تنطلق اليوم الاثنين في مدينة مراكش بالمغرب الاجتماعات السنوية للبنك العالمي وصندوق النقد الدولي، والتي تستمر حتى 15 أكتوبر ، بمشاركة وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية من 190 دولة.
وتركز الاجتماعات، بحسب الموقع الإلكتروني للبنك الدولي، على العمل المطلوب للقضاء على الفقر على كوكب صالح للعيش، وستبحث الدليل الجديد الذي يحتاج إليه العالم لمواجهة التحديات العالمية المتشابكة، بالإضافة إلى الحلول التي نجحت على أرض الواقع في البلدان النامية، وكيفية تعزيز فرص العمل والبنية التحتية الرقمية والعمل المناخي.
ويشارك في الاجتماعات عدد من القادة ووزراء المالية وممثلي المجتمع المدني والخبراء ، لمناقشة القضايا العاجلة كتغير المناخ والمساواة بين الجنسين والشمول المالي والأمن الغذائي والتجارة الدولية.
وأكدت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي "كريستالينا جورجييفا" في تصريحات الأسبوع الماضي نشرتها وكالة المغرب العربي للأنباء (ومع)، أن هذه الاجتماعات تتزامن مع ذكرى سنوية مهمة تتمثل في مرور نصف قرن على انعقاد الاجتماعات السابقة في أفريقيا، في نيروبي عام 1973.
وبخصوص الآفاق الاقتصادية العالمية ، أكدت أن الاقتصاد العالمي أثبت صلابة ملحوظة في مواجهة التحديات الناجمة عن ضعف النمو واتساع فجوة التباعد، مضيفة أنه في ظل هذه الاتجاهات المتباعدة، يضطلع الصندوق بدور مهم في مساعدة البلدان في تحديد خيارات السياسات الملائمة وتبني استراتيجيات ناجحة لتحقيق النمو.
وأشارت إلى ثلاث سياسات ذات أولوية في هذا الصدد، هي: تعزيز الاستقرار الاقتصادي والمالي، إرساء أسس النمو المستدام والشامل وبناء مؤسسات عمومية قوية، وضرورة تحسين الحكامة وقدرة الدولة على تعزيز النمو الشامل.
وتركز الاجتماعات، بحسب الموقع الإلكتروني للبنك الدولي، على العمل المطلوب للقضاء على الفقر على كوكب صالح للعيش، وستبحث الدليل الجديد الذي يحتاج إليه العالم لمواجهة التحديات العالمية المتشابكة، بالإضافة إلى الحلول التي نجحت على أرض الواقع في البلدان النامية، وكيفية تعزيز فرص العمل والبنية التحتية الرقمية والعمل المناخي.
ويشارك في الاجتماعات عدد من القادة ووزراء المالية وممثلي المجتمع المدني والخبراء ، لمناقشة القضايا العاجلة كتغير المناخ والمساواة بين الجنسين والشمول المالي والأمن الغذائي والتجارة الدولية.
وأكدت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي "كريستالينا جورجييفا" في تصريحات الأسبوع الماضي نشرتها وكالة المغرب العربي للأنباء (ومع)، أن هذه الاجتماعات تتزامن مع ذكرى سنوية مهمة تتمثل في مرور نصف قرن على انعقاد الاجتماعات السابقة في أفريقيا، في نيروبي عام 1973.
وبخصوص الآفاق الاقتصادية العالمية ، أكدت أن الاقتصاد العالمي أثبت صلابة ملحوظة في مواجهة التحديات الناجمة عن ضعف النمو واتساع فجوة التباعد، مضيفة أنه في ظل هذه الاتجاهات المتباعدة، يضطلع الصندوق بدور مهم في مساعدة البلدان في تحديد خيارات السياسات الملائمة وتبني استراتيجيات ناجحة لتحقيق النمو.
وأشارت إلى ثلاث سياسات ذات أولوية في هذا الصدد، هي: تعزيز الاستقرار الاقتصادي والمالي، إرساء أسس النمو المستدام والشامل وبناء مؤسسات عمومية قوية، وضرورة تحسين الحكامة وقدرة الدولة على تعزيز النمو الشامل.