فنزويلا تمتلك احتياطيات نفطية بواقع 303.5 مليار برميل
تتجه الولايات المتحدة إلى تخفيف العقوبات على فنزويلا التي تمتلك أكبر احتياطيات من النفط في العالم بواقع 303.5 مليار برميل.
ويبلغ إنتاج النفط في فنزويلا نحو 733 ألف برميل يومياً في سبتمبر.
وأدت العقوبات الأميركية على نفط فنزويلا إلى انخفاض الإنتاج من 1.9 مليون برميل يوميا في 2017، إلى 500 ألف برميل يوميا في 2020.
وكانت صادرات النفط الفنزويلي إلى أميركا تبلغ 500 ألف برميل يوميا قبل فرض العقوبات، بينما تبلغ 150 ألف برميل يومياً في الوقت الراهن.
وسيؤدي تخفيف العقوبات الأميركية على فنزويلا إلى زيادة إنتاج النفط إلى 1.1 مليون برميل يومياً بنهاية 2024.
وتتنوع العقبات أمام زيادة إنتاج النفط في فنزويلا ما بين الافتقار للاستثمارات، والاضطرابات السياسية، والعقوبات الاقتصادية الأميركية.
ومنذ عام 2019، تفرض الولايات المتحدة عقوبات على صادرات النفط من فنزويلا، العضو في أوبك، لمعاقبة حكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
وبعد انتخابات عام 2018 التي وصفتها واشنطن بالصورية، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان بحسب الإدارة الأميركية.
ومن المتوقع أن تستأنف الحكومة والمعارضة في فنزويلا المحادثات المتوقفة منذ فترة طويلة اليوم، والتي قال الرئيس مادورو إنها ستعود بالنفع على الانتخابات المقبلة في 2024.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد توقعت أن يتم اليوم الإعلان عن اتفاق يسمح بعودة النفط الفنزويلي للأسواق، علما بأن عودة الإمدادات الفعلية قد تحتاج بعض الوقت لنقص الاستثمارات في القطاع في الآونة الأخيرة.
تتجه الولايات المتحدة إلى تخفيف العقوبات على فنزويلا التي تمتلك أكبر احتياطيات من النفط في العالم بواقع 303.5 مليار برميل.
ويبلغ إنتاج النفط في فنزويلا نحو 733 ألف برميل يومياً في سبتمبر.
وأدت العقوبات الأميركية على نفط فنزويلا إلى انخفاض الإنتاج من 1.9 مليون برميل يوميا في 2017، إلى 500 ألف برميل يوميا في 2020.
وكانت صادرات النفط الفنزويلي إلى أميركا تبلغ 500 ألف برميل يوميا قبل فرض العقوبات، بينما تبلغ 150 ألف برميل يومياً في الوقت الراهن.
وسيؤدي تخفيف العقوبات الأميركية على فنزويلا إلى زيادة إنتاج النفط إلى 1.1 مليون برميل يومياً بنهاية 2024.
وتتنوع العقبات أمام زيادة إنتاج النفط في فنزويلا ما بين الافتقار للاستثمارات، والاضطرابات السياسية، والعقوبات الاقتصادية الأميركية.
ومنذ عام 2019، تفرض الولايات المتحدة عقوبات على صادرات النفط من فنزويلا، العضو في أوبك، لمعاقبة حكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
وبعد انتخابات عام 2018 التي وصفتها واشنطن بالصورية، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان بحسب الإدارة الأميركية.
ومن المتوقع أن تستأنف الحكومة والمعارضة في فنزويلا المحادثات المتوقفة منذ فترة طويلة اليوم، والتي قال الرئيس مادورو إنها ستعود بالنفع على الانتخابات المقبلة في 2024.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد توقعت أن يتم اليوم الإعلان عن اتفاق يسمح بعودة النفط الفنزويلي للأسواق، علما بأن عودة الإمدادات الفعلية قد تحتاج بعض الوقت لنقص الاستثمارات في القطاع في الآونة الأخيرة.