تراجعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الخميس بعد أن سجلت أكبر انخفاض خلال شهر في الجلسة السابقة، إذ محت توقعات رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة أثر انخفاض مخزونات الخام في البلاد.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 67 سنتا أو 0.72% إلى 92.86 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:13 بتوقيت غرينتش، فيما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 71 سنتا أو 0.79% إلى 88.95 دولار وهو أدنى مستوى منذ 14 سبتمبر/أيلول.
وقال محللو آي.إن.جي في مذكرة للعملاء "أبقى بنك الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة أمس، كما كان متوقعا على نطاق واسع. ومع ذلك، لا يزال يُنظر للأمر على أنه توقف مؤقت عن التشديد، مما يضع بعض الضغط على الأصول الخطرة" مثل النفط، نقلاً عن وكالة "رويترز".
وأبقى البنك المركزي الأميركي على أسعار الفائدة وتمسك في الوقت نفسه بسياسة التشديد مما يعني أن هناك زيادة متوقعة في أسعار الفائدة قبل نهاية العام.
وأدى التمسك بسياسة التشديد إلى ارتفاع الدولار لأعلى مستوى منذ مطلع مارس/آذار مما شكل ضغطا هبوطيا على أسعار النفط، إذ أن قوة الدولار عادة ما تجعل السلع الأولية مثل النفط أغلى للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
ولم تبد أسواق الطاقة رد فعل يذكر على البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية أمس الأربعاء وأظهرت انخفاض مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي بما يتماشى مع التوقعات.
وأظهرت البيانات تراجع المخزونات 2.14 مليون برميل الأسبوع الماضي.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت تسليم نوفمبر/تشرين الثاني 67 سنتا أو 0.72% إلى 92.86 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:13 بتوقيت غرينتش، فيما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 71 سنتا أو 0.79% إلى 88.95 دولار وهو أدنى مستوى منذ 14 سبتمبر/أيلول.
وقال محللو آي.إن.جي في مذكرة للعملاء "أبقى بنك الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة أمس، كما كان متوقعا على نطاق واسع. ومع ذلك، لا يزال يُنظر للأمر على أنه توقف مؤقت عن التشديد، مما يضع بعض الضغط على الأصول الخطرة" مثل النفط، نقلاً عن وكالة "رويترز".
وأبقى البنك المركزي الأميركي على أسعار الفائدة وتمسك في الوقت نفسه بسياسة التشديد مما يعني أن هناك زيادة متوقعة في أسعار الفائدة قبل نهاية العام.
وأدى التمسك بسياسة التشديد إلى ارتفاع الدولار لأعلى مستوى منذ مطلع مارس/آذار مما شكل ضغطا هبوطيا على أسعار النفط، إذ أن قوة الدولار عادة ما تجعل السلع الأولية مثل النفط أغلى للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
ولم تبد أسواق الطاقة رد فعل يذكر على البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية أمس الأربعاء وأظهرت انخفاض مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي بما يتماشى مع التوقعات.
وأظهرت البيانات تراجع المخزونات 2.14 مليون برميل الأسبوع الماضي.