أكد رئيس مجلس إدارة شركة "صلة الخليج" والرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية محمد القائد، اعتزاز الشركة بدعم مبادرة توظيف العمالة الوطنية ضمن خطة التعافي الاقتصادي، وتقديرها للشراكة المتميزة بين القطاعين الحكومي والخاص في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعرب عن فخره واعتزازه بتصنيف وزارة العمل للشركة، ضمن أكبر 5 منشآت وطنية مساهمة في إنجاح مبادرة التوظيف بموجب خطة التعافي الاقتصادي التي أقرتها الحكومة، مؤكداً أن هذا الإنجاز الوطني يمثل دافعاً للشركة وجميع منسوبيها لمواصلة جهودها في خدمة الوطن والمواطنين، وإسهاماتها في إعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها، وجعلها الخيار الأول في سوق العمل بالتوافق مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضاف أن إعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها بالمعارف والتقنيات الحديثة، وتدعيم التزامها بقيم وأخلاقيات العمل وروح الفريق الواحد يمثل ركيزة أساسية في خطط الشركة منذ تأسيسها في عام 2009، وفي جميع برامجها وأنشطتها الفاعلة في إسناد الأعمال ودعم تجربة العملاء بمسؤولية وطنية ومهنية وكفاءة ومرونة عالية.
وقدم القائد الشكر إلى وزير العمل جميل حميدان وجميع منسوبي الوزارة على ما تقدمه من دعم للشركات والمؤسسات الوطنية بالشراكة مع صندوق العمل "تمكين"، ونجاح مبادراتها وبرامجها في تسريع وتيرة توظيف المواطنين وإدماجهم في سوق العمل، في ضوء خطة التعافي الاقتصادي، تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للشركة فراس أحمد، أن "صلة الخليج"، المزود الرائد لحلول تجربة العملاء وخدمات الإسناد الخارجي للأعمال في البحرين والمنطقة، تضع في مقدمة أولوياتها رفد السوق المحلي بالكفاءات الشبابية الوطنية الموهوبة من الجنسين، بعد إدماجها في دورات وبرامج تعليمية وتدريبية متقدمة، وتزويدها بالفنون والمهارات المبتكرة في مجالات الاتصالات وتجربة العملاء بالتوافق مع أحدث المعايير المهنية والتقنية.
وأضاف، أن مساهمة "صلة الخليج" في إنجاح أولى مبادرات خطة التعافي الاقتصادي يأتي في إطار حرصها الدائم على الاستثمار في العنصر البشري، بعد تمكنها من تأهيل أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة للمشاركة بكفاءة وفاعلية في سوق العمل منذ تأسيس الشركة، في ظل شراكتها الفاعلة مع أكثر من سبع وأربعين مؤسسة محلية وخليجية متخصصة في قطاعات الخدمات الحكومية والمصرفية والصحية والتعليمية والاتصالات والتجارة والسياحة والسفر".
وأشار إلى اعتزاز الشركة بمواصلة واجباتها الوطنية في إدارة وتشغيل مركز اتصال الخدمات الحكومية، والخط الساخن لمواجهة فيروس كورونا 444 بعدة لغات، وفخرها بتكريم العديد من كوادرها بمنحهم وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي، ومتابعة جهودها في دعم البرامج التعليمية والتدريبية والتوظيفية، وتأهيلها للطلبة والخريجين للمشاركة في سوق العمل بالتعاون مع الجامعات والمعاهد الوطنية، ما انعكس إيجابياً على رفع نسبة البحرنة بالشركة إلى أكثر من 83%، وبلوغها 100% في العميات المرتبطة بالقطاع الحكومي.
وأكد أن تحقيق المركز الخامس ضمن أكبر المنشآت الوطنية دعماً لمبادرة التوظيف في سياق خطة التعافي الاقتصادي، إنما يؤكد عزم الشركة على مواصلة جهودها الحثيثة في دعم الاقتصاد الوطني وخدمة المجتمع، واهتمامها الدائم بتأهيل المواهب البشرية وتنمية قدراتها على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والروبوتات في برامجها التطويرية، وتكريس دورها في رفع اسم المملكة عالياً في المحافل الإقليمية والعالمية بحصدها أكثر من 35 جائزة رفيعة في مجالات الاتصال وإسناد الأعمال وتجربة العملاء.
