رسخت W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، دورها الريادي ومكانتها المتميزة في مجال العلاقات العامة والاتصال المؤسسي سواء على مستوى المملكة العربية السعودية، أو في منطقة الشرق الأوسط، ويعكس ذلك ما حققته من إنجازات مهنية فريدة في تعزيز التواصل بين عملائها والجمهور، والجوائز التي حصدتها، إضافة إلى الترشيحات الكثيرة التي نالتها للتنافس على جوائز في فئات مختلفة.
وتؤكد هذه الإنجازات والجوائز احترافية الوكالة وقدرتها على تطوير استراتيجيات تواصل لمجموعة من العلامات التجارية المرموقة بالأسواق المحلية والإقليمية والدولية، والتي أشادت بتميز خدمات الوكالة، والمهارات العالية لفريق العمل واحترافيته، وتفكيره الإبداعي.
كما أبرز التقرير احترافية W7Worldwide وقدرتها على تطوير استراتيجيات وخطط التواصل، وابتكارها للعديد من العلامات التجارية ذات الثقل الاقتصادي محليًّا، وإقليميًّا، ودوليًّا في مجالات عدة، في مقدمتها: قطاع الشركات، والقطاع الصحي، والقطاع التقني، والأمن السيبراني والمعلوماتي، وقطاع التجزئة، وقطاع الضيافة، والطيران، والشؤون العامة، والعملاء من القطاعات الحكومية، والأفراد.
ونشرت الوكالة 7 مقاطع مرئية، و7 رسوم بيانية في 2022، بعدد وصول تجاوز 5 ملايين على منصات التواصل الاجتماعي، ومن هذه المقاطع مقطع "أبواب الخير" في شهر رمضان، ومقطع "عدنا" احتفاء باستقبال حجاج الخارج لأول مرة بعد جائحة كوفيد-19، ومقطع "الكرم السعودي" بمناسبة اليوم الوطني الـ 92، أو "عربيتنا المميزة" للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية، علاوة على مواصلة دورها في بناء الجسور الثقافية بين الشعوب، حيث أطلقت سلسلة متميزة من الحملات الإعلامية، تضمنت محتوى تثقيفي يبرز ثقافة المملكة الثريّة وتنوعها.
وبهدف تحقيق التوافق مع رقم 7 في اسم الوكالة، نشرت W7Worldwide سبعة تقارير إرشادية، تتضمن 7 من أفضل الممارسات المتعلقة بالاتصالات المؤسسية للشركات والعلامات التجارية خلال جائحة "كوفيد-19" بعدد من القطاعات، مثل: البناء والتشييد، الأمن السيبراني، السيارات.
وخلال العام الماضي، توجت W7Worldwide، نجاحاتها في قطاع العلاقات العامة بحصد ثلاث جوائز بحفل توزيع "جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة "MEPRA" للتواصل والمحتوى العربي في 2022"، هي: جائزة الميدالية الذهبية في فئة أفضل إطلاق حدث مباشر لــ MENAISC، وجائزتين برونزيتين في فئة أفضل حملة ذات تأثير اجتماعي إيجابي لـ "كوفيد-19"، وأفضل نهج إبداعي للاستجابة لجائحة كورونا.
كما رُشحّت الوكالة في فئتين عن 3 حملات هي: فئة أفضل حملة في السوق السعودي عن حملة "بوبا العربية وابتكار الرعاية الصحية في السعودية"، وفئة أفضل حملة في الشرق الأوسط عن حملتي "مركز معلومات كوفيد-19 – التواصل في زمن المتغيّرات" و"مؤتمر أمن المعلومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2021 – يقظة الأمن السيبراني.. المراقبة المستمرة لإدارة المخاطر".
وأعرب عبدالله عنايت، الشريك المؤسس في W7Worldwide، عن سعادته بتحقيق إنجازات كبيرة في عام 2022، والأعوام التي سبقته، والتي أسهمت في ترسيخ ريادتنا كوكالة إعلامية محلية متميزة تقدم خدمات الاتصالات المؤسسية والاستشارات الإستراتيجية والإعلامية وأبحاث الصورة الذهنية وإدارة السمعة.
وعبّر عن فخره بتعاون الوكالة مع أهم الشركات والعلامات التجارية المرموقة في المملكة وحول العالم، وخاصًة بالولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والإمارات العربية المتحدة، والتي أشادت بالقدرات والابداعات المهنية بالوكالة.
من جهته، قال عبدالرحمن عنايت، الشريك المؤسس في W7Worldwide: "إننا مستمرون وملتزمون بدعم نمو قطاع العلاقات العامة في المملكة"، معربًا عن الفخر بكون الوكالة جزءًا من قيادة تغيير الصورة النمطية السائدة عن القطاع عبر حملاتنا الاتصالية المبتكرة، بما يتماشى مع برنامج التحول الوطني 2020، ومستهدفات رؤية 2030.
