اختتمت صادرات البحرين "أسبوع الصادرات" والذي يعد الحدث الأول من نوعه على مستوى مملكة البحرين والمتزامن مع الذكرى الرابعة لتأسيس صادرات البحرين، والذي حقق غرضه في نشر الوعي بفرص التصدير وثقافته وإبراز الدعم المتاح للمصدرين، وحيث جاء كجزء من فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال.
وتضمن "أسبوع الصادرات" استعراض الحلول والخدمات المبتكرة والمصممة خصيصًا لتتناسب احتياجات المصّدر المقدمة من صادرات البحرين للمؤسسات التي تتطلع إلى الاستفادة من الفرص المتاحة للوصول إلى العالمية. وبالإضافة إلى ذلك، ساهم "أسبوع الصادرات" في توجيه المؤسسات القائمة في المملكة في الاتجاه الصحيح نحو توسيع نطاق أعمالهم التجارية على النطاق العالمي وذلك من خلال عدد من الجلسات النقاشية بمشاركة عملاء صادرات البحرين، حيث تم مناقشة رحلاتهم التصديرية والتحديات التي مروا بها والخطوات التي اتخذوها للتغلب على هذه الصعوبات.
وقد حضر الجلسات أكثر من 400 مشارك من مختلف القطاعات الاقتصادية والتي تضمنت العديد من أصحاب الأعمال والمستثمرين والشركاء المحليين والدوليين والتي تم من خلالها مناقشة الفرص المتاحة للمؤسسات لتوسعة نشاطها في الأسواق العالمية عبر رحلة الامتياز التجاري والتطورات في سلاسل الإمداد في دول مجلس التعاون الخليجي وتبادل الخبرات في مبيعات التجزئة الدولية. وبالإضافة إلى ذلك، تم تسليط الضوء على المكانة الاستراتيجية المهمة والمتميزة لمملكة البحرين والتي من شأنها أن تعزز وصول المؤسسات إلى الأسواق الإقليمية والدولية.
وعلاوة على ذلك، تم إبرام العديد من الشراكات المثمرة بين صادرات البحرين ومختلف الكيانات المحلية والدولية في حرص صادرات البحرين على تقديم أجود أنواع الخدمات والحلول للمؤسسات القائمة في البحرين.
{{ article.visit_count }}
وتضمن "أسبوع الصادرات" استعراض الحلول والخدمات المبتكرة والمصممة خصيصًا لتتناسب احتياجات المصّدر المقدمة من صادرات البحرين للمؤسسات التي تتطلع إلى الاستفادة من الفرص المتاحة للوصول إلى العالمية. وبالإضافة إلى ذلك، ساهم "أسبوع الصادرات" في توجيه المؤسسات القائمة في المملكة في الاتجاه الصحيح نحو توسيع نطاق أعمالهم التجارية على النطاق العالمي وذلك من خلال عدد من الجلسات النقاشية بمشاركة عملاء صادرات البحرين، حيث تم مناقشة رحلاتهم التصديرية والتحديات التي مروا بها والخطوات التي اتخذوها للتغلب على هذه الصعوبات.
وقد حضر الجلسات أكثر من 400 مشارك من مختلف القطاعات الاقتصادية والتي تضمنت العديد من أصحاب الأعمال والمستثمرين والشركاء المحليين والدوليين والتي تم من خلالها مناقشة الفرص المتاحة للمؤسسات لتوسعة نشاطها في الأسواق العالمية عبر رحلة الامتياز التجاري والتطورات في سلاسل الإمداد في دول مجلس التعاون الخليجي وتبادل الخبرات في مبيعات التجزئة الدولية. وبالإضافة إلى ذلك، تم تسليط الضوء على المكانة الاستراتيجية المهمة والمتميزة لمملكة البحرين والتي من شأنها أن تعزز وصول المؤسسات إلى الأسواق الإقليمية والدولية.
وعلاوة على ذلك، تم إبرام العديد من الشراكات المثمرة بين صادرات البحرين ومختلف الكيانات المحلية والدولية في حرص صادرات البحرين على تقديم أجود أنواع الخدمات والحلول للمؤسسات القائمة في البحرين.