بلومبرغ
الحبتور: المستثمرون الروس ليسوا المحرك الوحيد للطفرة العقارية في دبي
إرجاء خطط الطرح العام الأولي للمجموعة لمدة ثلاث إلى أربع سنوات
تسعى مجموعة الحبتور الإماراتية لاستثمار 3 مليارات دولار في القطاع العقاري العام الجاري، كما تتطلع نحو أوروبا الوسطى لتوسيع إمبراطوريتها العقارية والفندقية. وفق تصريحات رئيس مجلس الإدارة خلف الحبتور لبلومبرغ.
"نستثمر ما بين 2.8 مليار دولار إلى 3 مليارات دولار هذا العام"، وفقاً لتصريحات رئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور لتلفزيون بلومبرغ في مقابلة اليوم الاثنين. قد تبحث الشركة العائلية في مدن مثل بودابست وسلوفاكيا للاستثمار بعد أن أصبحت لندن "صعبة بعض الشيء".
قال الحبتور، الذي تمتلك مجموعته فنادق وعقارات سكنية ومدارس ولديها توكيلات للسيارات، إن أعماله التجارية ازدهرت بعد تعامل دبي مع جائحة فيروس كورونا. باتت المدينة وجهة جذابة للمستثمرين الباحثين عن وجهة لتوظيف ثرواتهم.
كما ساهم التحوّل المذهل في سوق العقارات بالإمارة في تحطيم المركز المالي رقماً قياسياً يمتد لعقد كامل من حيث إجمالي مبيعات المنازل، كما صعدت الإيجارات إلى مستويات غير مسبوقة. لتخالف بذلك الاتجاه السائد في معظم أنحاء العالم، حيث انخفضت القيم إلى حد كبير وسط ارتفاع أسعار الفائدة والتوقعات الاقتصادية القاتمة.
أوضح الحبتور أن مشتري المنازل من آسيا والدول العربية أكثر من الأوروبيين، وأن المستثمرين الروس ليسوا المحرك الوحيد للازدهار العقاري في دبي.
كشف الحبتور، الذي تمتلك مجموعته عدة فنادق في الإمارات بما في ذلك فندق "والدورف أستوريا" في نخلة جميرا، أنه أرجأ خطط الطرح العام الأولي للمجموعة لمدة ثلاث إلى أربع سنوات، لأنه يريد الكشف عن ميزانية الشركة وهي "في أقوى حالاتها".
تشهد دبي طفرة في الاكتتابات العامة الأولية في ظل قيام الحكومة ببيع حصصها في شركات مملوكة للدولة، بما في ذلك مرافق الكهرباء والمياه الرئيسية وشركة "سالك" لخدمات الطرق.
الحبتور: المستثمرون الروس ليسوا المحرك الوحيد للطفرة العقارية في دبي
إرجاء خطط الطرح العام الأولي للمجموعة لمدة ثلاث إلى أربع سنوات
تسعى مجموعة الحبتور الإماراتية لاستثمار 3 مليارات دولار في القطاع العقاري العام الجاري، كما تتطلع نحو أوروبا الوسطى لتوسيع إمبراطوريتها العقارية والفندقية. وفق تصريحات رئيس مجلس الإدارة خلف الحبتور لبلومبرغ.
"نستثمر ما بين 2.8 مليار دولار إلى 3 مليارات دولار هذا العام"، وفقاً لتصريحات رئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور لتلفزيون بلومبرغ في مقابلة اليوم الاثنين. قد تبحث الشركة العائلية في مدن مثل بودابست وسلوفاكيا للاستثمار بعد أن أصبحت لندن "صعبة بعض الشيء".
قال الحبتور، الذي تمتلك مجموعته فنادق وعقارات سكنية ومدارس ولديها توكيلات للسيارات، إن أعماله التجارية ازدهرت بعد تعامل دبي مع جائحة فيروس كورونا. باتت المدينة وجهة جذابة للمستثمرين الباحثين عن وجهة لتوظيف ثرواتهم.
كما ساهم التحوّل المذهل في سوق العقارات بالإمارة في تحطيم المركز المالي رقماً قياسياً يمتد لعقد كامل من حيث إجمالي مبيعات المنازل، كما صعدت الإيجارات إلى مستويات غير مسبوقة. لتخالف بذلك الاتجاه السائد في معظم أنحاء العالم، حيث انخفضت القيم إلى حد كبير وسط ارتفاع أسعار الفائدة والتوقعات الاقتصادية القاتمة.
أوضح الحبتور أن مشتري المنازل من آسيا والدول العربية أكثر من الأوروبيين، وأن المستثمرين الروس ليسوا المحرك الوحيد للازدهار العقاري في دبي.
كشف الحبتور، الذي تمتلك مجموعته عدة فنادق في الإمارات بما في ذلك فندق "والدورف أستوريا" في نخلة جميرا، أنه أرجأ خطط الطرح العام الأولي للمجموعة لمدة ثلاث إلى أربع سنوات، لأنه يريد الكشف عن ميزانية الشركة وهي "في أقوى حالاتها".
تشهد دبي طفرة في الاكتتابات العامة الأولية في ظل قيام الحكومة ببيع حصصها في شركات مملوكة للدولة، بما في ذلك مرافق الكهرباء والمياه الرئيسية وشركة "سالك" لخدمات الطرق.