أصدرت هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر يناير من العام 2023، حيث يشتمل التقرير على بيانات واردات وصادرات ووطنية المنشأ وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
وذكر التقرير أنه خلال شهر يناير الماضي، بلغت قيمة الواردات السلعية نحو 465 مليون دينار مقابل 449 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق بارتفاع نسبته 4%. وتمثل واردات أهم عشر دول ما نسبته 68% من إجمالي قيمة الواردات، أما الواردات من بقية الدول فتمثل نسبة 32%.
وبحسب التقرير، تحتل واردات الصين المرتبة الأولى حيث بلغت 70 مليون دينار، تليها الامارات العربية المتحدة بقيمة 44 مليون دينار، بينما تأتي البرازيل في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 43 مليون دينار.
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بقيمة 54 مليون دينار ثـم أوكسيد الألمنيوم بقيمة 31 مليون دينار ويـلـيـهـما سبائك الذهب بقيمة 16 مليون دينار.
انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 8% حيث بلغت 357 مليون دينار مـقـابـل 387 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق. وتمثل صادرات أهم عشر دول ما نسبته 77% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 23%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ بقيمة 89 مليون دينار، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 45 مليون دينار، بينما تأتي الامارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات بقيمة 36 مليون دينار.
وتعتبر خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر يناير من العام 2023، والتي بلغت قيمتها 133 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة التي بلغت قـيمتها 48 مليون دينار وتليهما في المرتبة الثالثة اسلاك من الألمنيوم الغير مخلوط والتي بلغت قيمتها 17 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 7% حيث بلغت 58 مليون دينار مقابل 54 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته 19 مليون دينار وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 17 مليون دينار، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 3 مليون دينار.
وتعتبر أجزاء لمحركات الطائرات أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية آلات رقمية للمعالجة الذاتية للمعلومات والتي تصل قيمتها إلى 2.1 مليون دينار، وتحتل حلى ومجوهرات من الذهب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 1.8 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ العجز(51 مليون دينار) مسجلا ارتفاع في قيمة العجز في يناير من العام 2023 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (8 مليون دينار) بنسبة 570%.
وذكر التقرير أنه خلال شهر يناير الماضي، بلغت قيمة الواردات السلعية نحو 465 مليون دينار مقابل 449 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق بارتفاع نسبته 4%. وتمثل واردات أهم عشر دول ما نسبته 68% من إجمالي قيمة الواردات، أما الواردات من بقية الدول فتمثل نسبة 32%.
وبحسب التقرير، تحتل واردات الصين المرتبة الأولى حيث بلغت 70 مليون دينار، تليها الامارات العربية المتحدة بقيمة 44 مليون دينار، بينما تأتي البرازيل في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت 43 مليون دينار.
ويـعـتـبـر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بقيمة 54 مليون دينار ثـم أوكسيد الألمنيوم بقيمة 31 مليون دينار ويـلـيـهـما سبائك الذهب بقيمة 16 مليون دينار.
انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 8% حيث بلغت 357 مليون دينار مـقـابـل 387 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق. وتمثل صادرات أهم عشر دول ما نسبته 77% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 23%.
واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ بقيمة 89 مليون دينار، وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 45 مليون دينار، بينما تأتي الامارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات بقيمة 36 مليون دينار.
وتعتبر خلائط من الألومنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر يناير من العام 2023، والتي بلغت قيمتها 133 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة التي بلغت قـيمتها 48 مليون دينار وتليهما في المرتبة الثالثة اسلاك من الألمنيوم الغير مخلوط والتي بلغت قيمتها 17 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 7% حيث بلغت 58 مليون دينار مقابل 54 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته 19 مليون دينار وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 17 مليون دينار، ومن ثم تأتي سنغافورة في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 3 مليون دينار.
وتعتبر أجزاء لمحركات الطائرات أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية آلات رقمية للمعالجة الذاتية للمعلومات والتي تصل قيمتها إلى 2.1 مليون دينار، وتحتل حلى ومجوهرات من الذهب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 1.8 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ العجز(51 مليون دينار) مسجلا ارتفاع في قيمة العجز في يناير من العام 2023 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (8 مليون دينار) بنسبة 570%.