عباس المغني
من المقدّر أن تصرف الأسر أكثر من 4 ملايين دينار على الحذاء المدرسي مع اقتراب عودة أكثر من 230 ألف طالب وطالبة للعام الدراسي الجديد في سبتمبر 2023، مع تفاوت الأسعار حسب الطبقة الاجتماعية.
يُذكر أن المدارس الحكومية تضم أكثر من 147 ألف طالب وطالبة، بينما المدارس الخاصة تضم أكثر من 84 ألف طالب وطالبة، ويبلغ عدد مؤسسات التعليم بمملكة البحرين 250 مؤسسة للتعليم المبكر (مستقلة) و210 مدارس حكومية و79 مدرسة خاصة.
وقالت زهرة يوسف: «أبنائي يصرون على شراء أحذية لماركات معروفة، وأحاول دائماً شراءها في أوقات العروض بسعر 20 ديناراً للحذاء الواحد».
وأضافت: «لدي ابنان واحد في الابتدائية والثاني في الإعدادي وبنتين واحدة في الثانوي والثانية في الجامعة، وكل واحد منهم اشتري له حذائين، مجموعهم 8 أحذية بقيمة إجمالية تصل إلى أكثر 160 ديناراً».
وتابعت: «الأحذية التي نشتريها نوعيتها ممتازة ولماركة معروفة، وتدوم طوال السنة».
من جهتها، قالت أمينة بدر: «في العادة نشتري الأحذية المدرسية من سوق توبلي أو جدعلي أو من السوق الشعبية، وأسعارها بين 3 و5 دنانير، لدي طفلان في الابتدائي، كل واحد منهم اشتري له حذائين، كلفتها الإجمالية لا تتعدى 20 ديناراً».
وأضافت: «القناعة مهمة لبناء حياة مستقرة، خصوصاً في ظل الغلاء المعيشي، الحذاء هو حذاء سواء كان ماركة أو غير ماركة، بغض النظر عن فارق الجودة، المهم حذاء شكله جميل ومناسب».
من جهته، قال عادل حسن: «حتى الآن لم نشترِ الحذاء المدرسي، ربما الأسبوع المقبل نخطط لزيارة سوق المنامة».
وعن كلفة الأحذية التي يعتزمون شراءها، قال: «في العادة أشتري لهم أحذية سعرها في حدود 5 دنانير، ولكن إذا كان خاطرهم شراء حذاء ماركة أشتريه لهم حتى لو كان سعره 30 ديناراً، مثلاً ابني يشتري الحذاء العادي مثل أصدقائه في المدرسة، أما ابنتي عندما وصلت المرحلة الثانوية أصبحت لها زميلات يشترين ماركات، ومن الطبيعي أن تطلب أيضاً ماركة مثلهن»، مشيراً إلى أن الطالب يريد مثل زملائه.
من المقدّر أن تصرف الأسر أكثر من 4 ملايين دينار على الحذاء المدرسي مع اقتراب عودة أكثر من 230 ألف طالب وطالبة للعام الدراسي الجديد في سبتمبر 2023، مع تفاوت الأسعار حسب الطبقة الاجتماعية.
يُذكر أن المدارس الحكومية تضم أكثر من 147 ألف طالب وطالبة، بينما المدارس الخاصة تضم أكثر من 84 ألف طالب وطالبة، ويبلغ عدد مؤسسات التعليم بمملكة البحرين 250 مؤسسة للتعليم المبكر (مستقلة) و210 مدارس حكومية و79 مدرسة خاصة.
وقالت زهرة يوسف: «أبنائي يصرون على شراء أحذية لماركات معروفة، وأحاول دائماً شراءها في أوقات العروض بسعر 20 ديناراً للحذاء الواحد».
وأضافت: «لدي ابنان واحد في الابتدائية والثاني في الإعدادي وبنتين واحدة في الثانوي والثانية في الجامعة، وكل واحد منهم اشتري له حذائين، مجموعهم 8 أحذية بقيمة إجمالية تصل إلى أكثر 160 ديناراً».
وتابعت: «الأحذية التي نشتريها نوعيتها ممتازة ولماركة معروفة، وتدوم طوال السنة».
من جهتها، قالت أمينة بدر: «في العادة نشتري الأحذية المدرسية من سوق توبلي أو جدعلي أو من السوق الشعبية، وأسعارها بين 3 و5 دنانير، لدي طفلان في الابتدائي، كل واحد منهم اشتري له حذائين، كلفتها الإجمالية لا تتعدى 20 ديناراً».
وأضافت: «القناعة مهمة لبناء حياة مستقرة، خصوصاً في ظل الغلاء المعيشي، الحذاء هو حذاء سواء كان ماركة أو غير ماركة، بغض النظر عن فارق الجودة، المهم حذاء شكله جميل ومناسب».
من جهته، قال عادل حسن: «حتى الآن لم نشترِ الحذاء المدرسي، ربما الأسبوع المقبل نخطط لزيارة سوق المنامة».
وعن كلفة الأحذية التي يعتزمون شراءها، قال: «في العادة أشتري لهم أحذية سعرها في حدود 5 دنانير، ولكن إذا كان خاطرهم شراء حذاء ماركة أشتريه لهم حتى لو كان سعره 30 ديناراً، مثلاً ابني يشتري الحذاء العادي مثل أصدقائه في المدرسة، أما ابنتي عندما وصلت المرحلة الثانوية أصبحت لها زميلات يشترين ماركات، ومن الطبيعي أن تطلب أيضاً ماركة مثلهن»، مشيراً إلى أن الطالب يريد مثل زملائه.