تستضيف شرم الشيخ المصرية هذا العام المؤتمر العربي للتقاعد، الذي يتقدم في نسخته السادسة وينمو ليصبح منصة إقليمية رئيسة تلتقي فيها صناعة التقاعد والتأمينات الاجتماعية وصناعة الاستثمار، في خطوة ستشهد الحدث، الذي بدأ في البحرين، لينتقل إلى مدينة مختلفة من العالم العربي كل عام في السنوات القادمة.
وسيعقد المؤتمر الذي تنظمه شركة فينتك روبوز، البحرينية لتكنولوجيا الادخار والتقاعد، يومي 28 و 29 سبتمبر القادم، بالشراكة مع الحكومة المصرية ممثلة بوزارة المالية، والهيئة العامة للرقابة المالية، والهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، والاتحاد المصري للتأمين.
وذكر الرئيس التنفيذي لشركة فينتك روبوز ورئيس المؤتمر إبراهيم خليل، أنه بعد عامين من الإغلاق والفعاليات الافتراضية، يعد هذا أول تجمع إقليمي لقطاع التأمينات الاجتماعية والتقاعد بحضور فعلي، مما يوفر فرصاً كبيرة للتواصل وتطوير الأعمال لحوالي 500 مندوب مشارك في الحدث.
وتحت شعار ''آفاق أنظمة التقاعد العربية للعام 2050 - التغيير والفرص''، سيضم المؤتمر 45 متحدثاً عالمياً وإقليمياً يناقشون المكونات الحيوية لبناء «إطار عمل للتأمينات الاجتماعية والأمن التقاعدي'' طويل الأجل في الوقت الذي يواجه العالم مفترق طرق على الصعيدين الاقتصادي والإجتماعي.
وكانت شركة أيون، وسمارت بنشن، وسي.إيه.إم. بنجماركنغ، ومجموعة إف.إن زد.، أكبر مزود لخدمات التقاعد الخاص والثروة في العالم خارج سوق الولايات المتحدة، أول الداعمين لهذا الحدث كرعاة بلاتينيين.
وقال خليل: «إن التأمين الاجتماعي أو التقاعد الكريم هو شيء يطمح إليه كل فرد وكل أسرة، سواء كانوا يعملون في القطاع الرسمي أو غير الرسمي، إلا أن 60% من السكان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ليسوا تحت أي مظلة تأمين اجتماعي حتى اليوم».
ويستقطب المؤتمر كل عام مجموعة كبيرة من المتحدثين من المؤسسات الاقتصادية العالمية، وصناديق التقاعد، والمؤسسات المالية، والخبراء الاكتواريين، ومديري الأصول، وشركات التأمين، وقادة الموارد البشرية.
وأوضح خليل، أن ما يجعل هذا الحدث مهماً فعلاً بين مؤتمرات التقاعد العالمية هو مشاركة جميع الجهات الفاعلة الرئيسة في القطاع، بما في ذلك صناديق التقاعد والمؤسسات الاقتصادية الدولية ومديرو الأصول والخبراء الاكتواريون وشركات التدقيق والصناعة المالية.
وسيعقد المؤتمر الذي تنظمه شركة فينتك روبوز، البحرينية لتكنولوجيا الادخار والتقاعد، يومي 28 و 29 سبتمبر القادم، بالشراكة مع الحكومة المصرية ممثلة بوزارة المالية، والهيئة العامة للرقابة المالية، والهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، والاتحاد المصري للتأمين.
وذكر الرئيس التنفيذي لشركة فينتك روبوز ورئيس المؤتمر إبراهيم خليل، أنه بعد عامين من الإغلاق والفعاليات الافتراضية، يعد هذا أول تجمع إقليمي لقطاع التأمينات الاجتماعية والتقاعد بحضور فعلي، مما يوفر فرصاً كبيرة للتواصل وتطوير الأعمال لحوالي 500 مندوب مشارك في الحدث.
وتحت شعار ''آفاق أنظمة التقاعد العربية للعام 2050 - التغيير والفرص''، سيضم المؤتمر 45 متحدثاً عالمياً وإقليمياً يناقشون المكونات الحيوية لبناء «إطار عمل للتأمينات الاجتماعية والأمن التقاعدي'' طويل الأجل في الوقت الذي يواجه العالم مفترق طرق على الصعيدين الاقتصادي والإجتماعي.
وكانت شركة أيون، وسمارت بنشن، وسي.إيه.إم. بنجماركنغ، ومجموعة إف.إن زد.، أكبر مزود لخدمات التقاعد الخاص والثروة في العالم خارج سوق الولايات المتحدة، أول الداعمين لهذا الحدث كرعاة بلاتينيين.
وقال خليل: «إن التأمين الاجتماعي أو التقاعد الكريم هو شيء يطمح إليه كل فرد وكل أسرة، سواء كانوا يعملون في القطاع الرسمي أو غير الرسمي، إلا أن 60% من السكان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ليسوا تحت أي مظلة تأمين اجتماعي حتى اليوم».
ويستقطب المؤتمر كل عام مجموعة كبيرة من المتحدثين من المؤسسات الاقتصادية العالمية، وصناديق التقاعد، والمؤسسات المالية، والخبراء الاكتواريين، ومديري الأصول، وشركات التأمين، وقادة الموارد البشرية.
وأوضح خليل، أن ما يجعل هذا الحدث مهماً فعلاً بين مؤتمرات التقاعد العالمية هو مشاركة جميع الجهات الفاعلة الرئيسة في القطاع، بما في ذلك صناديق التقاعد والمؤسسات الاقتصادية الدولية ومديرو الأصول والخبراء الاكتواريون وشركات التدقيق والصناعة المالية.