قالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين، اليوم الأربعاء، إن السقف الذي فرضته مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى على أسعار النفط الروسي أدى إلى انخفاض حاد في إيرادات روسيا على مدى الأشهر العشرة الماضية.
وأضافت في تصريحات تم إعدادها لمؤتمر صحافي على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في مراكش بالمغرب أن من الضروري الاستمرار في فرض تكلفة باهظة ومتزايدة على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا.
وقالت يلين إن الحرب في أوكرانيا لا تزال تمثل عقبة رئيسية كبيرة أمام الاقتصاد العالمي.
وأضافت أن التوقعات المحدثة لصندوق النقد أظهرت أن الاقتصاد العالمي في وضع أفضل مما كان متوقعا في الاجتماعات السنوية العام الماضي، لكن وزارة الخزانة تواصل مراقبة المخاطر النزولية.
وبينما تشهد بعض الدول تباطؤا في النمو بما في ذلك الصين ومنطقة اليورو، قالت يلين إنها لا ترى علامات على أي آثار واسعة النطاق تزعزع استقرار الاقتصاد العالمي.
وقالت يلين عن الدعم لكييف "لا يمكننا أن نسمح بانقطاع دعمنا لأوكرانيا... ستعمل إدارة بايدن بدعم من أغلبية من الحزبين في الكونغرس الأميركي والشعب الأميركي على ضمان حصول أوكرانيا على المساعدة التي تحتاجها للانتصار في هذه الحرب".
وقالت يلين إن إدارة بايدن ستواصل أيضا العمل للتخفيف من آثار الحرب الروسية في أوكرانيا بما في ذلك على الأمن الغذائي، بينما تعمل مع تحالف عالمي لحرمان روسيا من التمويل الذي تحتاجه لمواصلة الحرب.
وقالت إن السقف السعري الذي فرض على أسعار النفط الروسي "قلص بشكل كبير الإيرادات الروسية خلال الأشهر العشرة الماضية، بينما عزز أسواق الطاقة المستقرة".
وفرضت دول مجموعة السبع عقوبات في ديسمبر/كانون الأول تحظر على شركات الشحن أو التأمين الموجودة في دول مجموعة السبع تقديم خدمات لتسهيل صادرات النفط الروسية عندما يتجاوز السعر 60 دولارا للبرميل. ولا تنطبق العقوبات على شركات الشحن أو شركات التأمين من الدول الأخرى، بغض النظر عن السعر. ويقول منتقدون إن روسيا تتحايل على الحد الأقصى باستخدام أسطول شبح من الناقلات القديمة.
وأضافت في تصريحات تم إعدادها لمؤتمر صحافي على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في مراكش بالمغرب أن من الضروري الاستمرار في فرض تكلفة باهظة ومتزايدة على روسيا بسبب حربها في أوكرانيا.
وقالت يلين إن الحرب في أوكرانيا لا تزال تمثل عقبة رئيسية كبيرة أمام الاقتصاد العالمي.
وأضافت أن التوقعات المحدثة لصندوق النقد أظهرت أن الاقتصاد العالمي في وضع أفضل مما كان متوقعا في الاجتماعات السنوية العام الماضي، لكن وزارة الخزانة تواصل مراقبة المخاطر النزولية.
وبينما تشهد بعض الدول تباطؤا في النمو بما في ذلك الصين ومنطقة اليورو، قالت يلين إنها لا ترى علامات على أي آثار واسعة النطاق تزعزع استقرار الاقتصاد العالمي.
وقالت يلين عن الدعم لكييف "لا يمكننا أن نسمح بانقطاع دعمنا لأوكرانيا... ستعمل إدارة بايدن بدعم من أغلبية من الحزبين في الكونغرس الأميركي والشعب الأميركي على ضمان حصول أوكرانيا على المساعدة التي تحتاجها للانتصار في هذه الحرب".
وقالت يلين إن إدارة بايدن ستواصل أيضا العمل للتخفيف من آثار الحرب الروسية في أوكرانيا بما في ذلك على الأمن الغذائي، بينما تعمل مع تحالف عالمي لحرمان روسيا من التمويل الذي تحتاجه لمواصلة الحرب.
وقالت إن السقف السعري الذي فرض على أسعار النفط الروسي "قلص بشكل كبير الإيرادات الروسية خلال الأشهر العشرة الماضية، بينما عزز أسواق الطاقة المستقرة".
وفرضت دول مجموعة السبع عقوبات في ديسمبر/كانون الأول تحظر على شركات الشحن أو التأمين الموجودة في دول مجموعة السبع تقديم خدمات لتسهيل صادرات النفط الروسية عندما يتجاوز السعر 60 دولارا للبرميل. ولا تنطبق العقوبات على شركات الشحن أو شركات التأمين من الدول الأخرى، بغض النظر عن السعر. ويقول منتقدون إن روسيا تتحايل على الحد الأقصى باستخدام أسطول شبح من الناقلات القديمة.