{{ article.visit_count }}
وأعرب عن فخره واعتزازه بتصنيف وزارة العمل للشركة، ضمن أكبر 5 منشآت وطنية مساهمة في إنجاح مبادرة التوظيف بموجب خطة التعافي الاقتصادي التي أقرتها الحكومة، مؤكداً أن هذا الإنجاز الوطني يمثل دافعاً للشركة وجميع منسوبيها لمواصلة جهودها في خدمة الوطن والمواطنين، وإسهاماتها في إعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها، وجعلها الخيار الأول في سوق العمل بالتوافق مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأضاف أن إعداد الكوادر الوطنية وتأهيلها بالمعارف والتقنيات الحديثة، وتدعيم التزامها بقيم وأخلاقيات العمل وروح الفريق الواحد يمثل ركيزة أساسية في خطط الشركة منذ تأسيسها في عام 2009، وفي جميع برامجها وأنشطتها الفاعلة في إسناد الأعمال ودعم تجربة العملاء بمسؤولية وطنية ومهنية وكفاءة ومرونة عالية.
وقدم القائد الشكر إلى وزير العمل جميل حميدان وجميع منسوبي الوزارة على ما تقدمه من دعم للشركات والمؤسسات الوطنية بالشراكة مع صندوق العمل "تمكين"، ونجاح مبادراتها وبرامجها في تسريع وتيرة توظيف المواطنين وإدماجهم في سوق العمل، في ضوء خطة التعافي الاقتصادي، تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي للشركة فراس أحمد، أن "صلة الخليج"، المزود الرائد لحلول تجربة العملاء وخدمات الإسناد الخارجي للأعمال في البحرين والمنطقة، تضع في مقدمة أولوياتها رفد السوق المحلي بالكفاءات الشبابية الوطنية الموهوبة من الجنسين، بعد إدماجها في دورات وبرامج تعليمية وتدريبية متقدمة، وتزويدها بالفنون والمهارات المبتكرة في مجالات الاتصالات وتجربة العملاء بالتوافق مع أحدث المعايير المهنية والتقنية.
وأضاف، أن مساهمة "صلة الخليج" في إنجاح أولى مبادرات خطة التعافي الاقتصادي يأتي في إطار حرصها الدائم على الاستثمار في العنصر البشري، بعد تمكنها من تأهيل أكثر من 4 آلاف شاب وفتاة للمشاركة بكفاءة وفاعلية في سوق العمل منذ تأسيس الشركة، في ظل شراكتها الفاعلة مع أكثر من سبع وأربعين مؤسسة محلية وخليجية متخصصة في قطاعات الخدمات الحكومية والمصرفية والصحية والتعليمية والاتصالات والتجارة والسياحة والسفر".
وأشار إلى اعتزاز الشركة بمواصلة واجباتها الوطنية في إدارة وتشغيل مركز اتصال الخدمات الحكومية، والخط الساخن لمواجهة فيروس كورونا 444 بعدة لغات، وفخرها بتكريم العديد من كوادرها بمنحهم وسام الأمير سلمان بن حمد للاستحقاق الطبي، ومتابعة جهودها في دعم البرامج التعليمية والتدريبية والتوظيفية، وتأهيلها للطلبة والخريجين للمشاركة في سوق العمل بالتعاون مع الجامعات والمعاهد الوطنية، ما انعكس إيجابياً على رفع نسبة البحرنة بالشركة إلى أكثر من 83%، وبلوغها 100% في العميات المرتبطة بالقطاع الحكومي.
وأكد أن تحقيق المركز الخامس ضمن أكبر المنشآت الوطنية دعماً لمبادرة التوظيف في سياق خطة التعافي الاقتصادي، إنما يؤكد عزم الشركة على مواصلة جهودها الحثيثة في دعم الاقتصاد الوطني وخدمة المجتمع، واهتمامها الدائم بتأهيل المواهب البشرية وتنمية قدراتها على توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والروبوتات في برامجها التطويرية، وتكريس دورها في رفع اسم المملكة عالياً في المحافل الإقليمية والعالمية بحصدها أكثر من 35 جائزة رفيعة في مجالات الاتصال وإسناد الأعمال وتجربة العملاء.