أكد رئيس الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات – فرع البحرين، الدكتور مازن علي، على أهمية تعزيز الحوكمة الرشيدة في شركات تكنلوجيا المعلومات، من أجل مواءمتها مع أهداف الأعمال الاستراتيجية الشاملة، داعياً إلى أهمية تشكيل لجان لحوكمة تكنولوجيا المعلومات في الشركات وإعداد ميثاق لتلك اللجان، مما يساهم في تطور أداء تلك الشركات وبالتالي تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وشدد على، أهمية تطبيق إطار حوكمة تقنية المعلومات "COBIT 2019" في الشركات، كونه يوفر إطاراً شاملاً يساعد شركات تقنية المعلومات على تحقيق أهدافها في مجالات حوكمة تقنية المعلومات وإدارتها، وتحقيق الاستفادة القصوى من تقنية المعلومات من خلال المحافظة على الاتزان بين تحقيق الفوائد، وتقليل مستويات المخاطر، واستخدام الموارد بالشكل الأمثل، لافتاً إلى أن تطبيق هذا الإطار عبر اختيار أفضل العمليات والسياسات، والإجراءات المناسبة سيعمل على رفع مستوى الحوكمة وبالتالي تحقيق هدف تطوير عمليات إدارة تقنية المعلومات، وتحديد الأولويات.
وأوضح رئيس الجمعية، أن الحوكمة التقنية تساعد الشركات على إكمال رحلة التحول الرقمي بشكل آمن، حيث تمكنها من مواجهة التهديدات والمخاطر المتعلقة بأمن الإنترنت، مبيناً أن هناك العديد من الأهداف التي يمكن تحقيقها عبر تطبيق إطار الحوكمة، أهمها توفير قيمة لمختلف أصحاب المصلحة والحفاظ على هذه القيمة داخل الشركة، وتوسيع مشاركة قطاعات الأعمال بالشركة في حوكمة تقنية المعلومات، إلى جانب ضمان التناغم بين أطر العمل والمنهجيات والنماذج والمعيار الدولية ضمن المنشأة.
وأشار إلى أن تطبيق هذا الإطار، سيساهم أيضاً في تحقيق عدة فوائد للشركة، تتضمن تقليل المخاطر المتعلقة بتقنية المعلومات، وتقليص التكاليف والمساعدة على تحسين الجودة، ناهيك عن أهميته في تحسين تقديم الخدمات المرتبطة بتقنية المعلومات، مشيراً في هذا الصدد إلى أن الجمعية تلتزم بالممارسات العالمية الرائدة في مجال حوكمة الشركات، مع الالتزام بالقوانين والمتطلبات الرقابية.
وأشاد رئيس الجمعية، بدور لجنة حوكمة تقنية المعلومات والاتصالات، والتي بذلت جهوداً كبيرة، من أجل وضع معايير عالية للحوكمة الإلكترونية لتوظيف واستخدام مشاريع تقنية المعلومات والاتصالات في الهيئات الحكومية، حيث تعمل اللجنة على تنفيذ المبادرات الرقمية الاستراتيجية في جميع أنحاء البحرين.
من جهته، أكد نائب الرئيس للجمعية – فرع البحرين راڤي چاياسوندرا، أن المبادئ الإرشادية لإطار حوكمة الشركات تساهم في تعزيز وتحسين أداء الشركات، موضحاً أن إدارة وحوكمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والحوسبة السحابية ستعمل على خلق آفاق جديدة للنمو الاقتصادي والابتكار.
وأشار إلى أن الشركات بحاجة ماسة خلال الوقت الحالي إلى التركيز على الحوكمة بشكل كبير من أجل التصدي لأي تهديدات محتملة، مشدداً على أهمية تزويد جميع الشركات بأدلة استرشادية لمساعدتها على تطبيق ميثاق الحوكمة وتحقيق الاستفادة المرجوة منه.
