ارتفعت أسعار النفط بما يقرب من دولار للبرميل، الخميس، بعد هبوط حاد دون مستويات دعم فني رئيسية في الجلسة السابقة، فقد ركزت المواجهة في مجال الطاقة بين الدول الأوروبية وروسيا اهتمام المستثمرين على التوقعات بشأن مدى شح إمدادات الوقود.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 91 سنتا أو ما يعادل واحدا بالمئة إلى 88.91 دولار للبرميل بحلول الساعة 0331 بتوقيت غرينتش، بعد أن أغلقت عند أدنى مستوى منذ أوائل فبراير في الجلسة السابقة.
وزادت العقود الآجلة للخام الأميركي 95 سنتا أو 1.2 بالمئة إلى 82.89 دولار للبرميل.
وتلقت الأسعار دعما من تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بوقف صادرات البلاد من النفط والغاز إذا فرض المشترون الأوروبيون سقفا للأسعار.
كان الاتحاد الأوروبي قد اقترح وضع حد أقصى لسعر الغاز الروسي بعد ذلك بساعات فقط، مما يزيد احتمالات تقنين الامدادات في بعض أغنى دول العالم هذا الشتاء إذا نفذت موسكو تهديدها.
وفي وقت سابق، أوقفت شركة غازبروم الروسية تدفقات الغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، مما أدى إلى قطع جزء كبير من الإمدادات إلى أوروبا.
وقال محللون من هايتونج فيوتشرز في مذكرة إن اتجاه أسعار النفط يتشكل من خلال "قوى خارجية مختلفة مثل معركة الطاقة بين الدول الغربية وروسيا".
وأشاروا إلى أن التأثير المحتمل لأي اتفاق أو إعادة العمل باتفاق بين الغرب وإيران بشأن برنامج طهران النووي سيكون مهما أيضا. وسيؤدي الاتفاق إلى رفع عقوبات عن صادرات النفط الإيرانية.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 91 سنتا أو ما يعادل واحدا بالمئة إلى 88.91 دولار للبرميل بحلول الساعة 0331 بتوقيت غرينتش، بعد أن أغلقت عند أدنى مستوى منذ أوائل فبراير في الجلسة السابقة.
وزادت العقود الآجلة للخام الأميركي 95 سنتا أو 1.2 بالمئة إلى 82.89 دولار للبرميل.
وتلقت الأسعار دعما من تهديد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن بوقف صادرات البلاد من النفط والغاز إذا فرض المشترون الأوروبيون سقفا للأسعار.
كان الاتحاد الأوروبي قد اقترح وضع حد أقصى لسعر الغاز الروسي بعد ذلك بساعات فقط، مما يزيد احتمالات تقنين الامدادات في بعض أغنى دول العالم هذا الشتاء إذا نفذت موسكو تهديدها.
وفي وقت سابق، أوقفت شركة غازبروم الروسية تدفقات الغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، مما أدى إلى قطع جزء كبير من الإمدادات إلى أوروبا.
وقال محللون من هايتونج فيوتشرز في مذكرة إن اتجاه أسعار النفط يتشكل من خلال "قوى خارجية مختلفة مثل معركة الطاقة بين الدول الغربية وروسيا".
وأشاروا إلى أن التأثير المحتمل لأي اتفاق أو إعادة العمل باتفاق بين الغرب وإيران بشأن برنامج طهران النووي سيكون مهما أيضا. وسيؤدي الاتفاق إلى رفع عقوبات عن صادرات النفط الإيرانية.