قال وزير التجارة العراقي، أثير الغريري، إن الاحتياطي الاستراتيجي من القمح في البلاد يكفي ستة أشهر، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية العراقية، الخميس.
وأضافت الوكالة أن الغريري توقع تأمين مخزون سنة كاملة مع نهاية موسم الشراء.
وأعلنت الشركة العامة لتجارة الحبوب، وهي الشركة الحكومية المسؤولة عن شراء الحبوب بالعراق، الثلاثاء، أنها اشترت ما يزيد على مليون طن من القمح المحلي من مزارعين في 13 محافظة، بحسب قناة العراقية الرسمية.
ومن المتوقع أن ينتج العراق 3.5 مليون طن من القمح هذا العام ارتفاعا من حوالي 2.2 مليون طن العام الماضي، بحسب ما قاله حيدر نوري، مدير عام مجلس الحبوب العراقي، في مقابلة مع وكالة بلومبرغ الشهر الماضي.
وتدير الحكومة العراقية برانامجا لدعم الغذاء يتضمن توزيع 4.6 مليون من القمح سنويا.
وكان العراق اشترى العام الماضي مليون طن من القمح لتعويض نقص الإنتاج، الذي يعتمد بشكل كبير على الأمطار وتدفق المياه من نهري دجلة والفرات.
في السنوات الأخيرة، كانت الحكومة العراقية تشتري القمح من ثلاثة مصادر: الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.
{{ article.visit_count }}
وأضافت الوكالة أن الغريري توقع تأمين مخزون سنة كاملة مع نهاية موسم الشراء.
وأعلنت الشركة العامة لتجارة الحبوب، وهي الشركة الحكومية المسؤولة عن شراء الحبوب بالعراق، الثلاثاء، أنها اشترت ما يزيد على مليون طن من القمح المحلي من مزارعين في 13 محافظة، بحسب قناة العراقية الرسمية.
ومن المتوقع أن ينتج العراق 3.5 مليون طن من القمح هذا العام ارتفاعا من حوالي 2.2 مليون طن العام الماضي، بحسب ما قاله حيدر نوري، مدير عام مجلس الحبوب العراقي، في مقابلة مع وكالة بلومبرغ الشهر الماضي.
وتدير الحكومة العراقية برانامجا لدعم الغذاء يتضمن توزيع 4.6 مليون من القمح سنويا.
وكان العراق اشترى العام الماضي مليون طن من القمح لتعويض نقص الإنتاج، الذي يعتمد بشكل كبير على الأمطار وتدفق المياه من نهري دجلة والفرات.
في السنوات الأخيرة، كانت الحكومة العراقية تشتري القمح من ثلاثة مصادر: الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.