مازن علي: أهمية بناء البيئة المناسبة من أجل تطوير الأنظمة التقنية
نالت الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات - فرع البحرين، جائزة الإنجاز المتميز من بين أكثر من 230 جهة متنافسة، وذلك للمرة الثانية بعد أن حصدت جائزة مماثلة في العام 2018.
وتقدمت الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات ومقرها ولاية الينوي بالولايات المتحدة الأميركية بأحر التهاني لفرع الجمعية بالبحرين على هذا الإنجاز المستحق عن جدارة، نتيجة لتطبيقها ممارسات تكنلوجية رائدة حتى أصبحت مثالاً يحتذى به دولياً.
وأكدت الجمعية الدولية، أن هذه الجائزة تعتبر بمثابة تقدير للإنجازات التي حققها ومازال يحققها فرع الجمعية في مملكة البحرين منذ إنشاء الفرع في العام 2009 وحتى الآن، والتي استحقها فرع الجمعية من خلال الجهود المتواصلة التي يقوم بها.
وقالت الجمعية: "إنه يسعدنا أن يحصل فرعنا في مملكة البحرين على هذه الجائزة العالمية المرموقة، والتي تضاف إلى سجل مملكة البحرين المتميز في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة".
وذكرت الجمعية الدولية بأنها تتطلع قدماً إلى الاحتفال بإنجازات فرعها في مملكة البحرين، وذلك خلال مؤتمر عالم الثقة الرقمية، المزمع إقامته في مدينة بوسطون الأميركية خلال شهر مايو من العام القادم، مجددة في الوقت نفسه شكرها لفرع الجمعية على هذا الإنجاز العالمي الذي لم يكن ليتحقق لولا تكاتف الجميع.
ومن جهته، أكد رئيس الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات - فرع البحرين الدكتور مازن علي، أن من شأن الجائزة أن تضع مملكة البحرين على الخارطة العالمية في مجال الابتكارات التكنولوجية وتدريب المحترفين والكوادر المهنية المستقبلية، إلى جانب ما توليه الجمعية من اهتمام بالمرأة وتمكينها في مجال التكنولوجيا.
وأوضح، أن هذا الفوز يضاف إلى سلسلة إنجازات مملكة البحرين التي تحققها وما تزال تحققها على مختلف الأصعدة وخصوصاً في قطاع التكنلوجيا والرقمنة، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعتبر اعترافاً دولياً كبيراً للبحرين، الأمر الذي سيضعها مجدداً على خارطة العالم في مجال الابتكار التكنلوجي.
وأهدى مازن على هذا الإنجاز إلى قيادة وحكومة مملكة البحرين الداعم الأول للجمعية، مقدماً شكره وامتنانه لكل من ساهم في الوصول إلى هذا الإنجاز وخصوصاً أعضاء الجمعية - فرع البحرين، والجمعية الدولية في الولايات المتحدة الأميريكية.
نالت الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات - فرع البحرين، جائزة الإنجاز المتميز من بين أكثر من 230 جهة متنافسة، وذلك للمرة الثانية بعد أن حصدت جائزة مماثلة في العام 2018.
وتقدمت الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات ومقرها ولاية الينوي بالولايات المتحدة الأميركية بأحر التهاني لفرع الجمعية بالبحرين على هذا الإنجاز المستحق عن جدارة، نتيجة لتطبيقها ممارسات تكنلوجية رائدة حتى أصبحت مثالاً يحتذى به دولياً.
وأكدت الجمعية الدولية، أن هذه الجائزة تعتبر بمثابة تقدير للإنجازات التي حققها ومازال يحققها فرع الجمعية في مملكة البحرين منذ إنشاء الفرع في العام 2009 وحتى الآن، والتي استحقها فرع الجمعية من خلال الجهود المتواصلة التي يقوم بها.
وقالت الجمعية: "إنه يسعدنا أن يحصل فرعنا في مملكة البحرين على هذه الجائزة العالمية المرموقة، والتي تضاف إلى سجل مملكة البحرين المتميز في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة".
وذكرت الجمعية الدولية بأنها تتطلع قدماً إلى الاحتفال بإنجازات فرعها في مملكة البحرين، وذلك خلال مؤتمر عالم الثقة الرقمية، المزمع إقامته في مدينة بوسطون الأميركية خلال شهر مايو من العام القادم، مجددة في الوقت نفسه شكرها لفرع الجمعية على هذا الإنجاز العالمي الذي لم يكن ليتحقق لولا تكاتف الجميع.
ومن جهته، أكد رئيس الجمعية الدولية لتدقيق وضبط نظم المعلومات - فرع البحرين الدكتور مازن علي، أن من شأن الجائزة أن تضع مملكة البحرين على الخارطة العالمية في مجال الابتكارات التكنولوجية وتدريب المحترفين والكوادر المهنية المستقبلية، إلى جانب ما توليه الجمعية من اهتمام بالمرأة وتمكينها في مجال التكنولوجيا.
وأوضح، أن هذا الفوز يضاف إلى سلسلة إنجازات مملكة البحرين التي تحققها وما تزال تحققها على مختلف الأصعدة وخصوصاً في قطاع التكنلوجيا والرقمنة، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعتبر اعترافاً دولياً كبيراً للبحرين، الأمر الذي سيضعها مجدداً على خارطة العالم في مجال الابتكار التكنلوجي.
وأهدى مازن على هذا الإنجاز إلى قيادة وحكومة مملكة البحرين الداعم الأول للجمعية، مقدماً شكره وامتنانه لكل من ساهم في الوصول إلى هذا الإنجاز وخصوصاً أعضاء الجمعية - فرع البحرين، والجمعية الدولية في الولايات المتحدة الأميريكية.