مواكبة متغيرات بيئة الأعمال أحد أهدف الغرفة ضمن برنامج عملها للدورة الـ 30 لتطوير مستقبل الخدمات التكنولوجية وتوفير متطلبات التطوير التقني لخدمة الأهداف الاقتصادية.
العمل على تكريس ثقافة "الميتافيرس" فى بيئة الأعمال لخدمة القطاعات التجارية والاستثمارية ودعم القطاع السياحي والتعليمي.
تحت رعاية سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة، نظمت غرفة تجارة وصناعة البحرين جلسة حوارية بعنوان "الميتافيرس" فرص للمستقبل، وذلك ضمن أسبوع ريادة الأعمال الذي يعقد في البحرين للعام الثامن على التوالي، بحضور محافظ محافظة العاصمة والرئيس التنفيذي للغرفة السيد الدكتور عبدالله السادة، وبمشاركة عدد من المهتمين والمختصين فى الشأن الاقتصادي والتكنولوجي.
واستعرضت الغرفة خلال الجلسة الحوارية مجموعة من المشروعات الرقمية البتكرة التي تقوم على إدخالها وتطويرها فى الوقت الراهن لخدمة بيئة الأعمال وبيئة الاستثمار فى مملكة البحرين بما يصب في دعم الاقتصاد الوطني وخطط واستراتيجيات الغرفة القائمة على الإبداع والابتكار الرقمي لمواكبة الحركة التكنولوجية العصرية في مجالات الثورة المعلوماتية المرتبطة بالمتغيرات الاقتصادية العالمية، ودورها فى تعزيز ممكنات النمو المستدام لقطاع الأعمال لتهيئة القطاع الاقتصادي لخطط المستقبل وخصوصاً المتعلقة بعالم ميتافيرس وتطوير الخدمات الرقمية.
وشددت الغرفة على أهمية التركيز على التقنيات المستقبلية التي تعزز من التنمية المستدامة وتلبي احتياجات الشباب ورواد الأعمال، للإسهام في التأثير المباشر والإيجابي على مسيرة التنمية الوطنية الشاملة وتحفيز الابتكار وخلق آفاق رحبه لدى الشباب، منوهةً إلى أن مواكبة متغيرات بيئة الأعمال فى ظل التطبيقات التكنولوجية أحد أهم أهدفها ضمن برنامج عملها للدورة الثلاثين لمشروعات الانطلاق والتى يندرج تحتها 10 مبادرات تتضمن تطوير مستقبل الخدمات التكنولوجية، وتوفير متطلبات التطوير التقني واللوجستي لقطاع التجزئة واللوجستيات، حيث يأتي من بين تلك المبادرات أهمية تكريس ثقافة "الميتافيرس" باعتبارها من المتطورات المستقبلية لخدمة الأهداف الاقتصادية التنموية المستدامة.
فيما تحدث المشاركون خلال فعاليات الجلسة عن أهمية توظيف تقنية "الميتافيرس" بجميع المجالات والقطاعات للمساهمة في رفع كفاءتها وقدرتها على التأقلم والتطور مع المعطيات العالمية الحديثة بما في ذلك أغراض التعليم والتدريب، فضلاً عن دور هذه التقنية في تنشيط القطاعات السياحية عبر تسخير إمكاناتها نحو تحقيق الأهداف المنشودة، مؤكدين على ضرورة اغتنام الفرص بمواكبة التطورات التكنولوجية باعتبارها بوابة المستقبل الاقتصادي والاستثماري الرقمي، مشددين على أهمية تبادل التجارب بما لها من أهمية فى كسب الخبرات خاصة لرواد الأعمال لصقل مواهبهم ومهاراتهم الابتكارية فى قطاعات الأعمال المختلفة والمتنوعة.
وتتضمن فعاليات أسبوع المنامة لهذا العام، والذي يقام بتنظيم من شركة كريو للاستشارات وحلول الأعمال، ندوات وورش عمل وفرصاً للتواصل مع رواد أعمال ومستثمرين محليين وعالميين، بالتعاون مع أكثر من 20 جهة عالمية ومحلية متخصصة في هذا المجال، كمكتب الأمم المتحدة للمستوطنات، وغرفة تجارة وصناعة البحرين، وجامعة بولتيكنك البحرين، وجامعة البحرين للتكنولوجيا، والجامعة الأهلية، ومعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، وجمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، و منظمة المرأة في التكنولوجيا، وجمعية سيدات الأعمال البحرينية و جمعية جلوبال شايبرز وغيرها.
وتضم فعاليات الحدث، إقامة أكثر من 40 ورشة عمل وندوة حوارية وجلسة نقاشية يقدمها أكثر من 70 خبيراً ومختصاً في مجال ريادة الأعمال من مملكة البحرين ومختلف دول العالم، حيث يتناول الحدث عدة محاور، أبرزها إعادة بناء الاقتصادات بعد جائحة كورونا وجعلها أكثر استدامة، وتطوير قدرات الشباب وتحفيزهم نحو الإبداع والريادة، وخلق رواد أعمال ناجحين يسهمون في بناء الوطن ونمائه وازدهاره.
