قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، الخميس، إن شركة "سابك" بالتعاون مع "أرامكو" يعتزمان البدء في أول مشروع بالمملكة لتحويل البترول الخام إلى بتروكيماويات في مدينة رأس الخير بسعة تبلغ 400 ألف برميل يوميا.
وأضاف الوزير خلال حفل افتتاح مبنى سابك الجبيل إن إن قطاع البتروكيماويات يعد الأكثر نموا في الطلب على البترول عالميا، وأن المملكة رابع أكبر منتج عالمي للبتروكيماويات في الوقت الحالي.
وأشار إلى أن منظومة الطاقة في المملكة تعمل على الاستخدام الأمثل للموارد الهيدروكربونية، وإتاحة المزيد من الفرص للاستفادة من السوائل البترولية في إنتاج البتروكيماويات.
وبحسب ما ذكره الوزير فإن المنظومة الحالية تستهدف تحويل 4 ملايين برميل يوميا من البترول الخام والسوائل إلى بتروكيماويات في مشروعات محلية وعالمية.
وذكر الوزير أن المملكة تستهدف التوسع في صناعة البتروكيماويات التحويلية، والتركيز على إنتاج المواد الكيماوية المتخصصة لدعم التطبيقات الصناعية وتوطينها.
ويشكل قطاع البتروكيماويات أكثر من 20 بالمئة من مستهدفات التوطين في المملكة، وبلغت تقديرات حصة الاستثمارات المحلية المتعلقة بأهداف التوطين، أكثر من 50 مليار ريال، بحسب ما قاله الوزير.
وأشار الوزير إلى أن قيمة المشروعات المستهدفة في قطاع الطاقة بالمملكة حتى عام 2030 تبلغ نحو 2.85 تريليون ريال، وأن ذلك يتطلب جذب استثمارات صناعية بقيمة 260 مليار ريال خلال العقد القادم لتوطين 75 بالمئة من مكونات هذه المشروعات.
وأضاف الوزير خلال حفل افتتاح مبنى سابك الجبيل إن إن قطاع البتروكيماويات يعد الأكثر نموا في الطلب على البترول عالميا، وأن المملكة رابع أكبر منتج عالمي للبتروكيماويات في الوقت الحالي.
وأشار إلى أن منظومة الطاقة في المملكة تعمل على الاستخدام الأمثل للموارد الهيدروكربونية، وإتاحة المزيد من الفرص للاستفادة من السوائل البترولية في إنتاج البتروكيماويات.
وبحسب ما ذكره الوزير فإن المنظومة الحالية تستهدف تحويل 4 ملايين برميل يوميا من البترول الخام والسوائل إلى بتروكيماويات في مشروعات محلية وعالمية.
وذكر الوزير أن المملكة تستهدف التوسع في صناعة البتروكيماويات التحويلية، والتركيز على إنتاج المواد الكيماوية المتخصصة لدعم التطبيقات الصناعية وتوطينها.
ويشكل قطاع البتروكيماويات أكثر من 20 بالمئة من مستهدفات التوطين في المملكة، وبلغت تقديرات حصة الاستثمارات المحلية المتعلقة بأهداف التوطين، أكثر من 50 مليار ريال، بحسب ما قاله الوزير.
وأشار الوزير إلى أن قيمة المشروعات المستهدفة في قطاع الطاقة بالمملكة حتى عام 2030 تبلغ نحو 2.85 تريليون ريال، وأن ذلك يتطلب جذب استثمارات صناعية بقيمة 260 مليار ريال خلال العقد القادم لتوطين 75 بالمئة من مكونات هذه المشروعات.