قال وكيل وزارة التجارة والصناعة السابق والرئيس التنفيذي حاليا لشركة «بزنز هاب» السيد علي مكي أن نمو القطاع السياحي يحمل الكثير من الفرص أمام رواد الأعمال من أصحاب الأفكار والمشروعات في مجال السياحة والضيافة والترفيه، مشيرا إلى أهمية التفكير جديا بإنشاء حاضنة خاصة بالمشروعات السياحية للشباب البحريني، تساعدهم على تحول أفكارهم إلى مشروعات قائمة قبل إطلاقها في السوق بشكل فعلي.
وأضاف السيد مكي "في هذه الحاضنة سيتمكن رواد الأعمال البحرينيين من الحصول على خدمات احتضان ودعم وإرشاد خاصة بصناعة السياحة التي باتت تعتمد أكثر فأكثر على تكنولوجيا المعلومات والتطبيقات الحديثة بما فيها الذكاء الصناعي، وهذا ما يمكنهم من تطوير أفكارهم ومشروعاتهم وتحويلها إلى مؤسسات صغيرة ومتوسطة، وتقديم خدمات ومنتجات تلبي احتياجات تطوير القطاع السياحي في البحرين، بل وفي المنطقة أيضا".
وقال إن مملكة البحرين نجحت في تأسيس قطاع قوي ذي صلة بحاضنات ومسرعات الأعمال، وباتت تملك اليوم نحو 27 حاضنة ومسرعة أعمال، من بينها ما هو عام، ومن بينها ما هو متخصص في مجالات محددة مثل الصناعة أو إنترنت الأشياء، وأصبح لديها من الخبرات ما يكفي لإنشاء حاضنة متخصصة بالسياحة، تستفيد من النمو الذي يحققه القطاع السياحي، وتدعم تحقيق الأهداف الوطنية بما فيها استراتيجية السياحية 2022-2026.
وأكد أهمية دعم رواد الأعمال والمؤسسات الناشئة في صناعة السياحة والسفر، وتمكينهم من الابتكار والأفكار الإبداعية لرواد الأعمال البحرينيين بما يعزز مكانة مملكة البحرين كوجهة جذابة لسياحة رجال الأعمال وإقامة المعارض، وذلك بما يسهم في تنويع المنتج السياحي البحريني، وإطلاق المزيد من المبادرات السياحية النوعية المبتكرة، مؤكدة أهمية استفادة رواد الأعمال والشركات الناشئة من الزخم الكبير الذي يحققه القطاع السياحي في مملكة البحرين.
وقال مكي إن من شأن وجود حاضنة متخصصة بالمشروعات السياحية تشجيع الابتكار وريادة الأعمال في القطاع السياحي، وتطوير أداء القطاع أكثر فأكثر، إضافة إلى الاطلاع على التجارب الناجحة للشركات السياحية الناشئة في المنطقة والعالم، ومساندة رواد الأعمال في تحديد التحديات التي تواجههم والعمل على حلها، وتشجيعهم على الابتكار والتفكير خارج الصندوق وإنشاء شركات من شأنها أن تساهم في تنمية الاقتصاد وتساعد على خلق المزيد من فرص العمل.
{{ article.visit_count }}
وأضاف السيد مكي "في هذه الحاضنة سيتمكن رواد الأعمال البحرينيين من الحصول على خدمات احتضان ودعم وإرشاد خاصة بصناعة السياحة التي باتت تعتمد أكثر فأكثر على تكنولوجيا المعلومات والتطبيقات الحديثة بما فيها الذكاء الصناعي، وهذا ما يمكنهم من تطوير أفكارهم ومشروعاتهم وتحويلها إلى مؤسسات صغيرة ومتوسطة، وتقديم خدمات ومنتجات تلبي احتياجات تطوير القطاع السياحي في البحرين، بل وفي المنطقة أيضا".
وقال إن مملكة البحرين نجحت في تأسيس قطاع قوي ذي صلة بحاضنات ومسرعات الأعمال، وباتت تملك اليوم نحو 27 حاضنة ومسرعة أعمال، من بينها ما هو عام، ومن بينها ما هو متخصص في مجالات محددة مثل الصناعة أو إنترنت الأشياء، وأصبح لديها من الخبرات ما يكفي لإنشاء حاضنة متخصصة بالسياحة، تستفيد من النمو الذي يحققه القطاع السياحي، وتدعم تحقيق الأهداف الوطنية بما فيها استراتيجية السياحية 2022-2026.
وأكد أهمية دعم رواد الأعمال والمؤسسات الناشئة في صناعة السياحة والسفر، وتمكينهم من الابتكار والأفكار الإبداعية لرواد الأعمال البحرينيين بما يعزز مكانة مملكة البحرين كوجهة جذابة لسياحة رجال الأعمال وإقامة المعارض، وذلك بما يسهم في تنويع المنتج السياحي البحريني، وإطلاق المزيد من المبادرات السياحية النوعية المبتكرة، مؤكدة أهمية استفادة رواد الأعمال والشركات الناشئة من الزخم الكبير الذي يحققه القطاع السياحي في مملكة البحرين.
وقال مكي إن من شأن وجود حاضنة متخصصة بالمشروعات السياحية تشجيع الابتكار وريادة الأعمال في القطاع السياحي، وتطوير أداء القطاع أكثر فأكثر، إضافة إلى الاطلاع على التجارب الناجحة للشركات السياحية الناشئة في المنطقة والعالم، ومساندة رواد الأعمال في تحديد التحديات التي تواجههم والعمل على حلها، وتشجيعهم على الابتكار والتفكير خارج الصندوق وإنشاء شركات من شأنها أن تساهم في تنمية الاقتصاد وتساعد على خلق المزيد من فرص العمل.