وأضاف چاياسوندرا، أن تطبيق الحوكمة الرشيدة يساعد شركات تكنولوجيا المعلومات على تحقيق قيمة مضافة لأعمال الشركة، خصوصاً وأن العديد من العمليات على مستوى أي شركة تعتمد على تكنولوجيا المعلومات.
وشدد على، أهمية تطبيق إطار حوكمة تقنية المعلومات "COBIT 2019" في الشركات، كونه يوفر إطاراً شاملاً يساعد شركات تقنية المعلومات على تحقيق أهدافها في مجالات حوكمة تقنية المعلومات وإدارتها، وتحقيق الاستفادة القصوى من تقنية المعلومات من خلال المحافظة على الاتزان بين تحقيق الفوائد، وتقليل مستويات المخاطر، واستخدام الموارد بالشكل الأمثل، لافتاً إلى أن تطبيق هذا الإطار عبر اختيار أفضل العمليات والسياسات، والإجراءات المناسبة سيعمل على رفع مستوى الحوكمة وبالتالي تحقيق هدف تطوير عمليات إدارة تقنية المعلومات، وتحديد الأولويات.
وأوضح رئيس الجمعية، أن الحوكمة التقنية تساعد الشركات على إكمال رحلة التحول الرقمي بشكل آمن، حيث تمكنها من مواجهة التهديدات والمخاطر المتعلقة بأمن الإنترنت، مبيناً أن هناك العديد من الأهداف التي يمكن تحقيقها عبر تطبيق إطار الحوكمة، أهمها توفير قيمة لمختلف أصحاب المصلحة والحفاظ على هذه القيمة داخل الشركة، وتوسيع مشاركة قطاعات الأعمال بالشركة في حوكمة تقنية المعلومات، إلى جانب ضمان التناغم بين أطر العمل والمنهجيات والنماذج والمعيار الدولية ضمن المنشأة.
وأشار إلى أن تطبيق هذا الإطار، سيساهم أيضاً في تحقيق عدة فوائد للشركة، تتضمن تقليل المخاطر المتعلقة بتقنية المعلومات، وتقليص التكاليف والمساعدة على تحسين الجودة، ناهيك عن أهميته في تحسين تقديم الخدمات المرتبطة بتقنية المعلومات، مشيراً في هذا الصدد إلى أن الجمعية تلتزم بالممارسات العالمية الرائدة في مجال حوكمة الشركات، مع الالتزام بالقوانين والمتطلبات الرقابية.
وأشاد رئيس الجمعية، بدور لجنة حوكمة تقنية المعلومات والاتصالات، والتي بذلت جهوداً كبيرة، من أجل وضع معايير عالية للحوكمة الإلكترونية لتوظيف واستخدام مشاريع تقنية المعلومات والاتصالات في الهيئات الحكومية، حيث تعمل اللجنة على تنفيذ المبادرات الرقمية الاستراتيجية في جميع أنحاء البحرين.
من جهته، أكد نائب الرئيس للجمعية – فرع البحرين راڤي چاياسوندرا، أن المبادئ الإرشادية لإطار حوكمة الشركات تساهم في تعزيز وتحسين أداء الشركات، موضحاً أن إدارة وحوكمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والحوسبة السحابية ستعمل على خلق آفاق جديدة للنمو الاقتصادي والابتكار.
وأشار إلى أن الشركات بحاجة ماسة خلال الوقت الحالي إلى التركيز على الحوكمة بشكل كبير من أجل التصدي لأي تهديدات محتملة، مشدداً على أهمية تزويد جميع الشركات بأدلة استرشادية لمساعدتها على تطبيق ميثاق الحوكمة وتحقيق الاستفادة المرجوة منه.
وأضاف چاياسوندرا، أن تطبيق الحوكمة الرشيدة يساعد شركات تكنولوجيا المعلومات على تحقيق قيمة مضافة لأعمال الشركة، خصوصاً وأن العديد من العمليات على مستوى أي شركة تعتمد على تكنولوجيا المعلومات.