اختتم بنك البحرين الوطني مؤخرًا التدريب الصيفي بمشاركة 17 طالبًا جامعيًا، والذين حظوا بالخبرة العملية اللازمة للانخراط في سوق العمل. ويعد هذا التدريب الصيفي جزءًا لا يتجزأ من المناهج الأكاديمية الجامعية ويزودهم بالخبرة الواقعية للعمل في بنك مثل بنك البحرين الوطني. يعد التوظيف جزءاً أساسياً من تعليمهم الجامعي كونه أيضًا أحد أهم متطلبات التخرج.
ويهدف التدريب الصيفي للارتقاء بإمكانات الطلبة المشاركين وتعزيز خبراتهم العملية وصقل مهاراتهم المهنية، عن طريق العمل بشكل مباشر ووثيق مع موظفي بنك البحرين الوطني للحصول على التدريب والتوجيه لاستكمال متطلبات تخرجهم الجامعي.
وعلق عثمان أحمد، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين الوطني، بهذه المناسبة قائلاً: «نحن في بنك البحرين الوطني ملتزمون بالاستمرار بدعم وتمكين الجيل القادم، وأنا واثق من أن هذه العقول المشرقة ستواصل تحقيق نجاحات كبيرة في مساعيها المستقبلية. وسنظل ملتزمين بتعزيز ثقافة النمو والتعلم وإتاحة الفرص للأفراد الموهوبين الشباب في أثناء انطلاقهم في رحلتهم المهنية."
وتعكس هذه الخطوة التزام بنك البحرين الوطني بتمكين الكفاءات البحرينية الشابة. وقد استثمر البنك بتنمية وتطوير وصقل إمكانات الجيل المستقبلي من المهنيين في القطاع المصرفي عبر طرح المبادرات التي من شأنها تمكين الشباب، وذلك كجزء من استثماراته المجتمعية المسؤولة.
ويهدف التدريب الصيفي للارتقاء بإمكانات الطلبة المشاركين وتعزيز خبراتهم العملية وصقل مهاراتهم المهنية، عن طريق العمل بشكل مباشر ووثيق مع موظفي بنك البحرين الوطني للحصول على التدريب والتوجيه لاستكمال متطلبات تخرجهم الجامعي.
وعلق عثمان أحمد، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك البحرين الوطني، بهذه المناسبة قائلاً: «نحن في بنك البحرين الوطني ملتزمون بالاستمرار بدعم وتمكين الجيل القادم، وأنا واثق من أن هذه العقول المشرقة ستواصل تحقيق نجاحات كبيرة في مساعيها المستقبلية. وسنظل ملتزمين بتعزيز ثقافة النمو والتعلم وإتاحة الفرص للأفراد الموهوبين الشباب في أثناء انطلاقهم في رحلتهم المهنية."
وتعكس هذه الخطوة التزام بنك البحرين الوطني بتمكين الكفاءات البحرينية الشابة. وقد استثمر البنك بتنمية وتطوير وصقل إمكانات الجيل المستقبلي من المهنيين في القطاع المصرفي عبر طرح المبادرات التي من شأنها تمكين الشباب، وذلك كجزء من استثماراته المجتمعية المسؤولة.