وأضاف: "توحيد الجهود العالمية على صعيد المسؤولية الاجتماعية للشركات، ونشر الرسائل الإيجابية، ورفع سمعة القطاع كانت السمة المميزة لأنشطة الوكالة خلال الأعوام السابقة".
{{ article.visit_count }}
وتؤكد هذه الإنجازات والجوائز احترافية الوكالة وقدرتها على تطوير استراتيجيات تواصل لمجموعة من العلامات التجارية المرموقة بالأسواق المحلية والإقليمية والدولية، والتي أشادت بتميز خدمات الوكالة، والمهارات العالية لفريق العمل واحترافيته، وتفكيره الإبداعي.
كما أبرز التقرير احترافية W7Worldwide وقدرتها على تطوير استراتيجيات وخطط التواصل، وابتكارها للعديد من العلامات التجارية ذات الثقل الاقتصادي محليًّا، وإقليميًّا، ودوليًّا في مجالات عدة، في مقدمتها: قطاع الشركات، والقطاع الصحي، والقطاع التقني، والأمن السيبراني والمعلوماتي، وقطاع التجزئة، وقطاع الضيافة، والطيران، والشؤون العامة، والعملاء من القطاعات الحكومية، والأفراد.
ونشرت الوكالة 7 مقاطع مرئية، و7 رسوم بيانية في 2022، بعدد وصول تجاوز 5 ملايين على منصات التواصل الاجتماعي، ومن هذه المقاطع مقطع "أبواب الخير" في شهر رمضان، ومقطع "عدنا" احتفاء باستقبال حجاج الخارج لأول مرة بعد جائحة كوفيد-19، ومقطع "الكرم السعودي" بمناسبة اليوم الوطني الـ 92، أو "عربيتنا المميزة" للاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية، علاوة على مواصلة دورها في بناء الجسور الثقافية بين الشعوب، حيث أطلقت سلسلة متميزة من الحملات الإعلامية، تضمنت محتوى تثقيفي يبرز ثقافة المملكة الثريّة وتنوعها.
وبهدف تحقيق التوافق مع رقم 7 في اسم الوكالة، نشرت W7Worldwide سبعة تقارير إرشادية، تتضمن 7 من أفضل الممارسات المتعلقة بالاتصالات المؤسسية للشركات والعلامات التجارية خلال جائحة "كوفيد-19" بعدد من القطاعات، مثل: البناء والتشييد، الأمن السيبراني، السيارات.
وخلال العام الماضي، توجت W7Worldwide، نجاحاتها في قطاع العلاقات العامة بحصد ثلاث جوائز بحفل توزيع "جوائز جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة "MEPRA" للتواصل والمحتوى العربي في 2022"، هي: جائزة الميدالية الذهبية في فئة أفضل إطلاق حدث مباشر لــ MENAISC، وجائزتين برونزيتين في فئة أفضل حملة ذات تأثير اجتماعي إيجابي لـ "كوفيد-19"، وأفضل نهج إبداعي للاستجابة لجائحة كورونا.
كما رُشحّت الوكالة في فئتين عن 3 حملات هي: فئة أفضل حملة في السوق السعودي عن حملة "بوبا العربية وابتكار الرعاية الصحية في السعودية"، وفئة أفضل حملة في الشرق الأوسط عن حملتي "مركز معلومات كوفيد-19 – التواصل في زمن المتغيّرات" و"مؤتمر أمن المعلومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2021 – يقظة الأمن السيبراني.. المراقبة المستمرة لإدارة المخاطر".
وأعرب عبدالله عنايت، الشريك المؤسس في W7Worldwide، عن سعادته بتحقيق إنجازات كبيرة في عام 2022، والأعوام التي سبقته، والتي أسهمت في ترسيخ ريادتنا كوكالة إعلامية محلية متميزة تقدم خدمات الاتصالات المؤسسية والاستشارات الإستراتيجية والإعلامية وأبحاث الصورة الذهنية وإدارة السمعة.
وعبّر عن فخره بتعاون الوكالة مع أهم الشركات والعلامات التجارية المرموقة في المملكة وحول العالم، وخاصًة بالولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والإمارات العربية المتحدة، والتي أشادت بالقدرات والابداعات المهنية بالوكالة.
من جهته، قال عبدالرحمن عنايت، الشريك المؤسس في W7Worldwide: "إننا مستمرون وملتزمون بدعم نمو قطاع العلاقات العامة في المملكة"، معربًا عن الفخر بكون الوكالة جزءًا من قيادة تغيير الصورة النمطية السائدة عن القطاع عبر حملاتنا الاتصالية المبتكرة، بما يتماشى مع برنامج التحول الوطني 2020، ومستهدفات رؤية 2030.
وأضاف: "توحيد الجهود العالمية على صعيد المسؤولية الاجتماعية للشركات، ونشر الرسائل الإيجابية، ورفع سمعة القطاع كانت السمة المميزة لأنشطة الوكالة خلال الأعوام السابقة".