العمل على تكريس ثقافة "الميتافيرس" فى بيئة الأعمال لخدمة القطاعات التجارية والاستثمارية ودعم القطاع السياحي والتعليمي.
تحت رعاية سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة، نظمت غرفة تجارة وصناعة البحرين جلسة حوارية بعنوان "الميتافيرس" فرص للمستقبل، وذلك ضمن أسبوع ريادة الأعمال الذي يعقد في البحرين للعام الثامن على التوالي، بحضور محافظ محافظة العاصمة والرئيس التنفيذي للغرفة السيد الدكتور عبدالله السادة، وبمشاركة عدد من المهتمين والمختصين فى الشأن الاقتصادي والتكنولوجي.
واستعرضت الغرفة خلال الجلسة الحوارية مجموعة من المشروعات الرقمية البتكرة التي تقوم على إدخالها وتطويرها فى الوقت الراهن لخدمة بيئة الأعمال وبيئة الاستثمار فى مملكة البحرين بما يصب في دعم الاقتصاد الوطني وخطط واستراتيجيات الغرفة القائمة على الإبداع والابتكار الرقمي لمواكبة الحركة التكنولوجية العصرية في مجالات الثورة المعلوماتية المرتبطة بالمتغيرات الاقتصادية العالمية، ودورها فى تعزيز ممكنات النمو المستدام لقطاع الأعمال لتهيئة القطاع الاقتصادي لخطط المستقبل وخصوصاً المتعلقة بعالم ميتافيرس وتطوير الخدمات الرقمية.
وشددت الغرفة على أهمية التركيز على التقنيات المستقبلية التي تعزز من التنمية المستدامة وتلبي احتياجات الشباب ورواد الأعمال، للإسهام في التأثير المباشر والإيجابي على مسيرة التنمية الوطنية الشاملة وتحفيز الابتكار وخلق آفاق رحبه لدى الشباب، منوهةً إلى أن مواكبة متغيرات بيئة الأعمال فى ظل التطبيقات التكنولوجية أحد أهم أهدفها ضمن برنامج عملها للدورة الثلاثين لمشروعات الانطلاق والتى يندرج تحتها 10 مبادرات تتضمن تطوير مستقبل الخدمات التكنولوجية، وتوفير متطلبات التطوير التقني واللوجستي لقطاع التجزئة واللوجستيات، حيث يأتي من بين تلك المبادرات أهمية تكريس ثقافة "الميتافيرس" باعتبارها من المتطورات المستقبلية لخدمة الأهداف الاقتصادية التنموية المستدامة.
فيما تحدث المشاركون خلال فعاليات الجلسة عن أهمية توظيف تقنية "الميتافيرس" بجميع المجالات والقطاعات للمساهمة في رفع كفاءتها وقدرتها على التأقلم والتطور مع المعطيات العالمية الحديثة بما في ذلك أغراض التعليم والتدريب، فضلاً عن دور هذه التقنية في تنشيط القطاعات السياحية عبر تسخير إمكاناتها نحو تحقيق الأهداف المنشودة، مؤكدين على ضرورة اغتنام الفرص بمواكبة التطورات التكنولوجية باعتبارها بوابة المستقبل الاقتصادي والاستثماري الرقمي، مشددين على أهمية تبادل التجارب بما لها من أهمية فى كسب الخبرات خاصة لرواد الأعمال لصقل مواهبهم ومهاراتهم الابتكارية فى قطاعات الأعمال المختلفة والمتنوعة.
وتتضمن فعاليات أسبوع المنامة لهذا العام، والذي يقام بتنظيم من شركة كريو للاستشارات وحلول الأعمال، ندوات وورش عمل وفرصاً للتواصل مع رواد أعمال ومستثمرين محليين وعالميين، بالتعاون مع أكثر من 20 جهة عالمية ومحلية متخصصة في هذا المجال، كمكتب الأمم المتحدة للمستوطنات، وغرفة تجارة وصناعة البحرين، وجامعة بولتيكنك البحرين، وجامعة البحرين للتكنولوجيا، والجامعة الأهلية، ومعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية، وجمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، و منظمة المرأة في التكنولوجيا، وجمعية سيدات الأعمال البحرينية و جمعية جلوبال شايبرز وغيرها.
وتضم فعاليات الحدث، إقامة أكثر من 40 ورشة عمل وندوة حوارية وجلسة نقاشية يقدمها أكثر من 70 خبيراً ومختصاً في مجال ريادة الأعمال من مملكة البحرين ومختلف دول العالم، حيث يتناول الحدث عدة محاور، أبرزها إعادة بناء الاقتصادات بعد جائحة كورونا وجعلها أكثر استدامة، وتطوير قدرات الشباب وتحفيزهم نحو الإبداع والريادة، وخلق رواد أعمال ناجحين يسهمون في بناء الوطن ونمائه وازدهاره.