أعلن بنك الإثمار ش.م.ب. (مقفلة)، بنك التجزئة الإسلامي الذي يتخذ من البحرين مقراً له، عن تسجيل أرباح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022.
صرح بذلك رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار، صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل في أعقاب مراجعة وموافقة مجلس الإدارة على النتائج المالية الموحدة للبنك.
وقد أظهرت النتائج المالية لبنك الإثمار تسجيل صافي ربح خاص بمساهمي البنك بلغ 9.90 مليون دينار بحريني لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022، مقابل صافي خسارة بلغت 3.16 مليون دينار بحريني سجلت في الفترة نفسها من عام 2021، ويرجع ذلك أساسًا إلى زيادة الدخل الأساسي. وكان إجمالي الربح لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد بلغ 11.69 مليون دينار بحريني، مقابل صافي خسارة بلغت 2.07 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021، ويرجع ذلك أساسًا إلى زيادة الدخل الأساسي.
كما أظهرت النتائج صافي ربح خاص بمساهمي البنك لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 بلغ 11.39 مليون دينار بحريني مقابل صافي خسارة بلغت 2.62 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021. وكان إجمالي الربح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد بلغ 15.21 مليون دينار بحريني، مقابل صافي ربح بلغ 1.34 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021.
وقال سمو الأمير عمرو الفيصل: "بالأصالة عن نفسي ونيابة عن مجلس إدارة بنك الإثمار، يطيب لي أن أعلن بأن البنك يواصل تحقيق أرباحاً للعام الجاري مع بداية المرحلة القادمة من التطور كبنك إسلامي يركز على الشركات بشكل حصري. وتمثل هذه المرحلة الجديدة خطوة هامة في تحول المجموعة وتضيف إلى تاريخنا الممتد عبر عقود من الزمن كرواد رئيسيين في مجال الصيرفة والتمويل الإسلامي في المنطقة".
جاء ذلك بعد استكمال الإثمار القابضة، الشركة الأم لبنك الإثمار، للصفقة في 7 يوليو 2022 والتي تتضمن بيع بعض الأصول الرئيسية التي تملكها الشركة في البحرين، بما في ذلك محفظة الأعمال المصرفية للأفراد في بنك الإثمار، بالإضافة إلى حصة الإثمار القابضة في كل من بنك البحرين والكويت ومجموعة سوليدرتي القابضة، إلى بنك السلام. وبعد هذه الصفقة، والتي وافق عليها مساهمو الإثمار القابضة في اجتماع الجمعية العمومية غير العادية بتاريخ 17 مارس 2022، فإن بنك الإثمار يواصل العمل كبنك إسلامي مرخص من قبل مصرف البحرين المركزي وخاضع لإشرافه ومملوك بالكامل للإثمار القابضة ومتخصص في تقديم الخدمات المصرفية للشركات والخدمات المتعلقة بذلك.
إن النتائج المالية للبنك تظهر بأن البنك قام بالإعداد الجيد لهذه المرحلة الجديدة من النمو وهو في وضع مثالي للاستفادة بشكل أفضل من فرص النمو المتاحة في مجال الخدمات المصرفية للشركات في مملكة البحرين، بالإضافة إلى فرص النمو الكبيرة في الصيرفة الإسلامية في باكستان.
كما تظهر النتائج بأن حصة البنك من دخل محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة كمضارب لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد ارتفعت إلى 54.42 مليون دينار بحريني، أي زادت بنسبة 85 في المائة مقابل 29.46 مليون دينار بحريني سجلت في الفترة نفسها من العام الماضي.
أما حقوق الملكية، فقد انخفضت إلى 32.10 مليون دينار بحريني كما في 30 سبتمبر 2022، أي انخفضت بنسبة 27 في المائة من 43.73 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2021. ويعود ذلك إلى حد كبير نتيجة انخفاض سعر صرف العملات الأجنبية وذلك بالنسبة لشركتها التابعة في باكستان، بنك فيصل المحدود، مع انخفاض قيمة الروبية الباكستانية مقابل الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ خلال العام والناتج عن قوة الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في العالم، بالإضافة إلى الاوضاع السياسية في باكستان.
