بناء اقتصاد المعرفة وتحقيق شعار "صنع في البحرين"..
أعلنت "هوميز"؛ المنصة البحرينية الرائدة في مجال التسويق الرقمي؛ عزمها إطلاق مشروع لتدريب وتأهيل 100 بحريني وبحرينية في مجال التجارة الرقمية، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، وذلك ضمن مساهمات المنصة في دمج المزيد من الطاقات الوطنية بهذا المجال الحيوي، ودعم جهود التحول الرقمي في البحرين، وبناء اقتصاد المعرفة.
وكشف الرئيس التنفيذي الرقمي لـمنصة "هوميز" صادق عبد الرسول، عن بعض من ملامح هذا البرنامج التدريبي الموزع على جلسات نظرية وأخرى عملية، ومشروعات، ومشاركات داخلية وخارجية، تليه مرحلة تدريب على رأس العمل لمدة ستة أشهر، لضمان مخرجات تتقن تماما أسس ومهارات ممارسة التجارة الرقمية وفقا لأحدث المعطيات العالمية.
وأوضح عبد الرسول في تصريح له بهذه المناسبة أن فرق عمل "هوميز"؛ في البرمجة والتصميم والبحث والتسويق والتواصل وغيرها؛ ستتولى تدريب المشاركين في هذا البرنامج، ومدَّهم بخلاصة التجارب والمعارف النظرية والعملية، والتأكد من اتقانهم لجميع متطلبات التجارة الرقمية، وجاهزيتهم لدخول سوق العمل في هذا المجال سواء كموظفين أو رواد أعمال، وقال إن "هوميز" ستعلن لاحقا عن تفاصيل أكثر حول هذا البرنامج، وموعد إقامته، وطرق ومعايير التسجيل فيه.
وأكد حرص المنصة على بناء شراكات مع جهات حكومية وخاصة ذات صلة في تنفيذ هذا البرنامج، بما يضمن تحقيق أهدافه بأقصى فاعلية ممكنة، بما في ذلك تأهيل الكوادر الوطنية وزيادة تنافسيتها في مجال اقتناص الوظائف التي يوفرها مجال التجارة الإلكترونية والرقمية الحيوي، أو إطلاق مشروعاتها ذات القابلية للتوسع والنمو.
وأوضح عبد الرسول في هذا السياق أن البرنامج يعمل على دعم جهود بناء ما يمكن تسميته بالجيل الرقمي في مملكة البحرين، وزيادة عدد البحرينيين الذين ينتقلون من مرحلة مجرد استهلاك أدوات ونظم التطور الرقمي إلى مرحلة يكونون فيها قادرين على الإسهام الفاعل في تطوير تلك الأدوات والنظم، إضافة إلى توطين المعارف والصناعات الرقمية في البحرين.
وأضاف على صعيد ذي صلة أن الإعلان عن إطلاق البرنامج يأتي في وقت باتت فيه التجارة الإلكترونية والرقمية عامل حاسم لنجاح المتاجر وقطاعات الأعمال في البحرين، خاصة بعد الدرس القاسي الذي لقنته جائحة كورونا للأسواق.
واعتبر أن من شأن هذا البرنامج دعم الصناعات والخدمات وطنية المنشأ أيضا وتحقيق شعار "صنع في البحرين"، حيث تسهم الكوادر الوطنية في إطلاق منصات تجارة إلكترونية تبحث عن المزيد من المصانع والمتاجر ومقدمي الخدمات في البحرين لإضافتهم كعملاء لديها.
أعلنت "هوميز"؛ المنصة البحرينية الرائدة في مجال التسويق الرقمي؛ عزمها إطلاق مشروع لتدريب وتأهيل 100 بحريني وبحرينية في مجال التجارة الرقمية، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، وذلك ضمن مساهمات المنصة في دمج المزيد من الطاقات الوطنية بهذا المجال الحيوي، ودعم جهود التحول الرقمي في البحرين، وبناء اقتصاد المعرفة.
وكشف الرئيس التنفيذي الرقمي لـمنصة "هوميز" صادق عبد الرسول، عن بعض من ملامح هذا البرنامج التدريبي الموزع على جلسات نظرية وأخرى عملية، ومشروعات، ومشاركات داخلية وخارجية، تليه مرحلة تدريب على رأس العمل لمدة ستة أشهر، لضمان مخرجات تتقن تماما أسس ومهارات ممارسة التجارة الرقمية وفقا لأحدث المعطيات العالمية.
وأوضح عبد الرسول في تصريح له بهذه المناسبة أن فرق عمل "هوميز"؛ في البرمجة والتصميم والبحث والتسويق والتواصل وغيرها؛ ستتولى تدريب المشاركين في هذا البرنامج، ومدَّهم بخلاصة التجارب والمعارف النظرية والعملية، والتأكد من اتقانهم لجميع متطلبات التجارة الرقمية، وجاهزيتهم لدخول سوق العمل في هذا المجال سواء كموظفين أو رواد أعمال، وقال إن "هوميز" ستعلن لاحقا عن تفاصيل أكثر حول هذا البرنامج، وموعد إقامته، وطرق ومعايير التسجيل فيه.
وأكد حرص المنصة على بناء شراكات مع جهات حكومية وخاصة ذات صلة في تنفيذ هذا البرنامج، بما يضمن تحقيق أهدافه بأقصى فاعلية ممكنة، بما في ذلك تأهيل الكوادر الوطنية وزيادة تنافسيتها في مجال اقتناص الوظائف التي يوفرها مجال التجارة الإلكترونية والرقمية الحيوي، أو إطلاق مشروعاتها ذات القابلية للتوسع والنمو.
وأوضح عبد الرسول في هذا السياق أن البرنامج يعمل على دعم جهود بناء ما يمكن تسميته بالجيل الرقمي في مملكة البحرين، وزيادة عدد البحرينيين الذين ينتقلون من مرحلة مجرد استهلاك أدوات ونظم التطور الرقمي إلى مرحلة يكونون فيها قادرين على الإسهام الفاعل في تطوير تلك الأدوات والنظم، إضافة إلى توطين المعارف والصناعات الرقمية في البحرين.
وأضاف على صعيد ذي صلة أن الإعلان عن إطلاق البرنامج يأتي في وقت باتت فيه التجارة الإلكترونية والرقمية عامل حاسم لنجاح المتاجر وقطاعات الأعمال في البحرين، خاصة بعد الدرس القاسي الذي لقنته جائحة كورونا للأسواق.
واعتبر أن من شأن هذا البرنامج دعم الصناعات والخدمات وطنية المنشأ أيضا وتحقيق شعار "صنع في البحرين"، حيث تسهم الكوادر الوطنية في إطلاق منصات تجارة إلكترونية تبحث عن المزيد من المصانع والمتاجر ومقدمي الخدمات في البحرين لإضافتهم كعملاء لديها.