صرح وزير الخارجية المصري سامح شكري، في موسكو اليوم الثلاثاء، بأن استخدام الروبل وغيره من الآليات سيكون محل بحث وتفعيل من جانب البلدين.
وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والمصري سامح شكري في العاصمة الروسية بعد جلسة مباحثات تضمنت بحث العلاقات الثنائية وقضايا عالمية.
وأشار وزير الخارجية المصري إلى أنه بحث مع نظيره الروسي العلاقات الثنائية وتنميتها بما يخدم مصالح البلدين، إلى جانب تنفيذ المشروعات والتنمية الاقتصادية.
وقال شكري: "سنستمر في تواصلنا الوثيق مع روسيا ونستمر بالتنسيق الوثيق والعمل المشترك على أساس المصالح المشترك والتاريخ الطويل الذي يعد الأرضية لهذه العلاقة".
كذلك لفت إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في تزايد، مشددا على أن واردات القمح تعد من أهم عناصر العلاقة بين مصر وروسيا.
وقال: "من أهم عناصر العلاقة بين مصر وروسيا واردات القمح، ومصر أكبر دولة مستوردة للقمح والحبوب في العالم، بالتالي تعد سلعة استراتيجية لاعتماد الشعب المصري على هذه السلعة التي تمثل بالنسبة له أمنا غذائيا. نتخذ كل الإجراءات والآليات الخاصة باستمرار العلاقة بين البلدين في هذا المجال ليس فقط من أجل الحفاظ على هذه الواردات، ولكن أيضا لتوسيع رقعة التبادل التجاري بين البلدين في كافة المجالات".
من جهته أشاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالعلاقات التجارية بين روسيا ومصر، وقال إن حجم التبادل التجاري في نهاية العام الماضي وصل إلى 6 مليارات دولار وهو أعلى مما كان عليه في عام 2021.
وأعرب وزير الخارجية الروسي عن أمله في استكشاف مجالات جديدة وأوسع للتعاون بين البلدين.
وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والمصري سامح شكري في العاصمة الروسية بعد جلسة مباحثات تضمنت بحث العلاقات الثنائية وقضايا عالمية.
وأشار وزير الخارجية المصري إلى أنه بحث مع نظيره الروسي العلاقات الثنائية وتنميتها بما يخدم مصالح البلدين، إلى جانب تنفيذ المشروعات والتنمية الاقتصادية.
وقال شكري: "سنستمر في تواصلنا الوثيق مع روسيا ونستمر بالتنسيق الوثيق والعمل المشترك على أساس المصالح المشترك والتاريخ الطويل الذي يعد الأرضية لهذه العلاقة".
كذلك لفت إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في تزايد، مشددا على أن واردات القمح تعد من أهم عناصر العلاقة بين مصر وروسيا.
وقال: "من أهم عناصر العلاقة بين مصر وروسيا واردات القمح، ومصر أكبر دولة مستوردة للقمح والحبوب في العالم، بالتالي تعد سلعة استراتيجية لاعتماد الشعب المصري على هذه السلعة التي تمثل بالنسبة له أمنا غذائيا. نتخذ كل الإجراءات والآليات الخاصة باستمرار العلاقة بين البلدين في هذا المجال ليس فقط من أجل الحفاظ على هذه الواردات، ولكن أيضا لتوسيع رقعة التبادل التجاري بين البلدين في كافة المجالات".
من جهته أشاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالعلاقات التجارية بين روسيا ومصر، وقال إن حجم التبادل التجاري في نهاية العام الماضي وصل إلى 6 مليارات دولار وهو أعلى مما كان عليه في عام 2021.
وأعرب وزير الخارجية الروسي عن أمله في استكشاف مجالات جديدة وأوسع للتعاون بين البلدين.