تأتي مشاركة الطيران العماني في معرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣ ضمن أولويات الشركة من خلال استهداف سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣، والذي اختتم مؤخراً في مدينة دبي بالتحديد بمركز دبي التجاري العالمي إذا أعلن الطيران العماني مؤخراً عن أبرز النتائج التي تحققت خلال الربع الأول من العام ٢٠٢٣م، حيث تمكنت الشركة من تحقيق نسبة تعمين بإجمالي عام من موظفي الشركة بنسبة ٧٥٪.
وتصدر نسبة التعمين في طاقم الذكور من العمانيين بنسبة ١٠٠٪ يليه نسبة التعمين في الوظائف المساندة للعمانيين بنسبة ٩٣٪ ومن المهندسين العمانيين بنسبة ٩٠٪ من إجمالي المهندسين العاملين في الشركة وأخيراً وصل عدد الطيارين العمانيين إلى نسبة ٨١٪ ، حيث شكل طاقم الضيافة العدد الأكبر من المواطنين الملتحقين بالشركة في الربع الأول إذ وصل عدد طاقم الضيافة إلى ٦٣ يليه ٤٥ من الوظائف المساندة ثم ٤٠ من المهندسين وأخيراً ٧ من الطيارين بواقع ١٠٠ موظف انضموا للعمل في أسطول الطيران العماني الذي يولي اهتماماً كبيراً في عملية توظيف الكوادر الوطنية.
من جانب آخر تمكنت الشركة من تحقيق أعلى معدل في الالتزام بالمواعيد وهذا ما يبحث عنه المسافر إذ وصلت نسبة الالتزام بالمواعيد إلى ٩٦٪ وهذا بعد رقم مميز جداً في عالم الطيران، يذكر أن الطيران العماني يصل إلى ٤٤ وجهة عالمية حيث وصلت نسبة عدد المسافرين من حيث الأداء التشغيلي للربع الأول من عام ٢٠٢٣ م مقارنة بالربع الأول من العام ٢٠٢٢م بزيادة تصل إلى ١٨٢٪ بإجمالي إيرادات وصلت إلى ٨٨٪ استطاع فيها الطيران العماني من تقليص حجم الخسائر خلال الأعوام الثلاثة الماضية فقد انخفضت الخسائر لتصل في العام ٢٠٢١م إلى سالب ٢٦٪ وفي العام ٢٠٢٢م إلى سالب ٣٥٪ ومن المتوقع أن يستمر ذلك الانخفاض في العام ٢٠٢٣م إلى سالب ٥٦٪ وهذا ينم عن تحقيق نتائج إيجابية من حيث تقليص نسبة الخسائر.
في الجانب الآخر، حقق الطيران العماني ارتفاع في نسبة الإيرادات حيث ارتفعت الإيرادات خلال الثلاث سنوات الماضية بعد أن كانت في مؤشر السالب ٣ في العام ٢٠٢١م لتقفز لمعدل الموجب بواقع ١٢٨٪ ومن المتوقع أن تستمر الإيرادات في الارتفاع إلى أن تصل للنسبة الإيجابية بمعدل ٢٣٦٪.
كما حقق الطيران العماني نسبة ارتفاع مميزة من حيث سعة الشحن والتي تتصاعد تدريجياً منذ العام ٢٠٢١م بمعدل إيجابي بلغ ٣٣٪ وفي العام ٢٠٢٢م وصل إلى ١١٦٪ فيما يتوقع أن يصل في العام ٢٠٢٣م إلى ١٦٠٪، حيث بلغت نسبة إيرادات الشحن في العام ٢٠٢١م بزيادة وقدرها ١٠٧٪ وتواصل تحقيق نتائج زيادة إيرادات الشحن لتصل في العام ٢٠٢٢م إلى زيادة وقدرها ١٨٩٪ ومن المتوقع أن تصل في العام ٢٠٢٣م إلى ٣٦٠٪.
وعن مشاركة الطيران العماني في معرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣، قال الدكتور خالد البلوشي نائب الرئيس للرحلات المستأجرة بالوكالة: "تأتي مشاركة الطيران العماني في محفل عالمي كمعرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣م حيث يولي الطيران العماني كل اهتمامه من حيث المشاركة في هذا المحفل الذي تتواجد فيه كافة شركات الطيران والسياحة من مختلف دول العالم وذلك لأجل التسويق أولا لسلطنة عُمان وثانياً للطيران العماني وإتاحة الفرصة لجميع زوار المعرض من التعرف على الطيران العماني والخدمات التي يقدمها".
وتحدث البلوشي عن الخدمات التي يقدمها الطيران العماني قائلاً: الطيران العماني لديه الخبرة الكبيرة المقدرة وسرعة الاستجابة من تلبية كافة طلبات المسافرين إضافة إلى أنهم متمرسين في كافة المجالات والأمور الفنية العالية لتقديم كل ما يحتاجه المسافر".
فيما تحدث في الجانب الآخر أحمد المحروقي مدير أول الإقليمي لسلطنة عُمان ودول مجلس التعاون الخليجي للمبيعات عن أهمية هذه المشاركة قائلاً: "بدون شك مشاركة الطيران العماني في ملتقى كبير يضم نخبة من ذوي الاختصاص في مجال السفر والسياحة الا وهو معرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣م هي مشاركة مثرية تبرز وتساهم في تعزيز السياحة بالسلطنة بشكل عام".
