تراجعت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، إلى أدنى مستوياتها منذ شهر، بعد أن أعلن جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، عن استمرار تشديد السياسة النقدية، بهدف خفض التضخم، مما أدى إلى تراجع جاذبية المعدن النفيس، الذي لا يدر عائدا، وصعود الدولار في المقابل.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.9 بالمئة إلى 1721.16 دولار للأونصة بحلول الساعة 07:38 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوياته منذ 27 يوليو عند 1720.31 دولار في وقت سابق من اليوم.
وتراجعت العقود الآجلة الأميركية للذهب بنسبة 1 بالمئة إلى 1732.30 دولار.
وتجاوز مؤشر الدولار أعلى مستوياته منذ 20 عاما، مما يجعل السبائك المسعرة بالدولار الأميركي أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين بعملات أخرى.
وفي خطاب ألقاه في بداية ندوة للبنوك المركزية في "جاكسون هول" بولاية وايومنج، يوم الجمعة، قال باول إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيواصل رفع معدلات الفائدة للحد من التضخم حتى على الرغم من تسببه في "بعض الألم" للأسر والشركات.
وتتوقع الأسواق الآن رفع معدل الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي المقبل في سبتمبر.
كما دعا صانعو السياسة في البنك المركزي الأوروبي إلى رفع معدل الفائدة بشكل كبير الشهر المقبل حتى مع ظهور مخاطر الركود في الأفق.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.9 بالمئة إلى 1721.16 دولار للأونصة بحلول الساعة 07:38 بتوقيت غرينتش، بعد أن سجل أدنى مستوياته منذ 27 يوليو عند 1720.31 دولار في وقت سابق من اليوم.
وتراجعت العقود الآجلة الأميركية للذهب بنسبة 1 بالمئة إلى 1732.30 دولار.
وتجاوز مؤشر الدولار أعلى مستوياته منذ 20 عاما، مما يجعل السبائك المسعرة بالدولار الأميركي أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين بعملات أخرى.
وفي خطاب ألقاه في بداية ندوة للبنوك المركزية في "جاكسون هول" بولاية وايومنج، يوم الجمعة، قال باول إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيواصل رفع معدلات الفائدة للحد من التضخم حتى على الرغم من تسببه في "بعض الألم" للأسر والشركات.
وتتوقع الأسواق الآن رفع معدل الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي المقبل في سبتمبر.
كما دعا صانعو السياسة في البنك المركزي الأوروبي إلى رفع معدل الفائدة بشكل كبير الشهر المقبل حتى مع ظهور مخاطر الركود في الأفق.