اختتمت سوليدرتي البحرين، إحدى كبريات شركات التأمين في مملكة البحرين وإحدى الشركات التابعة لمجموعة سوليدرتي القابضة، برنامجها التدريبي الصيفي "تميّز" والذي تم اطلاقه العام الماضي كجزء من مبادرات التدريب والتأهيل المتواصلة على مدار العام لتهيأة الشباب البحريني. حيث شهد البرنامج إقبالًا واسعًا واختيار 25 مشارك لتزويدهم بالتدريب العملي في مختلف أقسام الشركة.
هذا ويركز برنامج "تميّز" على تدريب مجموعة من الطلبة من مختلف جامعات البحرين، حيث يتم تدريب كل طالب وفق تخصصه الجامعي وذلك عبر تقديم أنشطة التدريب العملية، وتنمية مهارات الطلبة المهنية والشخصية وتأهيلهم للانخراط في سوق العمل مستقبلاً. كما يهدف برنامج "تميًز" إلى تسليط الضوء على قطاع التأمين وماله من أهمية في السوق البحريني.
ويأتي هذا البرنامج في إطار مبادرات المسؤولية المجتمعية، حيث تتبنى سياسة الشركة التزامًا مستمرًا بتطوير وتحسين المستوى التعليمي والثقافي والاقتصادي لأفراد المجتمع. وقد انطلق برنامج "تميّز" بهدف احتضان المواهب الشابة وصقلها وتزويدها بالمهارات الداعمة للتميز المهني وشق طريق النجاح في سوق العمل مستقبلًا. وقد تنوعت اختصاصات التدريب التي شهدها العام الماضي، حيث تم تأهيل المشاركين وتزويدهم بالخبرات العملية في كل من: تأمين المركبات، والتأمين المالي، والتأمين الطبي، والمبيعات، الالتزام، والاستثمار، والموارد البشرية، وخدمة العملاء، والاكتتاب الفني، ومراقبة الجودة.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد محمد عواجي، مساعد المدير العام لوحدة الدعم المؤسسي بشركة سوليدرتي البحرين قائلاً: "يسرنا اختتام برنامجنا التدريبي الصيفي "تميّز" بنسخته لهذا العام، والذي استمر على مدى عشرة أعوام لإثراء خبرات العديد من المواهب الشابة وتأهيلهم للانخراط في سوق العمل، لا سيما في قطاع التأمين الذي يشهد نموًا بارزًا في الوقت الراهن. ونحن في سوليدرتي البحرين ملتزمون دائماً على دعم الشباب البحريني الواعد، إيمانًا منا بأن الكفاءات الوطنية هي جوهر التقدم والنماء الاقتصادي والاجتماعي وركيزة بناء المستقبل. ونأمل للاستمرار في طرح وتطوير برامج التدريب العملي بما يثمر في خلق جيل قيادي مؤهل وقادر على إحداث تأثير إيجابي في المجتمع، يسهم بدوره في دفع عجلة التقدم الاقتصادي والارتقاء بمكانة مملكة البحرين على مستوى قطاع التامين."
وتواصل سوليدرتي البحرين الاستثمار في تطوير وتعزيز المجتمع الذي تعمل على أرضه، وذلك من خلال طرحها للعديد من المشاريع والمبادرات ذات الصبغة التنموية بعيدة المدى. كما وتسعى بجهود حثيثة لتقديم كافة أشكال الدعم المباشر وغير المباشر لمختلف الأفراد والمؤسسات، علاوة على دعمها لتوجهات المملكة نحو البحرنّة، وذلك عبر توفير الفرص الوظيفية الملائمة والدورات التدريبية التي تقدمها للكفاءات المحلية الواعدة.
هذا ويركز برنامج "تميّز" على تدريب مجموعة من الطلبة من مختلف جامعات البحرين، حيث يتم تدريب كل طالب وفق تخصصه الجامعي وذلك عبر تقديم أنشطة التدريب العملية، وتنمية مهارات الطلبة المهنية والشخصية وتأهيلهم للانخراط في سوق العمل مستقبلاً. كما يهدف برنامج "تميًز" إلى تسليط الضوء على قطاع التأمين وماله من أهمية في السوق البحريني.
ويأتي هذا البرنامج في إطار مبادرات المسؤولية المجتمعية، حيث تتبنى سياسة الشركة التزامًا مستمرًا بتطوير وتحسين المستوى التعليمي والثقافي والاقتصادي لأفراد المجتمع. وقد انطلق برنامج "تميّز" بهدف احتضان المواهب الشابة وصقلها وتزويدها بالمهارات الداعمة للتميز المهني وشق طريق النجاح في سوق العمل مستقبلًا. وقد تنوعت اختصاصات التدريب التي شهدها العام الماضي، حيث تم تأهيل المشاركين وتزويدهم بالخبرات العملية في كل من: تأمين المركبات، والتأمين المالي، والتأمين الطبي، والمبيعات، الالتزام، والاستثمار، والموارد البشرية، وخدمة العملاء، والاكتتاب الفني، ومراقبة الجودة.
وبهذه المناسبة، صرّح السيد محمد عواجي، مساعد المدير العام لوحدة الدعم المؤسسي بشركة سوليدرتي البحرين قائلاً: "يسرنا اختتام برنامجنا التدريبي الصيفي "تميّز" بنسخته لهذا العام، والذي استمر على مدى عشرة أعوام لإثراء خبرات العديد من المواهب الشابة وتأهيلهم للانخراط في سوق العمل، لا سيما في قطاع التأمين الذي يشهد نموًا بارزًا في الوقت الراهن. ونحن في سوليدرتي البحرين ملتزمون دائماً على دعم الشباب البحريني الواعد، إيمانًا منا بأن الكفاءات الوطنية هي جوهر التقدم والنماء الاقتصادي والاجتماعي وركيزة بناء المستقبل. ونأمل للاستمرار في طرح وتطوير برامج التدريب العملي بما يثمر في خلق جيل قيادي مؤهل وقادر على إحداث تأثير إيجابي في المجتمع، يسهم بدوره في دفع عجلة التقدم الاقتصادي والارتقاء بمكانة مملكة البحرين على مستوى قطاع التامين."
وتواصل سوليدرتي البحرين الاستثمار في تطوير وتعزيز المجتمع الذي تعمل على أرضه، وذلك من خلال طرحها للعديد من المشاريع والمبادرات ذات الصبغة التنموية بعيدة المدى. كما وتسعى بجهود حثيثة لتقديم كافة أشكال الدعم المباشر وغير المباشر لمختلف الأفراد والمؤسسات، علاوة على دعمها لتوجهات المملكة نحو البحرنّة، وذلك عبر توفير الفرص الوظيفية الملائمة والدورات التدريبية التي تقدمها للكفاءات المحلية الواعدة.