{{ article.visit_count }}
وتصدر نسبة التعمين في طاقم الذكور من العمانيين بنسبة ١٠٠٪ يليه نسبة التعمين في الوظائف المساندة للعمانيين بنسبة ٩٣٪ ومن المهندسين العمانيين بنسبة ٩٠٪ من إجمالي المهندسين العاملين في الشركة وأخيراً وصل عدد الطيارين العمانيين إلى نسبة ٨١٪ ، حيث شكل طاقم الضيافة العدد الأكبر من المواطنين الملتحقين بالشركة في الربع الأول إذ وصل عدد طاقم الضيافة إلى ٦٣ يليه ٤٥ من الوظائف المساندة ثم ٤٠ من المهندسين وأخيراً ٧ من الطيارين بواقع ١٠٠ موظف انضموا للعمل في أسطول الطيران العماني الذي يولي اهتماماً كبيراً في عملية توظيف الكوادر الوطنية.
من جانب آخر تمكنت الشركة من تحقيق أعلى معدل في الالتزام بالمواعيد وهذا ما يبحث عنه المسافر إذ وصلت نسبة الالتزام بالمواعيد إلى ٩٦٪ وهذا بعد رقم مميز جداً في عالم الطيران، يذكر أن الطيران العماني يصل إلى ٤٤ وجهة عالمية حيث وصلت نسبة عدد المسافرين من حيث الأداء التشغيلي للربع الأول من عام ٢٠٢٣ م مقارنة بالربع الأول من العام ٢٠٢٢م بزيادة تصل إلى ١٨٢٪ بإجمالي إيرادات وصلت إلى ٨٨٪ استطاع فيها الطيران العماني من تقليص حجم الخسائر خلال الأعوام الثلاثة الماضية فقد انخفضت الخسائر لتصل في العام ٢٠٢١م إلى سالب ٢٦٪ وفي العام ٢٠٢٢م إلى سالب ٣٥٪ ومن المتوقع أن يستمر ذلك الانخفاض في العام ٢٠٢٣م إلى سالب ٥٦٪ وهذا ينم عن تحقيق نتائج إيجابية من حيث تقليص نسبة الخسائر.
في الجانب الآخر، حقق الطيران العماني ارتفاع في نسبة الإيرادات حيث ارتفعت الإيرادات خلال الثلاث سنوات الماضية بعد أن كانت في مؤشر السالب ٣ في العام ٢٠٢١م لتقفز لمعدل الموجب بواقع ١٢٨٪ ومن المتوقع أن تستمر الإيرادات في الارتفاع إلى أن تصل للنسبة الإيجابية بمعدل ٢٣٦٪.
كما حقق الطيران العماني نسبة ارتفاع مميزة من حيث سعة الشحن والتي تتصاعد تدريجياً منذ العام ٢٠٢١م بمعدل إيجابي بلغ ٣٣٪ وفي العام ٢٠٢٢م وصل إلى ١١٦٪ فيما يتوقع أن يصل في العام ٢٠٢٣م إلى ١٦٠٪، حيث بلغت نسبة إيرادات الشحن في العام ٢٠٢١م بزيادة وقدرها ١٠٧٪ وتواصل تحقيق نتائج زيادة إيرادات الشحن لتصل في العام ٢٠٢٢م إلى زيادة وقدرها ١٨٩٪ ومن المتوقع أن تصل في العام ٢٠٢٣م إلى ٣٦٠٪.
وعن مشاركة الطيران العماني في معرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣، قال الدكتور خالد البلوشي نائب الرئيس للرحلات المستأجرة بالوكالة: "تأتي مشاركة الطيران العماني في محفل عالمي كمعرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣م حيث يولي الطيران العماني كل اهتمامه من حيث المشاركة في هذا المحفل الذي تتواجد فيه كافة شركات الطيران والسياحة من مختلف دول العالم وذلك لأجل التسويق أولا لسلطنة عُمان وثانياً للطيران العماني وإتاحة الفرصة لجميع زوار المعرض من التعرف على الطيران العماني والخدمات التي يقدمها".
وتحدث البلوشي عن الخدمات التي يقدمها الطيران العماني قائلاً: الطيران العماني لديه الخبرة الكبيرة المقدرة وسرعة الاستجابة من تلبية كافة طلبات المسافرين إضافة إلى أنهم متمرسين في كافة المجالات والأمور الفنية العالية لتقديم كل ما يحتاجه المسافر".
فيما تحدث في الجانب الآخر أحمد المحروقي مدير أول الإقليمي لسلطنة عُمان ودول مجلس التعاون الخليجي للمبيعات عن أهمية هذه المشاركة قائلاً: "بدون شك مشاركة الطيران العماني في ملتقى كبير يضم نخبة من ذوي الاختصاص في مجال السفر والسياحة الا وهو معرض سوق السفر العربي دبي ٢٠٢٣م هي مشاركة مثرية تبرز وتساهم في تعزيز السياحة بالسلطنة بشكل عام".
