيادة 1.648 مليون دينار أو 1.45%.
ونتجت الزيادة في صافي الربح للربع الأول مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بشكل رئيس عن زيادة الإيرادات بمبلغ 3.605 مليون دينار بسبب إزالة القيود المختلفة لمكافحة انتشار كورونا، والتي كان لها تأثير على صناعة الضيافة وزيادة أرباح الشركات الزميلة بمبلغ 415 ألف دينار وإيرادات أرباح الأسهم بمبلغ 61 ألف دينار والإيجارات بمبلغ 64 ألف دينار.
من ناحية أخرى، شهد الربع الأول زيادة قدرها 1.815 مليون دينار في المصروفات والمتعلقة مباشرة في الزيادة الإيرادات.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة فاروق المؤيد عن تقديره للحكومة للتسهيلات الاستباقية وما أفضت إليه من إنهاء لتدابير الإغلاق بسبب الجائحة؛ تتويجا للمعالجة الفعالة لأزمة كورونا مما أدى إلى انخفاض كبير في عدد الإصابات؛ كما أن عودة الحياة إلى طبيعتها أضفت أجواءا ايجابية متزامنة مع تنشيط عجلة الاقتصاد الأعمال من جديد.
كما حققت "الفورمولا1"، عوائد ممتازة للعديد من القطاعات في المملكة، لا سيما الضيافة والمطاعم، ما ثبت واقعياً الجدوى التي تنتج عن الأنشطة السياحية التي تقودها الحكومة في سبيل تنشيط الاقتصاد المحلي.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة عن فخره كون مجموعة فنادق الخليج، أصبحت أول مجموعة ضيافة محلية تعمل في أوروبا؛ حيث أرست موطئاً لها في جورجيا لإدارة الفنادق في تبليسي، والتي نعتبرها خطوة هامة للتوسع ضمن السوق الأوروبية مع البدء بادارة المنتجع المتميز "أكوا بارك" تحت الاسم التجاري "فندق أكوا مارين الخليج - Gulf Aquamarine Hotel".
وأكد أن الشركة، حققت تقدماً إيجابياً بعد التعافي، بفضل الجهود الكبيرة التي بذلها مجلس الإدارة وإدارة المجموعة في خفض التكاليف بشكل مستمر مع تعزيز الإيرادات، كما هو واضح في كل من الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك EBIDTA كما في صافي الأرباح.
فيما أكد الرئيس التنفيذي غارفيلد جونز، أن فندق أكوا مارين الخليج ذا الـ4 نجوم، يوفر 218 غرفة نوم على طراز الشقق، ومطعماً لبنانياً، ومنفذاً لتقديم الوجبات طوال اليوم؛ كما يقع الفندق ضمن ضواحي تبليسي المتميزة. وتوقع أن يصبح الفندق، جنباً إلى جنب مع المتنزه المائي المجاور والمركز الصحي، وجهة ذائعة الصيت للبحرينيين حيث تسير شركة طيران الخليج إلى تبليسي رحلات مباشرة خلال 3 ساعات فقط.