ارتفعت أسعار النفط اليوم الخميس، وسط مؤشرات على احتمال خفض تحالف أوبك+ للإنتاج على خلفية صعود الدولار وضعف التوقعات الاقتصادية.
زادت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر 26 سنتاً، أو 0.3% إلى 89.58 دولار للبرميل بحلول الساعة 1354 بتوقيت غرينتش. وتراجع عقد تسليم شهر ديسمبر الأكثر نشاطاً 13 سنتاً، أو 0.2%، إلى 87.92 دولار.
كما تراجعت العقود الآجلة للخام الأميركي لشهر نوفمبر ثمانية سنتات، أو 0.1% إلى 82.07 دولار.
قال مصدران من مجموعة أوبك+ لرويترز، إن أعضاء بارزين في التكتل بدأوا مناقشات بشأن اتخاذ قرار بشأن خفض إنتاج النفط عندما يجتمعون في الخامس من أكتوبر.
وقال مصدر من منظمة أوبك، إن من المرجح خفض الإنتاج، لكنه لم يشر إلى حجم هذه التخفيضات.
وذكرت رويترز هذا الأسبوع أن من المرجح أن تقترح روسيا خفض أوبك+ إنتاجها النفطي بنحو مليون برميل يومياً.
كما تسبب الإعصار إيان في دعم الأسعار، حيث عُلق إنتاج نحو 157706 براميل يومياً في خليج المكسيك، اعتباراً من أمس الأربعاء، وفقاً للسلطات الأميركية.
وكان الخامان القياسيان قد شهدا ارتفاعاً في الجلستين السابقتين، وسط تقلبات التداول بعد أن وصلا إلى أدنى مستوى لهما في تسعة أشهر هذا الأسبوع، إذ أدى انخفاض مؤقت في مؤشر الدولار وتراجع في مخزونات الوقود الأميركي بشكل أكبر من المتوقع إلى زيادة الآمال في انتعاش الطلب.
مع ذلك، ارتفع مؤشر الدولار مرة أخرى اليوم الخميس، مما قلل من شهية المستثمرين للمخاطرة وأذكى المخاوف حيال الركود، مما أدى إلى انخفاض عقدي الخام في وقت سابق من الجلسة.
زادت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر 26 سنتاً، أو 0.3% إلى 89.58 دولار للبرميل بحلول الساعة 1354 بتوقيت غرينتش. وتراجع عقد تسليم شهر ديسمبر الأكثر نشاطاً 13 سنتاً، أو 0.2%، إلى 87.92 دولار.
كما تراجعت العقود الآجلة للخام الأميركي لشهر نوفمبر ثمانية سنتات، أو 0.1% إلى 82.07 دولار.
قال مصدران من مجموعة أوبك+ لرويترز، إن أعضاء بارزين في التكتل بدأوا مناقشات بشأن اتخاذ قرار بشأن خفض إنتاج النفط عندما يجتمعون في الخامس من أكتوبر.
وقال مصدر من منظمة أوبك، إن من المرجح خفض الإنتاج، لكنه لم يشر إلى حجم هذه التخفيضات.
وذكرت رويترز هذا الأسبوع أن من المرجح أن تقترح روسيا خفض أوبك+ إنتاجها النفطي بنحو مليون برميل يومياً.
كما تسبب الإعصار إيان في دعم الأسعار، حيث عُلق إنتاج نحو 157706 براميل يومياً في خليج المكسيك، اعتباراً من أمس الأربعاء، وفقاً للسلطات الأميركية.
وكان الخامان القياسيان قد شهدا ارتفاعاً في الجلستين السابقتين، وسط تقلبات التداول بعد أن وصلا إلى أدنى مستوى لهما في تسعة أشهر هذا الأسبوع، إذ أدى انخفاض مؤقت في مؤشر الدولار وتراجع في مخزونات الوقود الأميركي بشكل أكبر من المتوقع إلى زيادة الآمال في انتعاش الطلب.
مع ذلك، ارتفع مؤشر الدولار مرة أخرى اليوم الخميس، مما قلل من شهية المستثمرين للمخاطرة وأذكى المخاوف حيال الركود، مما أدى إلى انخفاض عقدي الخام في وقت سابق من الجلسة.