رأس الخيمة - أكد الرئيس التنفيذي للمجموعة العربية للطيران عادل العلي أن "العربية للطيران" أضافت 10 طائرات إلى أسطولها خلال عام 2022، ومن المتوقع إضافة ما بين 8 و10 طائرات أخرى إلى أسطول المجموعة خلال العام الحالي.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي عقده على هامش قمة العرب للطيران التي استضافتها رأس الخيمة مؤخراً، أن الأمان والسعر المناسب أكثر ما يتم التركيز عليه خلال المرحلة المقبلة، إلى جانب الاهتمام بالوقت حيث لم تعد وسائل الترفيه مطلباً أساسياً لكثير من المسافرينو ،خاصة أن المطارات باتت توفر كل الخدمات المطلوبة.
ولفت العالي إلى أن هناك تحديات مازالت تواجه قطاع الطيران والسفر والسياحة عموماً، حيث يتطلب التغلب على هذه التحديات تضافر جهود الجميع، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن السياحة والطيران من القطاعات التي توفر فرصاً أكبر من الوظائف.
وبشأن الانبعاثات التي تصدر عن استهلاك الوقود النفطي بشكل خاص، أوضح الرئيس التنفيذي أن شركات النفط تصرف خلال الوقت الحالي مليارات الدولارات من أجل تقليل تلك الانبعاثات، كما أن كثيراً من الدول تصرف مبالغ طائلة لتطوير مصافي النفط لتخفيفها، وكذلك الأمر بالنسبة للطيران فهو أمر مشترك بين شركات الطيران وشركات صناعة الطائرات وصناعة المحركات وشركات النفط المحلية والعالمية، لافتاً إلى أنه من المتوقع تحقيق تقدم كبير بحلول عام 2035 والوصول إلى 0% من الانبعاثات بحلول عام 2050.
وأعرب العلي عن شكره للجنة المنظمة للقمة التي جاءت تحت شعار "الاستدامة وتأثيرها المباشر على مفاهيم السفر والسياحة في العصر الحالي"، مضيفاً أن قطاع المواصلات عالمياً يخلق 15% من الانبعاثات عالمياً، حيث إن 2% فقط من هذه الانبعاثات يأتي من قطاع الطيران.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي عقده على هامش قمة العرب للطيران التي استضافتها رأس الخيمة مؤخراً، أن الأمان والسعر المناسب أكثر ما يتم التركيز عليه خلال المرحلة المقبلة، إلى جانب الاهتمام بالوقت حيث لم تعد وسائل الترفيه مطلباً أساسياً لكثير من المسافرينو ،خاصة أن المطارات باتت توفر كل الخدمات المطلوبة.
ولفت العالي إلى أن هناك تحديات مازالت تواجه قطاع الطيران والسفر والسياحة عموماً، حيث يتطلب التغلب على هذه التحديات تضافر جهود الجميع، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن السياحة والطيران من القطاعات التي توفر فرصاً أكبر من الوظائف.
وبشأن الانبعاثات التي تصدر عن استهلاك الوقود النفطي بشكل خاص، أوضح الرئيس التنفيذي أن شركات النفط تصرف خلال الوقت الحالي مليارات الدولارات من أجل تقليل تلك الانبعاثات، كما أن كثيراً من الدول تصرف مبالغ طائلة لتطوير مصافي النفط لتخفيفها، وكذلك الأمر بالنسبة للطيران فهو أمر مشترك بين شركات الطيران وشركات صناعة الطائرات وصناعة المحركات وشركات النفط المحلية والعالمية، لافتاً إلى أنه من المتوقع تحقيق تقدم كبير بحلول عام 2035 والوصول إلى 0% من الانبعاثات بحلول عام 2050.
وأعرب العلي عن شكره للجنة المنظمة للقمة التي جاءت تحت شعار "الاستدامة وتأثيرها المباشر على مفاهيم السفر والسياحة في العصر الحالي"، مضيفاً أن قطاع المواصلات عالمياً يخلق 15% من الانبعاثات عالمياً، حيث إن 2% فقط من هذه الانبعاثات يأتي من قطاع الطيران.