صرح بذلك رئيس مجلس إدارة بنك الإثمار، صاحب السمو الملكي الأمير عمرو الفيصل في أعقاب مراجعة وموافقة مجلس الإدارة على النتائج المالية الموحدة للبنك.
وقد أظهرت النتائج المالية لبنك الإثمار تسجيل صافي ربح خاص بمساهمي البنك بلغ 9.90 مليون دينار بحريني لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022، مقابل صافي خسارة بلغت 3.16 مليون دينار بحريني سجلت في الفترة نفسها من عام 2021، ويرجع ذلك أساسًا إلى زيادة الدخل الأساسي. وكان إجمالي الربح لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد بلغ 11.69 مليون دينار بحريني، مقابل صافي خسارة بلغت 2.07 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021، ويرجع ذلك أساسًا إلى زيادة الدخل الأساسي.
كما أظهرت النتائج صافي ربح خاص بمساهمي البنك لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 بلغ 11.39 مليون دينار بحريني مقابل صافي خسارة بلغت 2.62 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021. وكان إجمالي الربح لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد بلغ 15.21 مليون دينار بحريني، مقابل صافي ربح بلغ 1.34 مليون دينار بحريني في الفترة نفسها من عام 2021.
وقال سمو الأمير عمرو الفيصل: "بالأصالة عن نفسي ونيابة عن مجلس إدارة بنك الإثمار، يطيب لي أن أعلن بأن البنك يواصل تحقيق أرباحاً للعام الجاري مع بداية المرحلة القادمة من التطور كبنك إسلامي يركز على الشركات بشكل حصري. وتمثل هذه المرحلة الجديدة خطوة هامة في تحول المجموعة وتضيف إلى تاريخنا الممتد عبر عقود من الزمن كرواد رئيسيين في مجال الصيرفة والتمويل الإسلامي في المنطقة".
جاء ذلك بعد استكمال الإثمار القابضة، الشركة الأم لبنك الإثمار، للصفقة في 7 يوليو 2022 والتي تتضمن بيع بعض الأصول الرئيسية التي تملكها الشركة في البحرين، بما في ذلك محفظة الأعمال المصرفية للأفراد في بنك الإثمار، بالإضافة إلى حصة الإثمار القابضة في كل من بنك البحرين والكويت ومجموعة سوليدرتي القابضة، إلى بنك السلام. وبعد هذه الصفقة، والتي وافق عليها مساهمو الإثمار القابضة في اجتماع الجمعية العمومية غير العادية بتاريخ 17 مارس 2022، فإن بنك الإثمار يواصل العمل كبنك إسلامي مرخص من قبل مصرف البحرين المركزي وخاضع لإشرافه ومملوك بالكامل للإثمار القابضة ومتخصص في تقديم الخدمات المصرفية للشركات والخدمات المتعلقة بذلك.
إن النتائج المالية للبنك تظهر بأن البنك قام بالإعداد الجيد لهذه المرحلة الجديدة من النمو وهو في وضع مثالي للاستفادة بشكل أفضل من فرص النمو المتاحة في مجال الخدمات المصرفية للشركات في مملكة البحرين، بالإضافة إلى فرص النمو الكبيرة في الصيرفة الإسلامية في باكستان.
كما تظهر النتائج بأن حصة البنك من دخل محفظة الحسابات الاستثمارية المطلقة كمضارب لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2022 قد ارتفعت إلى 54.42 مليون دينار بحريني، أي زادت بنسبة 85 في المائة مقابل 29.46 مليون دينار بحريني سجلت في الفترة نفسها من العام الماضي.
أما حقوق الملكية، فقد انخفضت إلى 32.10 مليون دينار بحريني كما في 30 سبتمبر 2022، أي انخفضت بنسبة 27 في المائة من 43.73 مليون دينار بحريني كما في 31 ديسمبر 2021. ويعود ذلك إلى حد كبير نتيجة انخفاض سعر صرف العملات الأجنبية وذلك بالنسبة لشركتها التابعة في باكستان، بنك فيصل المحدود، مع انخفاض قيمة الروبية الباكستانية مقابل الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ خلال العام والناتج عن قوة الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في العالم، بالإضافة إلى الاوضاع السياسية في باكستان.