تواصل شركة ألمنيوم البحرين ش.م.ب. (البا) مسيرتها كأكبر مصهر للألمنيوم في العالم باستثناء الصين من خلال إنتاجها الذي بلغ 1,600,111 طن متري خلال العام 2022، وذلك وفقًا لأحدث تصنيف أعلنت عنه شركة وود ماكنزي – المنظمة العالمية الرائدة في مجالات البحث والتحليل والاستشارة من أجل تقديم المعلومات والبيانات النوعية والتحليلية في مختلف قطاعات الصناعة.
وفي تعليقه على هذه المكانة العالمية، صرح رئيس مجلس إدارة شركة ألبا، الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة، قائلاً:
"مشوار البا ذو الألف ميل يبدأ برؤية مستقبلية. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأتقدم بجزيل الشكر والامتنان لقيادة مملكة البحرين وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لنظرته المستقبلية الثاقبة التي مكّنت الشركة من تحقيق ما وصلت إليه اليوم من نمو وازدهار.
ونحن فخورون بأن نكون المصهر الأول للألمنيوم في العالم باستثناء الصين بفضل التشغيل الناجح لخط الصهر السادس، الذي ساهم ليس فقط في تعزيز الطاقة الإنتاجية السنوية للشركة بإضافة 540,000 طن متري، بل وإرساء المعايير العالمية في الإنتاج المستدام للألمنيوم".
جدير بالذكر أن شركة ألبا قد تمكنت من تجاوز الأهداف الإنتاجية الموضوعة على مدى أكثر من خمس سنوات، والفضل في ذلك يعود إلى أهداف النمو الطموحة التي تسعى لها الشركة والقوى العاملة المخلصة فيها، من خلال اتباعهم لمبدأ "السلامة هي رخصتنا للعمل".
وفي تعليقه على هذه المكانة العالمية، صرح رئيس مجلس إدارة شركة ألبا، الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة، قائلاً:
"مشوار البا ذو الألف ميل يبدأ برؤية مستقبلية. وأود أن أغتنم هذه الفرصة لأتقدم بجزيل الشكر والامتنان لقيادة مملكة البحرين وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لنظرته المستقبلية الثاقبة التي مكّنت الشركة من تحقيق ما وصلت إليه اليوم من نمو وازدهار.
ونحن فخورون بأن نكون المصهر الأول للألمنيوم في العالم باستثناء الصين بفضل التشغيل الناجح لخط الصهر السادس، الذي ساهم ليس فقط في تعزيز الطاقة الإنتاجية السنوية للشركة بإضافة 540,000 طن متري، بل وإرساء المعايير العالمية في الإنتاج المستدام للألمنيوم".
جدير بالذكر أن شركة ألبا قد تمكنت من تجاوز الأهداف الإنتاجية الموضوعة على مدى أكثر من خمس سنوات، والفضل في ذلك يعود إلى أهداف النمو الطموحة التي تسعى لها الشركة والقوى العاملة المخلصة فيها، من خلال اتباعهم لمبدأ "السلامة هي رخصتنا للعمل".