سكاي نيوز عربية
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن ألكسندر نوفاك، نائب رئيس الوزراء الروسي، قوله إن الخفض المعلن سابقا لإنتاج النفط بواقع 500 ألف برميل يوميا سيكون من مستوى إنتاج 10.2 مليون برميل يوميا في فبراير.
وقال نوفاك إن هذا يعني أن روسيا تستهدف إنتاج 9.7 مليون برميل يوميا بين مارس ويونيو، عندما يكون خفض الإنتاج ساري المفعول. وهذا انخفاض أقل بكثير في الإنتاج مما أشارت إليه موسكو سابقا.
وأعلنت روسيا في فبراير عن خطط لخفض إنتاج النفط، وقالت وسائل إعلام حكومية إن الخفض بمقدار 500 ألف برميل يوميا سيعتمد على مستويات الإنتاج في يناير التي تراوحت بين 9.8 و9.9 مليون برميل يوميا، وبالتالي كان سيقلل إنتاج روسيا من النفط عن 9.4 مليون برميل يوميا.
وصادرات النفط مصدر رئيسي لإيرادات روسيا لكنها تعرضت لضغوط منذ أن فرض الغرب عقوبات على موسكو بسبب حملتها العسكرية في أوكرانيا.
وأعلن الاتحاد الأوروبي عن إجراءات يقول إنها تقلص 90 بالمئة من صادرات موسكو النفطية إلى التكتل المؤلف من 27 دولة، والذي كان السوق الرئيسية لروسيا سابقا.
وإلى جانب مجموعة السبع وأستراليا، فرض الاتحاد الأوروبي أيضا حدا أقصى على سعر النفط الروسي قدره 60 دورا للبرميل.
وفي غمرة الضغط، سعت روسيا إلى زيادة الشحنات إلى دول مثل الصين والهند التي لم تفرض عقوبات على موسكو.
وقال نوفاك في وقت سابق الخميس إن الصين شكلت 67 مليون طن أو ثلث إجمالي صادرات النفط الروسية العام الماضي.
وقال نوفاك أيضا إن روسيا لم تتلق أي مقترحات من أعضاء مجموعة أوبك+ لتغيير شروط اتفاق حالي لخفض الإنتاج.
وتأتي التخفيضات الطوعية الروسية البالغة 500 ألف برميل يوميا بالإضافة إلى تلك الواردة في اتفاق أوبك+ وقدرها مليونا برميل يوميا. وأعلنتها موسكو الشهر الماضي بعد فرض عقوبات غربية جديدة على صادرات النفط الروسية.
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن ألكسندر نوفاك، نائب رئيس الوزراء الروسي، قوله إن الخفض المعلن سابقا لإنتاج النفط بواقع 500 ألف برميل يوميا سيكون من مستوى إنتاج 10.2 مليون برميل يوميا في فبراير.
وقال نوفاك إن هذا يعني أن روسيا تستهدف إنتاج 9.7 مليون برميل يوميا بين مارس ويونيو، عندما يكون خفض الإنتاج ساري المفعول. وهذا انخفاض أقل بكثير في الإنتاج مما أشارت إليه موسكو سابقا.
وأعلنت روسيا في فبراير عن خطط لخفض إنتاج النفط، وقالت وسائل إعلام حكومية إن الخفض بمقدار 500 ألف برميل يوميا سيعتمد على مستويات الإنتاج في يناير التي تراوحت بين 9.8 و9.9 مليون برميل يوميا، وبالتالي كان سيقلل إنتاج روسيا من النفط عن 9.4 مليون برميل يوميا.
وصادرات النفط مصدر رئيسي لإيرادات روسيا لكنها تعرضت لضغوط منذ أن فرض الغرب عقوبات على موسكو بسبب حملتها العسكرية في أوكرانيا.
وأعلن الاتحاد الأوروبي عن إجراءات يقول إنها تقلص 90 بالمئة من صادرات موسكو النفطية إلى التكتل المؤلف من 27 دولة، والذي كان السوق الرئيسية لروسيا سابقا.
وإلى جانب مجموعة السبع وأستراليا، فرض الاتحاد الأوروبي أيضا حدا أقصى على سعر النفط الروسي قدره 60 دورا للبرميل.
وفي غمرة الضغط، سعت روسيا إلى زيادة الشحنات إلى دول مثل الصين والهند التي لم تفرض عقوبات على موسكو.
وقال نوفاك في وقت سابق الخميس إن الصين شكلت 67 مليون طن أو ثلث إجمالي صادرات النفط الروسية العام الماضي.
وقال نوفاك أيضا إن روسيا لم تتلق أي مقترحات من أعضاء مجموعة أوبك+ لتغيير شروط اتفاق حالي لخفض الإنتاج.
وتأتي التخفيضات الطوعية الروسية البالغة 500 ألف برميل يوميا بالإضافة إلى تلك الواردة في اتفاق أوبك+ وقدرها مليونا برميل يوميا. وأعلنتها موسكو الشهر الماضي بعد فرض عقوبات غربية جديدة على صادرات النفط الروسية.