سكاي نيوز عربية
قالت الهند، اليوم الأحد، إنها ستظل منفتحة على تصدير القمح إلى البلدان التي تعاني من عجز غذائي على المستوى الحكومي، على الرغم من القيود التي أعلنت عنها قبل يومين.
وقال وزير التجارة الهندي بي في آر سبرامانيام، في تصريحات للصحفيين، إن الحكومة ستسمح أيضا للشركات الخاصة بالوفاء بالتزاماتها السابقة لتصدير ما يقرب من 4.3 مليون طن من القمح حتى يوليو المقبل.
يشار إلى أن الهند كانت قد صدرت في شهر إبريل الماضي نحو مليون طن من القمح، بحسب ما أفادت الأسوشيتد برس.
وتصدر الهند القمح بشكل أساسي إلى الدول المجاورة مثل بنغلاديش ونيبال وسريلانكا.
وجاء في إشعار أصدرته مديرية التجارة الخارجية الهندية، عبر الجريدة الرسمية الجمعة، أن ارتفاع الأسعار العالمية للقمح يهدد الأمن الغذائي للهند والدول المجاورة والضعيفة.
ويتمثل أحد الأهداف الرئيسية للقيود المفروضة على الصادرات في التحكم في ارتفاع الأسعار المحلية.
وارتفعت أسعار القمح العالمية بأكثر من 40 في المئة منذ بداية العام.
وقبل بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، كانت كييف وموسكو تشكلان ثلث صادرات القمح والشعير العالمية.
ومنذ الحرب الأخيرة في أوكرانيا في 24 فبراير، تم إغلاق موانئ أوكرانيا ودمرت البنية التحتية المدنية وصوامع الحبوب.
في الوقت ذاته، تضرر محصول القمح في الهند من جراء موجة حر قياسية.
قالت الهند، اليوم الأحد، إنها ستظل منفتحة على تصدير القمح إلى البلدان التي تعاني من عجز غذائي على المستوى الحكومي، على الرغم من القيود التي أعلنت عنها قبل يومين.
وقال وزير التجارة الهندي بي في آر سبرامانيام، في تصريحات للصحفيين، إن الحكومة ستسمح أيضا للشركات الخاصة بالوفاء بالتزاماتها السابقة لتصدير ما يقرب من 4.3 مليون طن من القمح حتى يوليو المقبل.
يشار إلى أن الهند كانت قد صدرت في شهر إبريل الماضي نحو مليون طن من القمح، بحسب ما أفادت الأسوشيتد برس.
وتصدر الهند القمح بشكل أساسي إلى الدول المجاورة مثل بنغلاديش ونيبال وسريلانكا.
وجاء في إشعار أصدرته مديرية التجارة الخارجية الهندية، عبر الجريدة الرسمية الجمعة، أن ارتفاع الأسعار العالمية للقمح يهدد الأمن الغذائي للهند والدول المجاورة والضعيفة.
ويتمثل أحد الأهداف الرئيسية للقيود المفروضة على الصادرات في التحكم في ارتفاع الأسعار المحلية.
وارتفعت أسعار القمح العالمية بأكثر من 40 في المئة منذ بداية العام.
وقبل بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، كانت كييف وموسكو تشكلان ثلث صادرات القمح والشعير العالمية.
ومنذ الحرب الأخيرة في أوكرانيا في 24 فبراير، تم إغلاق موانئ أوكرانيا ودمرت البنية التحتية المدنية وصوامع الحبوب.
في الوقت ذاته، تضرر محصول القمح في الهند من جراء موجة حر قياسية.
