أكد عضو المكتب التنفيذي في غرفة تجارة وصناعة البحرين باسم محمد الساعي على أهمية تعزيز التعاون المشترك مع جمهورية أستونيا، واستغلال الفرص المتاحة بين البلدين بهدف زيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة، بما يخدم اقتصاد البلدين الصديقين، جاء ذلك خلال استقباله سفير إستونيا المعتمد لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض، يان راينهولد، بحضور عضو مجلس الإدارة يوسف صلاح الدين والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي د.عبدالله السادة.
وناقش الجانبان الأعمال القائمة بين البحرين وإستونيا وسبل تعزيز التعاون التجاري، وتشجيع الاتصال بين رجال الأعمال في الجانبين بغرض تنشيط التجارة والاستثمارات، كما بحث اللقاء الفرص المتاحة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتكنولوجيا المالية، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والضيافة والسياحة، وقطاعات الغذاء، بالإضافة التركيز على أهمية تبادل وفود الأعمال تجارية مشتركة لبناء جسور التعاون بين الجانبين.
وبين الساعي أن جمهورية أستونيا تعتبر من أصغر الدول الأوربية، ومنذ استقلالها عملت على إجراءات تمخضت عن تحول جذري في اقتصادها، حيث باتت تركز على التكنلوجيا بصورة كبيرة ما جعلها من أكثر دول العالم تقدما في المجال التكنلوجي والانترنت والمعلومات والأمن السيبراني وقطاع الاتصالات.
وسلط الساعي الضوء على أساليب وسبل وآليات ترويج الفرص التجارية والاستثمارية والسياحة بين الجانبين بهدف جذب قطاع الاعمال في البلدين والتركيز على قطاع الاتصالات والتكنلوجيا والامن السيبراني والصناعات البيئية بالإضافة إلى تشجيع السياحة بين البلدين، خصوصاً أن البحرين تمتاز ببيئة أعمال محفزة للاقتصاد، وأن هنالك العديد من الشركات التي ترغب الاستثمار في المملكة لم تتوفر فيها من كوادر مدربة وقوانين استثمارية مرنة وتسهيلات كبيرة، ناهيك عن موقعها الجغرافي الواقع في قلب الخليج العربي.
من جانبه أكد سفير إستونيا المعتمد لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض، يان راينهولد، على أهمية المضي نحو المزيد من التعاون المشترك وتنمية العلاقات الاقتصادية بين مملكة البحرين وجمهورية أستونيا والارتقاء بمعدلات التبادل التجاري لتحقيق مصالح البلدين والشعبين الصديقين.
وناقش الجانبان الأعمال القائمة بين البحرين وإستونيا وسبل تعزيز التعاون التجاري، وتشجيع الاتصال بين رجال الأعمال في الجانبين بغرض تنشيط التجارة والاستثمارات، كما بحث اللقاء الفرص المتاحة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والتكنولوجيا المالية، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والضيافة والسياحة، وقطاعات الغذاء، بالإضافة التركيز على أهمية تبادل وفود الأعمال تجارية مشتركة لبناء جسور التعاون بين الجانبين.
وبين الساعي أن جمهورية أستونيا تعتبر من أصغر الدول الأوربية، ومنذ استقلالها عملت على إجراءات تمخضت عن تحول جذري في اقتصادها، حيث باتت تركز على التكنلوجيا بصورة كبيرة ما جعلها من أكثر دول العالم تقدما في المجال التكنلوجي والانترنت والمعلومات والأمن السيبراني وقطاع الاتصالات.
وسلط الساعي الضوء على أساليب وسبل وآليات ترويج الفرص التجارية والاستثمارية والسياحة بين الجانبين بهدف جذب قطاع الاعمال في البلدين والتركيز على قطاع الاتصالات والتكنلوجيا والامن السيبراني والصناعات البيئية بالإضافة إلى تشجيع السياحة بين البلدين، خصوصاً أن البحرين تمتاز ببيئة أعمال محفزة للاقتصاد، وأن هنالك العديد من الشركات التي ترغب الاستثمار في المملكة لم تتوفر فيها من كوادر مدربة وقوانين استثمارية مرنة وتسهيلات كبيرة، ناهيك عن موقعها الجغرافي الواقع في قلب الخليج العربي.
من جانبه أكد سفير إستونيا المعتمد لدى مملكة البحرين المقيم في الرياض، يان راينهولد، على أهمية المضي نحو المزيد من التعاون المشترك وتنمية العلاقات الاقتصادية بين مملكة البحرين وجمهورية أستونيا والارتقاء بمعدلات التبادل التجاري لتحقيق مصالح البلدين والشعبين الصديقين.